![]() |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
اقتباس:
|
أهلاً معلمي .. لقدومك فرحة قوافل بغداد الثرية .. أين أنت ياقائد ؟ وفي ماذا كان غيابك ؟ اسمح لي أن أنصب نفسي هنا ( اشبينك) .. لن اسمح لسنا كتاباتك بمغادرة سماء هذه المدينة .. أنت من علمتني سامبا الحرف .. وعذراً للهجيني والخبيتي .. فمعلمي اختطف من البحار عمقها ! بحضورك تنازل درموح عن لون قلمه وذلك فقط لهيبتك ! مازلت بآخر القافلة استرق نظرات صبي مندهش لقامة قائد مهاب .. أحببت إلقاء التحيه والسلام .. |
اهلا اخ بلزاك ,
اشعر بأن النصوص التحتية تكاثرت مؤخراً بسبب حب بنو البشر للمظاهر ومحاولات التجميل واكيد هذا الشي يكشف لنا العقليات السطحية , شكراً لك |
النـــُص التحتي ...أحلى مافي النص ...
يوسع الخاطر لنا نحن الإناث ..:g6:.. لأن النوايا مبيته سلفاً مع هذا النـُص ..بعيدًا عن التبطين ... أهلا بمشاكسة حرفك الذي لا يمل ... |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
جميل
ولكن أتصور أن النص التحتي كما أسميته يختلف باختلاف هدف القارئ لأن النص المخفي أو المدفوع بقصد من الكاتب يكون في أحيان كثيرة عبارة عن محاولة للظهور أو القول أنا هنا ومن وجه آخر يقرأه القارئ وقد حاول بكل ما أوتي من قوة لمس ما يريد وما يقصد من الخطاب فتحدث الازدواجية بين كاتب عابث وقارئ جاد يصنع من اللا شيء فائدة يخرج فيها من القراءة ، ولربما قرأ كلمة يصنع منها خياله أقصد القارئ صورة أو حالة تتحور إلى مفهوم يستفاد منه . عموماً النصوص عبارة عن سفن تحمل على ظهورها الأنساق الاجتماعية والخلفيات الثقافية والإنسانية ، لذا لا يستغنى عن النسق المنطوي تحت إبط النص المكتوب وكلاً يأخذ أو يكتشف ما ينسجم مع قدراته وخلفياته . |
لو كــانت لي رسالة سطحيـة مزجاة إلى النصــف الفوقاني فحتماَ لن تخرج عن جنون النصفين .! " سميت نفسي مجنونك وجعلت نفس خادم لقلبك وأخرج ابتسامات والحزن يقطعني وأحببتك وأحببتني عشقتك وسهرت الليل لسماع كلماتي وبقت القلوب سنوات موصولة بقربها حتى دخل القلب آخر فأدخل الحب فيك وأنساك الزمان ما فعل الحب بنا أنت كنت تضمدين جروحي وأنا أبكي دموع لجرحك وفي النهاية يجعل الزمان الفراق في أمام عيني حتى المخارج أغلقت من حولي ولكن سوف تأتي ثمن الحبيبة ألف حبيبة ".!! [align=left]البعض يستحق الرثاء .![/align] |
|
اقتباس:
أهلا درموح .. |
| الساعة الآن 02:03 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة