..||..عنـــدما سألته:لماذا لا تــتركها..قال:فشيله وانا بهالعمر تطلع لي..||..
 

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

..||..عنـــدما سألته:لماذا لا تــتركها..قال:فشيله وانا صغير تطلع لي..||..
---
هو شخص يكبرني قليلا..
في نفس الصف الذي ادرس فيه..
في هذا اليوم..
كان جالسا بجانبي في القاعه..
وكان أثر الموس في ذقنه..
عندما سألته قال:فشيله وانا بهالعمر..تطلع لي
تفاجأت عندما قال هكذا..
---
علما أننا في الصف الثالث ثانوي..
أليس هذا العمر كبيرا؟؟


أتمنى من لديه إجابة يقولها


محبكم\مهب الريح




.[/align]

يبي يسكتك ..

ولا كبر بيحلقه


تحيتي

ياحليله بثالث ثانوي ويقول توي صغير
اخوي برابع وكل يوم يشوف نفسه بالمرايه وش لو طالع له شنب
واذا بغيت منه حاجه قلت تعال ماشاء الله تصدق طلع لك شنب

اشكرك اخوي عالطرح

اما بخصوص اللحيه كثيرا من الناس يخجلون(يستحون) عندما تطري اسم لحيه او شعر في جسمك ..اي انه قد بلغ..

اما بخصوص اعفاء اللحيه وخلافها ..فهي ترجع لمسأله قناعه شخصيه ومباديء ومجتمع محيط ..

البيت ..العائله ..الجماعه..

ولا ننسى جانب الاصدقاء ..

قل لي من صديقك ..اخوك له من انت ..

الله يصلح جميع شباب المسلمين

مشكور اخي الكريم عالطرح الرائع

اخوك/

نواف

أخـي مهب الريح .. يقصد صغير على اللحية :):) ..

وبيبتل صغير على هاللحية .. إلا اذا كان عمره فوق الستين وممكن يقول توي صغير:):) ..

شكرا لك ..

تحياتي

توك صغير
جيل اليوم متي يكبر لماذا كانت الرجوله تظهر ملامحها في سن الخامسة عشر في ايام زمان واليوم شباب متخرج من الجامعات وعقولهم عقول اطفال

هو الحين يحلقه!!

شكرا لطرحك اخي الكريم

محبك

شكرا لحضورك اختي الكريمه والله يجزاك خير


اخوك

شكرا استاذ نواف لحضورك ايها الرائع
والله يجزاك خير يالغالي

محبك

اختلف معك في وجهات النظر
شكرا لردك اخي الكرمي الكيان الشامخ

محبك

استاذتي العبرى

شكرا لحضورك اختي الكريمه

اخوك

اي والله صدقت استاذ مازن



شكرا لردك الكريم

محبك

اخي مهب الريح

الشاب يسعده اذا بدات ملامح الرجوله عليه بل ان بعضهم يخشن صوته قاصدا و يحلق شنبه قبول بزوغه ليستعجله

لذلك اتوقع صاحبك احرج منك و لم يجد الا هذا العذر

أنا مؤيدة لرأي الأستاذ خالد فهذه الفئة سمعت عنها كثيراً ...

وأما أمر صديقك فهو غريب ... ولكن أعتقد انه لا يريد أن يقول الناس عنه (مطوع) وتصبح تصرفاته محاطه بجدران طويلة خوفاً من نظرات الناس وكلامهم ...فهو يريد أخذ راحته بالتصرفات ...