![]() |
أهي أ كذوبة " خطر الليبراليين السعوديين"
[align=center]
بداء الكثير يسائل نفسه من كثرة ما قراء عن الليبراليين السعوديين, فأين هؤلاء الليبراليون الذين يراهنون على تفسخ المراءة وإخراجها من خدرها لتراقص القادم والذاهب بنظراتها لتنشر فسادا في الأرض الطاهره ,وأين هم الذين سينشرون حرية الجسد لإفشاء الرذيلة في المجتمع ,وأين هم الذين يتعالون على مشايخنا ويتهمونهم بالرجعية , وأين هم الذين يريدون الإنفتاح على الغرب بمصراعيه وأين هم الذين يريدون تغيير المناهج بمناهج غربية . بالتأكيد سوف لن نجد مثل هؤلاء في بلادنا لأن الكل مسلم والعقيدة واحدة والدستورالذي يحكم الجميع واحد, إذا فالمسالة قد تكون دعاية مظلله أبطالها الطرف المقابل لتشويه صورة من يرفض التبعية العمياء ويناضل من أجل التجديد في الفهم والسلوك الإنساني الحضاري في التعامل مع القضايا المطروحة بكل شفافية وبدون إقصاء لحق الآخرين في التحدث عم يجول في خواطرهم ضد إملاءات البعض . بالتأكيد ستجد اقلاما تتابعها على الدوام لأنها تتحدث بعقلانية بعيدة عن العواطف والسب والشتم الذي دائما تدونه أيادي من تؤمن بالإقصائية والتبع لها التي لا يروق لها بال حتى تاتي بأقبح الألقاب لتصف من لا يوافقها الرأي باقبح الأوصاف ليقابله إبتسامة أمل من الطرف الآخر على إمكانية تصحيح مفاهيم هؤلاء التبع ليبقى الأسياد منهم لوحدهم في العرى وقد تعرت مفاهيمهم المتقوقعة داخل أصداف معتقدات الماضي التي لا تتواكب مع تطلعات جيل اليوم المثقف, جيل عصر الثورة المعلوماتيه التي سهلت سبل البحث والتدقيق عن أي مفهوم مغالط او إجتهاد مبني على إجتهاد شخصي لا ينظر للحياة إلا من منظور وزاوية ضيقة.[/align] |
اقتباس:
ومن المقصود بالطرف المقابل ؟؟؟؟؟؟؟ |
[align=center]
أنا متأكد أنك تتحدث عن جماعة الخمر والميسر الذين يقولون من لم يكن معي فهو متشدد متطرف إقصائي ولا يتعايش مع الآخر ، من لم يكن معهم في تبعيتهم في التسول على أبواب السفارات ، والتسول في مراكز الإستخبارات والتبشير من جهات تظع لوحة الإعلام أو البحث واجهة لعملها الحقير ، بالفعل يعجزون على أن يغيروا أي شيء في الوطن حتى لو أمسكوا بالبوق الكبير الإعلام الي إختطفوه ، فهم من أبعد الناس عن حرية الرأي والنقاش العلمي والواقعي والمنطقي ، والمجيدون للغة وفن العمالة للعدو ، إننا لا نخشاهم وليحذر الناس تلك الشرذمة الساذجة ، بإختصار هم يريدون لكن يعجزون ، وهم مكبلين بتوجهة المجتمع الذي أعجزهم عن أي تحرك ، فهم يعاكسون تيار المجتمع ، ولن يستطيع ماء المزن أن يلمعهم من رذيلتهم ، الجارالكريم الإبرهيمي دمت بعز ووفاء ، لكم أطيب المنى [/align] |
[align=center]
اقتباس:
لكي لا يكون للحديث وحدة موضوعية ، ومعه حق في ذلك فهو يكتب مقالاَ فكرياَ غير علمي ، فبذلك يكون غير مطالب بتحقيق أحاكم المنهجية العلمية والواقعية ، لكم أطيب المنى [/align] |
أخي الكريم الابراهيمي
لافض فوك وكثر الله من امثالك لم تترك لي مجالا او كلاما لأضيفه اقتباس : بالإقصائية والتبع لها التي لا يروق لها بال حتى تاتي بأقبح الألقاب لتصف من لا يوافقها الرأي باقبح الأوصاف صدقت وربي فشعارهم ان لم تكن معنا فأنت ضدنا كلنا امل ان يتغير الحال يوما ما |
[align=center]
اقتباس:
المنصور ، مرحبابك ، هل تتذكر ما قال الليبراليون في مؤتمر الحوار الوطني في المدينة المنورة ، رداَ على الدكتور العريفي ، هذا مثال واحد على من هو الذي تسيطر عليه فكرة الإقصاء وتكميم الأفواه ومن لم يكن معه فهو ضده ، ومن لا يرى على صواب سوى نفسه ، يريد ان يسلب حرية الرأي من جميع الناس ، ويجعل رأيه هو الفيصل ، لكم اطيب المنى [/align] |
الأبراهيمي
إن كنت تسأل عن الذين يراهنون على تفسخ المراءة وإخراجها من خدرها لتراقص القادم والذاهب بنظراتها لتنشر فسادا في الأرض الطاهره فهم موجودون وإن كنت تسأل عن الذين سينشرون حرية الجسد لإفشاء الرذيلة في المجتمع فهم موجودون ايضا وإن كنت تسأل عن الذين يتعالون على مشايخنا ويتهمونهم بالرجعية فهم كثر وإن كنت تسأل عن الذين يريدون الإنفتاح على الغرب بمصراعيه فهم موجودون ايضا وإن كنت تسأل عن الذين يريدون تغيير المناهج بمناهج غربية فوجودهم ظاهر للجميع لكني لست من محبي تسميتهم بـ ليبراليين ولا غير ذلك لأني لست مقتنعاً بإطلاق مثل هذا الوصف على شخص بعينه لأن هناك من يحمل بعض المفاهيم الليبرالية وليس بالضرورة ان يكون ليبرالي تحياتي |
اقتباس:
|
اقتباس:
ولكن إلى ماذا تنم تلك المفاهيم! فهي بالتأكيد ليست أصولية وحتما ليست راديكالية, فهل تتفق على انها مفاهيم اسلامية ؟ |
الليبرالية : حرية الإله الروماني المخمور
المصريون -خاص: بعد انحسار المد الشيوعي بل قل إنهياره في الاتحاد السوفيتي وأوربا الشرقية ، علا شعار الليبرالية متزامنا مع الغزو الأمريكي والأوربي الفكري والثقافي وتغلغل نفوذهم في داخل دول العالم الثالث ، ونحن منهم. وخرجت علينا العديد من الأحزاب والقوى الوطنية رافعة هذا الشعار على إجماله، مخدوعة وقد تكون خادعة للشعوب بمعنى هذا الشعار، الذي يوحي لأول وهلة أنه متلازم مع أحد المطالب الأساسية للشعوب والأفراد ألا وهو الحرية. هل كان هذا منهم عن جهل أم تجاهل ؟؟ أي هل لم يدركوا فلسفة ومعنى الليبرالية ، أم أنهم أدركوها وأرادوا أن يمرروها على شعوبنا !!!. دعونا نبحث الأمر بشيء من التفصيل والإيجاز معا لأن الأمر أكبر من أن يتم استيفائه في مقال واحد. الليبرالية حسب المراجع الغربية، هي كلمة تطورت في الرومانية من اسم الإله "ليبر "، الذي يعني الحرية الناتجة عن ذهاب الوعي بسبب شرب الخمر، وما يتبع ذلك من حرية المخمورين في ممارسة العربدة والفساد... وأدى التطور اللغوي لهذا الاسم إلى استخدامه كمصطلح للدلالة على "الحرية الشخصية" أي حرية المرء في فعل ما يشاء، واشتقت منها كلمات "الحرية ليبرتي"، و"حر ليبرال"، و"الليبرالية ليبراليزم". والليبرالية حسب هذا التطور اللغوي هي مصطلح يعبّر عن "الفلسفة التحررية".(ا.سميرة رجب – البحرين). ومن دراسة أصل المصطلح يظهر التالي: أنها حرية مطلقة مثل حرية الإله الذي لا يسأل، وأنها حرية مقدسة لارتباطها بالإله لا يجوز المساس بها ، وأنها حرية غير مقيدة بمباديء أو تحتاج إلى تفسير وهذا هو حال المخمور في تصرفاته ، وأنها حرية فردية وليس حرية شعوب أو نضال بل هي إشباع للنزوات حتى وإن كانت ماجنة مارقة. ولم يذهب المصطلح السياسي بعيدا عن هذه المعاني ، فالليبرالية هي الفكر السياسي الذي يقدس الحرية الفردية ، ويقدمه على جميع الأمور ، ولا يسمح بالمساس به ، فهو يعتبره مقدس ، ويسمى بالمذهب الفردي ، وغاية هذا الفكر هو العمل على تحقيق وإشباع نزوات ورغبات الأفراد ، ولا يقبل بأي قيد لذا فهو بالضرورة علماني ، لأن الدين يقيد ويهذب البشر ، والليبرالي والعلماني يرفضون تماما أي التزامات أو مرجعية دينية ، وينئون بتعاليم السماوات الإلهية تماما عن حياة البشر ، وهذا الفكر بالضرورة براجماتي أيضا ، والبراجماتي هو الذي يتحرك نحو منفعته الشخصية فقط أيضا ، والتي قد تتبدل وفق الأوضاع والأزمنة، والمنفعة عنده شييء ملموس عملي وواقعي ، وليست نظريات أو جدليات أو غيبيات ، ولا ترتبط بالمباديء ولكن بالمردود الفردي فقط ، وتعبر عن هذا الفكر المقولة الشهيرة (ما هو نافع بالنسبة لي فهو "الخير"، وما هو ضار بالنسبة لي فهو "الشر" ، وهو فكر انتهازي ليس له مرجعية أيضا. أين قيمة الأسرة ، أين قيمة المجتمع ؟، أين المباديء ؟ ، أين القيم ؟، أين الدين ؟ أين الواجبات التي فرضها الله على العباد ؟ ، أليست هناك آخرة وحساب ؟ ، أليس من واجب الدولة أن تعين الناس على الفوز بالآخرة ؟ ، أين العدل والانتصار للحق ؟ ، أين العطاء وهذا مقابله في السماء؟ أين الإنسانية؟ إن جميع هذه الأسس السابقة لا تشكل أي اعتبار أو قيد أو منطلق للفكر الليبرالي العلماني البراجماتي ، الذي يعيش في دنيا من صنعه ليس فيها اعتبار لآخرة أو حساب بل قل ليس فيها اعتبار لإله ، فقط اعتبار لإله الرومان "ليبر". إنه من أجل الانتصار للحرية الفردية ، أباح هذا الفكر القاصر الزنى ، وأباح الخمور ، وأباح الشذوذ ، وهدم الأسرة ، وهدم المجتمع ، وقضى على الكثيرمن القيم بين الناس ، في ظل نظرة محدودة قاصرة أنانية. وهاهي الثورة الفرنسية التي نادت بالحرية والعدل والمساواة ، هي نفسها التي أقرت استعباد الشعوب واستمرار الاستعمار الفرنسي للآخرين ، هذا هو فهم الليبرالية العلمانية البراجماتية. لسنا في حاجة لمغازلة الغرب أو استعارة شعاراته ومبادئه وتجاربه ، والتي إن أقامت بعض مظاهر حضارة البنيان ، في الصناعة والتكنولوجيا ، إلا أنها فشلت في إقامة حضارة الإنسان ، التي فيها تعلو قيمة الإنسان ومكانته وحرمته ، وتتحقق له السعادة والرفاهية. إنها أزمة هوية !!! لماذا وقد حبانا المولى عز وجل بمنظومة إلهية رائعة ، تشمل مباديء إقامة الدنيا والآخرة ،يمكننا أن نعلن نحن مبادئنا بقوة وبصراحة ، دون اجتزاء أو اقتصار على جوانب بعينها. إنهم لا يؤمنون بالآخرة ، لذا لا يعملون لها ، ولكننا نؤمن بها وسنعمل لها ، فإلى جميع القوى الوطنية اتقوا الله فينا ، الذي أنتم به مؤمنون ، وإلا فارحلون. |
أنت لم تستطيع أن تتوصل إلى هؤلا وتعرفهم ..,!!!
اقتباس:
فكيف توصلت إلى هؤلا وعرفتهم ..,؟؟؟؟ اقتباس:
تحياتي .,’ |
الاشكالية في عجز الفكر الاجتماعي عن انتاج مصطلح جديد ليس الى هؤلاء ولا الى هؤلاء
|
اقتباس:
أخي العزيز لعلى احسن الظن بما قالوه مجموعة من المثقفين من أبناء البلد عن حقهم وحق غيرهم في التعبير عن الرضاء أوالسخط عن أمر حدث او يحدث في البلد , لكن لا يصل الأمر إلى تكفيرهم و تسفيههم ونبذهم بألقاب سوقية لا تليق بمراكزهم الإجتماعية والعلمية وهدفهم في تحقيق التوازن بين الناس في الحق بالمشاركة في إبداء الرأي والنقد البناء للنهوض بالأمة بما لا يتعارض مع ديننا الحنيف . تحياتي [/align] |
اقتباس:
لعلي أصدقك القول ولربما أكون مخطئا بأنني لم أجد في التوجه الذي ينادي به كثير من المثقفين ما يدعوا لنعتهم بكلمة ليبرالي بمفهومها المطلق الغربي لأن الأفكار التي يطرحونها لا تتعدى كونها تدخل ضمن الإجتهادات وليست تتحدث عن الثوابت لا من قريب أو بعيد , وتعلم أخي علم اليقين أنه في السابق لم يكن هناك مساحة للرأي والرأي الآخر وحرية النقد البناء الهادف بل كانت هناك قيود فرضها المجتمع الصغيربحكم محدودية إتصالاته بالعالم الخارجي والإرث المعرفي المتواضع حول أمور كثيرة مع التلقين والقبول بالمسائل الإجتهادية بدون نقاش لأن النقاش في ذلك الزمان إعتبره الملقنون خروجا عن المألوف إذ قد يؤدي لمفسدة أو فتنة أو لسد باب قد يؤدي لمعصية تحياتي [/align] |
[align=center]
اقتباس:
إن حرية التعبير محفوظة للكل ، ولكن ضمن شروط وأهمها أن لا تكون سبب في هدم وزعزعة الوطن ، وإثارة المواطنين والتشكيك في معتقداتهم وعادتهم الإجتماعية ، ولم نجد من كفر بالعين وإنما يكفرون من كفره الله ورسوله ، هذا ما يتفق عليه الجميع ، ومن شذ عن القاعدة يتحمل عمله وحده ، ولا تحمل جريرة شخص للجميع ، لك أطيب المنى [/align] |
الساعة الآن 05:14 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة