![]() |
أبو الريش [quoteايه والشغاله وش به مهب بنت خلاص يكفي ليه أجل وش تبين أوديك عليه لايصير على كورلا , أجل كنسلي الزواج نلقى غيركم شكلكم داجين , أغدينا نلقى غيركم][/quote] ايه داخل على طمع :) |
مازالت حالة الغباء :) |
في الأشهر الأخيرة قررت الاعتماد على ذائقتي الفطريّة في تحديد نكهات الطعام ومحاولة استيعاب الطَعم الأصلي " لشيء ما " بعيد عن تدخل أنماط الغذاء المُعتادة والتوابل والملح والسُكر وكل نكهة دخيلة .. نَجحتْ لحد ما في استعادة الجزء المفقود من حاسة التذوق ، الجزء الأجمل الذي يعطي الأشياء الحلوة مذاقها "الحالي" لكنه لايُشبه طعم السُكر ولا الحلوى ،لا يوجد له شبيه سوى في الذاكرة الممسوحة أعجز عن تذكره كأنه حلمٌ أبيض في غفوة تحت المَطر ..! جزء يخبرك أن المِلح سلطان جائر فرض قُوتهُ على لسانك منذُ القِدم ، وتخضع له منقاداً بدون تردد أو محاولة تحرر . |
يقول نجيب محفوظ / ستمر بك لحظاتٌ في هذه الدنيا يكون فيها البكاء ملاذك الوحيد ، يقوم مقام البنج ! صدَق وهو صدوق ، لكني أضيف : ستمر بك أيضاً لحظةٌ، تجعلك تنجز ما لم تتوقع إنجازه ، صدفةٌ لا تعترف بمعطيات ولا حسابات ولا منطق ، ينبهر من حولك ، بل وأول المنبهرين أنت ثم لا تستطيع تكرار مافعلته أبداً ! : : الأوقات العصيبه تخلق فينا موهبه لم تكن لدينا ، أو ربما تعززها ، ربما تغيّر اهتماماتنا 180 درجه ! ربما تدفعنا لإكتشاف جوانب في ذواتنا لم نفطن لها قبل ذلك . هل تذكرون قصة اكتشاف نيوتن للجاذبيه ؟ كل العالم يردد هذه القصة ..يستفزونني حين يتحدثون عن التفاحة وذكاء نيوتن وبراعته التحليلية ! لكن مهلا ً سأخبركم شيئاً ، وأرجو أن تبلغوه نيابةً عني للعالم الحديث : لو لم يكن نيوتن فقيراً جائعاً لفات عليه هذا الإكتشاف ! :) بربكم لو كان في بحبوحةٍ من العيش ويمشي ممتلأ البطن ، هل كان يعبأ بالتفاحة التي سقطت ؟ لا طبعاً ..لقد كانت اللحظة العصيبه كلمة السر في هذا الإنجاز ! كان يعيش مأزقاَ حقيقياً ، صارت عينيه تتأمل التفاحة ، التفاحة الحمرء اللذيذة ، التفاحة "الحلم" للمعدة الفارغه ، سقطت فكان العالم يحتفي بالمعلومة الجديدة ! على نيوتن أن يشكر جوعه قبل عقله يا سادتي ! |
مصيبة بعض البشر أنه يَتمسك بِفكرته حتى لو كانت منذ عهد غابر ، بمقياسنا البسيط.. لو كانت فكرته كائن حي لكانت ديناصور لم ينقرض ! تمضي السنوات والأفكار هي الأفكار..والجَهلُ هو الجَهل..والتقَدم للخلف مستمر تناقشهم عن أمر حاضر في التَوْ ، لاترغب في غير وجهة نظر تأنس بها فيأتون بكل قواميس الجمود والنمط القاتل للاستطراد .. قد أتقبل الفكرة ذاتها من إنسان أسمعها منه أول مرة ، ولكن ليس ممن يرددها آناء كل حديث بمناسبة وبدون مناسبة .. أعذرُ الجاهل والبسيط التفكير وحتى من يقولها صراحة أنه لا يرغب في تقبل الفكرة لكن أن يأتي من يدعيّ الثقافة والنور والانفتاح وعند أول فكرة يحشر العقل في قمم لا أتقبله أبداً..إن عجزت ثقافتك عن فتح الأفق لعقلك وتفكيرك فلتتخلص منها فهي زائدة مَرضية ! بعض البَشر يخاف الفكرة الجديدة.. ليس لأنها تخالف منهجه أو يعجز عن استيعابها فقط لأنها تكشف له هشاشة الأساس الذي يعتمد عليه وينطلق منه فيتمسك بها خوف أن يقع البنيان كله على أم رأسه و يكون كنائحة بعد دفن ميتها بعشر سنوات ! ياعالم .. يوجد فرق بين الثوابت في العقيدة والقيّم الاجتماعية والإنسانية وبين مناقشة الأفكار لكسب الفائدة والتنوع في المصادر . |
" تكلم بوضوح إن تكلمت ، ضع كل عبارة في مكانها قبل أن تنطق ". هولمز ماااش .. ماجازت لي ياهولمز .. انا اقول لك ليه ؟ تحس إن العبارة صفصفة حكي مو أكثر ، يعني أقدر أقول الحين بنفس هالطريقة : " قبل ان تشرب من البرادة أحضر كأساً..من العيب ان تشرب بيدك وتحوم تسبد خلق الله " .. شوفة عينك ياهولمز .. عبارتي هذي صحيحة 100% لكن ماأقدر أقول " خالدة " ! تفتقد لـ اللمسة الخلاّقة ... |
أحياناً أشعر بأني كائن اكتسب الحياة من خلال عادات يومه لا أقصد بالعادات الروتين ، فهو كائن متوحش ،سام جداً، يعشش في الفراغات اليومية لكن البشراستأنسوه بالخطأ مع الحيوانات البريّة! العادات اليومية هي الحياة الفعليّة التي نمارسها عن طيب خاطر وتكون بصمة نَتميزُ بها عن من حولنا سلباً أو إيجابا . والروتين عكسها تماماً فهو: ممارسة نَفس الأفعال بنفس الطريقة ونفس الإحساس . |
شاهدت مساء اليوم برنامج وثائقي عن الحرب العالمية الثانية وزعيمها النازي أدولف هتلر والذي قد يكون من أهم الشخصيات السياسية في القرن العشرين http://www.m5zn.com/uploads/2010/12/...w8k141ofc5.jpg ولفت انتباهي مقوله شهيرة له تقول : " لقد كان في وسعي أن اقضي على كل يهود العالم ولكن تركت بعضهم لتعرفو لماذا كنت أبيدهم " فدفعني الفضول للبحث عن دراسات لشخصية هذا الزعيم فأجابني " جوجل " لأسئلة كثيرة وبنفس اللحظة تركني أواجه استفهامات أكثر وأكثر وربما أعُجبت بجوانب من شخصيته بعيداً عن مذهبه وعقيدته وتقززت من جوانب أخرى يحملها |
|
موقفه من اليهود انتقم منهم بدافع ديني و صمم على تدمير المخططين لإقامة دولة في فلسطين و المحرقة اليهودية معروفة حيث قرر هتلر إبادتهم لأنهم خطر سيهدد العالم يوما |
موقفه من الإسلام بعد دراسة هتلر للتاريخ القديم و الأمم المسيطرة على العالم ركز على دور العرب حيث كما قال إن هناك ثلاث قوى متحضرة احتلت العالم هم الفرس و الروم و العرب أما الفرس و الروم فقد كونوا حضارة ثم قوة ثم استعملوها لغزو العالم عكس العرب الذين كانوا " عصابات همجية " احتلت العالم ثم بعدها كونوا حضارة ومميزات حضارتهم أنهم لم يفرضوا حضارتهم و يلغوا حضارة الآخرين بل أضافوها إلى غيرها من الحضارات فكانت الحضارة الإسلامية دليل على تحضر أهلها..ثم أعجب بها الدين فطبع المطبوعات التي تعرف الناس بالإسلام و وزعها على جيشه ليطلوا عليها و خصوصا الغير مسلمين رغم ظروف الحرب المادية http://www.m5zn.com/uploads/2010/12/...njk0bvqnzl.jpg |
و أعطى المقاتلين الألمان من المسلمين الحق بالصلاة في أي مكان وفي أي وقت مهما كانت الظروف فكانوا يصلون جماعة في ساحة برلين وهتلر ينتظر حتى يكملوا صلاتهم ليلقي بعدها خطاباته للجيش النازي http://www.m5zn.com/uploads/2010/12/...ukk52tgckf.jpg http://www.m5zn.com/uploads/2010/12/...h1n4j6oha5.jpg |
وكان يجتمع برجال الدين العرب ويسمع منهم عن الدين و سيرة الصحابة وكيف كانوا يتصرفون http://www.m5zn.com/uploads/2010/12/...updsx9d93rbx3b |
|
القرآن في أحد خطابات هتلر أراد الزعيم الالماني ادولف هتلر أن يلقي خطاباً للعالم يوم زحفت جيوشه الى موسكو , يملأ به المكان والزمان ، فأمر مستشاريه باختيار أقوى وأجمل وأفخم عبارة يبدأ بها خطابه الهائل للعالم .. سواء كانت من الكتب السماوية ، أو من كلام الفلاسفة ، أو من قصيد الشعراء ، فدلهم أديب عراقي مقيم في ألمانيا على قوله تعالى : (اقتربت الساعة وانشق القمر) .. فأعجب (ادولف هتلر) بهذه الآية وبدأ بها كلمته وتوج بها خطابه. وكان أيضاً يكثر من ذكر الآية الكريمة " حتى يلج الجمل في سم الخياط " في وصفه لليهود وعدم امكانية اصلاحهم وهدايتهم . |
الساعة الآن 10:16 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة