كلمة آسف.. هل تداوي جراحك وتكفكف دموعك
 

رساوية
ليس هناك من هو معصوم من الخطاء
ولا كن كلمة اسف تعني التراجع عن
الخطاء لان كثير من الناس لا يشعر بانه
اخطاء الا بعد وقوع الخطاء
وللخطاء درجات وكل انسان
يستطيع تمييز تلك الدرجه
والحكم بماتراه نفسه
تقبلي مروري

بل من صفات النفس المسلمه "التسامح" و "اللين" و "العفو" و "الصفح" .., وديننا الاسلامي (بعيداً عن موروثاتنا وغريزتنا المستوحاه من العادات السيئه و القبيحه) يأمرنا بالخلق الجميل و الحسن و الذي منه المسامحه و الصفح .., سواءً كانت الإساءه لنا بقصد أو غير قصد .
وكم أتمنى أن نتمثل هذه الأخلاق في واقع حياتنا جميعا .., وما أصعب التمسك بها لكن المسلم و المسلمه لا يفتئ يحاول ويحاول حتى يغلب النفس ويعسفها .



تحياتي .,’

نعم بارك الله فيك
كلام جميل وهذا الذي
يجب ان نسير عليه جميعا
تحاتي

لا....

:)

هلا والله بالرساويه ..حياك وبياك

كلمة آسف.. هل تداوي جراحك وتكفكف دموعك.. أم ربما لا تكفي؟
أ
نعم تداوي جراحي وتكفكف دموعي ..وإن كانت مجرد كلمة وحتى لو كان الخطاء مقصودا ..يكفي أن الشخص تراجع عن فعلته

أخيتي ..النفس السمحة دوم مرتاحه لاهم ولاغم ..

يقول جيرالد جامبو لسكي :

"التسامح هو الممحاة التي تزيل آثار الماضي المؤلم "

" اجعل راحة البال هي هدفك الوحيد وليس تغيير اللآخرين أو معاقبتهم "

النفس اللتي لا تتقبل الاسف ليست بتلك النفس الأبية بل هي نفس غبية..

حينما قدمت إرضاء غرورها وكبريائها المزيف على راحة البال وعلى أجر الرحمن ..

انا اقبل الاسف واسامح
لكن
لن انسى من اخطى في حقي

كلك ذوق يارساويه

اذا كان الشخص مقبول لدي واعرف نواياه وطبيعته الاسف كاااااااف جدا .

اما اذا كان من غير المقبولين وقاصد للخطأ لو يقطع نفسه بالاعتذار ما يكفي ’ ولا يمحو اثر فعلته او خطأه .

[align=center]رسّاوية أصليّة ...


الأشخاص هم مقياس للأسف - يعني - بمكانت ذلك الشخص يرتفع أو يقل الأسف ..



تحيتي لكِ


.. ماذا عن موضوعكِ في مقتطفات من هنا و هناك , آمل إجابتي فيه ..[/align]