![]() |
[align=center]صار حلمي في يد [ الوقت والناس ]
......... لا الناس تفرح لي .. ولا الوقت يرحم أغسل يدي من حلمي بموية اليآس ......... وأهرب بلا حلم عسى بس .. أسلم[/align] |
فيني شعور ( اليوم) فايض / ومكبوت
( قمة تناقض ) تحتويني ... وأجامل أحاول أفهم شي / من نبرة الصوت وأحاول اشرح ضيقتي بألف عامل أزريت لا (أحيا) وعييت لا ( أموت) وأيقنت محدٍ فالبشر كان / كامل . |
ظروف الوقت لو جارت وخلتنا نعيش بعاد
أكيد الوقت به ثغـــــــــره تجدد للقا ميعاد |
قبل لأقول له هاك الخفوق بذمتك جوّد .. سبقني وقال لي جوّد خفوقي يابعد حيي
|
. ان كان فرقاي غايتك ومطلوبك ..
.. لاتستحي مالك الا طيبة الخاطر .. |
[align=right]وكانتْ تسير بدروبه
دون ما تسبق خُطْاه ودها بس بحدوده وماتبي تبين غلاه ودها تسير وتكمْلَ بس خافتْ وارجعتْ لين فاض العشق منها وادمعتْ [/align] |
تدريَ وشَ إقولَ لا مريتَ في بآليَ !
. . . . . . . . . الله يوفقكَ وانا الله يوفقنيَ .. صحيحَ بغيبَ عنكَ .. بس يبقاليَ .. . . . . . . . . . صورهَ اليا طالتَ الغيبهَ ترافقنيَ ! قبلَ اليا دقَ رقمكَ يطلعَ الغاليَ .. . . . . . . . . والحينَ ماهوَ بطالعَ شيَ .. صدقنيَ ! |
نبي نلعب أنا ويآك :
لعبه "أسمها " الفرقا ..!! أبلعب نفس أسلوبك ولكن في شكل " رأقي " مقولة حطه براسك معك في أى زمن تبقــا ..! تذكرها وتذكرني ولك : طيبي وأشوآقي .. . . انا لو كنت أبي أعشق بدور غيرك وبلقـا ..! |
سم [ آللقـآء ] صدفة و آسميه ميعـآد آنا آنتظرتك .. و آنت : مريت صدفه ! |
لحّف ضلوع آلقلب بـــــ/ علومك
مبطي و قلبي للوصـل ضآمــــــــي .. |
[align=center]أرسٍلتّ لٍكّ قـــــــــــــــلبيٍ لكً حّيل مشٍتآق..
رديّـــــــت ليْ بـ الصًمتٍ والصًمــــــتٍ مآبيه ٍ![/align] |
[align=center]ان شكيت الحال محدن لي سموع..
وان سكت .. الناس زادوني ملام .. طال صبري و الزمن عيا يطوع .. و الرجى باللي عيونه ما تنام ..[/align] |
تذكرني : اذا شـح الوفـا بقلوب خلق الله
............... تذكرني : اذا مات الحنـان وماتت الطيبـة تذكرني : مثل ضحكة عمر مرت على غفلة ............... تذكرني : أمانة كل .. ماطولت .. بالغيبة .! |
[align=justify]✿✿✿
أنثْر روحَ عطري لعله يهمسُ في ينابيعي حتى أعود يا ✿{ قلب }✿ أُسْرِجُ في كلِّ يوم ٍ أمنيةً من غرور ٍ كتبتُ فيها يا سطوري اينعي بين الحنايا واقطفي وعداً قريبا [/align] |
[align=left]صوتُ الظلام يلجُّ في الأسْماع ِ
وفي الأحْداق ِ [ بَقايا منْ رحيل ٍ ] فلتنهضْ الأحلام ُ التي باتتْ في سُبات ٍ وخيالاتٌ تنهدتْ حين اعترتها أنفاسُ الوداع ِ لازلتُ أَرْقُبُهُ ضياك ِ أنْسجُ الآمالَ في طُهر ِ العناق ِ[/align] |
الساعة الآن 06:15 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة