![]() |
للكبار فقط : تأملات في مؤخرة روووبي .. يوجد صور !
هذا العنوان استوحيته من مقال كتبه الأخ عبدالله السنيدي عنوانه تأملات في مقدمة ابن خلدون وقد علق الأخ الكريم الناقد عليه تعليقا إجماله أن هذا زمن مؤخرة الغواني وتناول مؤخراتهن بسخرية فجّة وليس زمن مقدمة ابن خلدون . لقد هزني هذا التعليق الجائر أكثر مما هزتني مؤخرة روبي نفسها عندما كانت تتلاعب بدراجتها ( وترزّز) مؤخرتها أمام الشاشة بشكل ماجن ولعوب يدغدغ طبيعتنا الحيوانية ويختصر تفاصيل حياتنا ويصوّر اهتمامات غالبنا . هذه المؤخرة الروبية ( المربربة بكلِّ معنىً دفين وسر غامض ) تعرضت للظلم كثيراً ليس آخرها تعليق النائب الكويتي في مجلس الأمة الساخر ودفاع روبي عن أحقية وجود مؤخرتها في زمننا هذا ودورها المهم ! ربما كانت أولى المعارضات الفاشلة على وجود مؤخرة روبي هو اعتراض نقابة الفنانين المصرية على صوت روبي وعدم أصالته في بداية مسيرتها الفنية ( الفريدة من نوعها ) هذا الاعتراض لم يكن له مايبرره في ظل تمتع روووبي بتلك المؤخرة المبشرة لمستقبل أكثر اشتعالا بالغرائز وتوهجا بقادم يكشف الكثير من التفاصيل المختبئة ... لقد استطاعت رووبي بحق أن تفرض مؤخرتها على الجميع !! وفيما قدم باحث أكاديمي دراسةً مقارنة بين مؤخرة روبي ومؤخرة نانسي عجرم خلص فيها إلى أن روبي تقدم فنا جنسيا غرائزيا بينما تقدم نانسي عجرم فنا جنسيا أكثر شاعرية !! يالهذا الظلم الذي تتعرض له مؤخرتك يافنانتي الصريحة !! هذا الهجوم الطاغي على تلك المؤخرة لم يتوقف يوما !! لقد أغرت هذه المؤخرة محاميا مصريّا برفع دعوة قضائية عليها مدعيا أنها تقدم فنا هابطا .. مع أن الهبوط أصلا هو سمة عصرنا الزاهر الذي تختصره تلك المؤخرة والتي كثيرا ماتحاول رفعها وتنزيلها لعل هذا الهبوط يتحرك يوما للأعلى .. لقد تعبت تلك المؤخرة من أجل تحريك وضعنا الهزيل وبعث القوة فيه من جديد !! لقد كان قدرك أيتها المؤخرة ( العظيمة ) أن تقدمي نفسك كبش فداء من أجل أن تكشفي زيف الآخرين الذين يشتهون تناول مايستحون من ذكره والتصريح به .. لقد اختصرتِ بصراحتك المطلقة واكتنازك المثير كثيرا من اهتماماتنا وتناولنا للأشياء من حولنا: الغريزة والإحساس .. العقل والتعقل ...المثالية والواقعية .. الواقع المرّ والحلم العذب .. المشروع الغير مشروع .. المقدمة والمؤخرة .. مرحى بكِ أيتها المؤخرة ( الروبية ) عنواناً لحاضرنا وواقعنا .. تقبلوا تحياتي .. |
شديد الملاحظه
قرأت مثلك ماخطه الناقد هناك لكني لم اشعر بتجنيه بل رأيته مجسداً للواقع بكل تفاصيله في زمن التأخر لامكان الا للمؤخرات ربما هذا مختصر مااوحى لي به ذلك التعليق وحتى ان كان هناك مقدمات فهي بكل اسف لاتجد اهتمام وتطلع الآخرين إليها كتطلعهم للمؤخرات تحياتي |
عنوان الموضوع جميل جداً
والمضمون أجمل بكثير يحاكي الواقع المرير نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيباً سوانا |
وأنت الصادق ..... سوت عليه تأمين مدى الحياة |
منشغلين بالمؤخرات قبل روبي.....
مين روبي !!؟ الا ويش الدنيا بـ..كرباج شكرا لك جداً |
بصراااااااااحه مابووه حيله :D على بلاااطه المووضوع شيييين بس المحتوى روووعه رووعه ههههههههههههههه اقتباس:
وقسم بالله جسد واقعناا المرير ,,, صدق فرضتها على الجميع :( أشكرك وأشكر الناقد .. وأشهد أنه قلم ,, :)<< يكفي انه أدخل البهجة على قلبي وضحكت [fot1]تاهيه[/fot1] :for12: |
[align=center][mark=FF6600]
مراحب خيو شديد الملاحظه .. :) صدقت نحن في زمن المؤخرات .. :( ولاكن أريد أن أضيف لك شئً ياصديقي .. هي أساساً مسابقه قامت بها شركة بريطانية بتخصيص مسابقة لأجمل مؤخرة في العالم !! ولقد فازت المغنية الأسترالية (( كيلي مينوغ )) ، بجائزة " أجمل مؤخرة في العالم " !! شيء جميل حقاً ، أن يعطي الغرب أهمية " لمؤخراتهم " ، ويقيمون من اجلها مسابقة عالمية ، تحثهم وتدفعهم لأن يهتم كل فرد بمؤخرته ويعتني بها ويدللها ، كي يدخل بها تلك المسابقة ، وربما يحالفه الحظ ويكون هو صاحب " أجمل مؤخرة في العالم " . :b3: نحن العرب للأسف :( اعتنينا " بمزايين الأبل " و " التيوس الشامية " و " الصقور " ، وصرفنا من أجل هذه الحيوانات أموال طائلة ، ونسينا أن نهتم بمؤخراتنا التي هي مِنا وفِينا !! :b3: (( أن هذه المؤخره مثالا مقتبساً لمؤخرة فنانه عالميه )) .. شهرتها .. (( جينيفر لوبيز )) ..:) علماً أنها دفعت ملايين الدولارات تأمين لمؤخرتها .. :b3: حتى في المؤخره تمثلو في الغرب ...:( بمعنى لاجديد يذكر للعرب حتى في المؤخرات .. :b3: تحيتي ... [/mark][/align] |
ألا ترى أنه منذ زمن والحاجة ملحة في صياغة ورقة عمل النهضة على أساس برنامج عملي . يعمل فيه كل فرد من موقعه ليكون لبنة بناء في مسيرتنا . ويكون عامل رفع لنا من المؤخرة إلى المقدمة . لكم أطيب المنى |
ونحن مالذي جعلنا في مؤخرة الشعوب إلا تركيزنا على المؤخرات ,,تلاقي الواحد دالع لسانه ماعين خير ,, :36_2_4[1]
|
لايوجد فرق شاسع بين وصف المؤخرة والمفدمه تتشابه في المعني والمضمون
تحياتي هين هين |
موضوع مُـخجل .. لكنّه واقع .. ( لا محاله ) :(
شكراً اخ شديد .. |
[align=center]بكل صراحة مقال جيد يحمل بين طياته فكر وابداع كاتبه وسلمت اناملك والمعنى في مؤخرة روبي اقصد في بطن الشاعر
دمت بوووود[/align] |
حنا وةش ضيعنا ياشديد الا المؤخرات ماغير نشاهق والزفير والشهيق يارتفاع عند رؤية المؤخرات المخصرة فما بلاك بالمؤخرات المرزوزة على السياكل مع الغنج والمياعة اتسدح انا ويتسدح اخرون لا احد يقول شي تراى كل شي صحيح ولا احد يتميلح كنه ماتهمه المؤخرة حتى في قضايانا نموت بالمؤخرة |
اخي شديد الملاحظه
تلك الموضه سادت لانها و جدت زبائن و اصبحت بضاعه رائجه بدون ادنى خجل من المتلقي و بالطبع من العارض!! اذكر قبل عدة سنوات قبل انتشار الدش في بريده كنت في زياره لاحد الاقارب في الرياض شدني فضولي و تعجبي لالتفت تجاه التلفاز لارى مصدر هذا الصوت الغريب المصاحب للموسيقى .. ليتني لم التفت فقد اغرقت خجلا ممن حولي فقد كانت اغنيه غربيه مبتذله تصدرت المؤخره المقدمه بشكل لم اسمع و لم اعهده في الاغاني العربيه و اليوم و بعد ثمان سنوات انتقلت الينا المؤخره الغربيه لان الجمهور .. عاوز كدا !! |
اقتباس:
|
الساعة الآن 04:04 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة