هلا وغلا ,,زمن الرادو القديم كان الناس والمجتمع عموما متمسك بعرى الدين وكانت الفضيلة منتشرة والتكاتف موجود ,,لكن في زمن النت والفضائيات وهذا الإنفتاح الغير مقنن انصرف الناس عن الدين تدريجيا .
انظر لحال الشباب حاليا همه الأكبر (دوري زين) والدوري الأوروبي وقنوات الغناء والرقص والمجون .هجروا قراءة كتاب الله إلا القلة القليلة منهم.
انظر للفتيات حاليا هل هن فتيات زمان الرادو زمن الحشمة والحياء والتدين ؟؟
اكبر همهن الموضه ومتابعة ازياء اوروبا ولبس الملابس العارية .
الرجال اصبحوا اشباه رجال فلاغيرة على محارمهم ولامتابعة لأولادهم يركضون خلف الدرهم والدينار وفي صالات الأسهم
نحن نتحدث عن الوازع الديني في النفس .
يقول الله جل جلاله (وماخلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) الكثيرين تناسوا تلك الآية وتفرغوا لدنياهم وشهواتهم فقط . تحيتي لك

حيبي رحال ,, هكذا هي الدنيا خير وشر وفتن في كل الأزمان .
لكن زماننا هذا يختلف جذريا عن جميع الأزمان التي سبقتنا .
قديما كان الإستعمار لأي بلد يتم عن طريق غزوه عسكريا ويتم إستعباده .
لكن زماننا هذا زمن التطور التكنلوجي فهم غزونا بعقر منازلنا وليس عن طريق دبابه بل عن طريق تلك الأدوات التي ذكرتها فغزوهم هو غزو فكري. فرضوا علينا مايريدون دون سفك قطرة دم واحده .
انظر لشبابنا كيف اصبحوا مقلدين لهم وفتياتنا فهم عبارة عن نسخة كربونية منهم .
البعض هنا يعتقد أنني اتحدث عن آخر الزمان .
لا أقصد هذا وماقصدته هو أن نفوسنا تعيش في غربة حقيقية عن الدين والأمثلة كثيرة :انظر لحالات الإنتحار وأنظر للمرض النفسي كيف إنتشر وأنظر للجريمة كيف إنتشرت بيننا والزنا والربا وغيره .
يارحال نحن بحاجة فقط للعودة لخالقنا ولتعاليمه وسيعم الخير والبركة أرجاء البلاد ...تحيتي لك رحال

قد تأتي امور
ويأتي زمان
نقول فيه اننا نحن الان بخير !

وانت من ضمن المتابعين لدوري زين ومن المشجعين يا قلم ومتعصب لفريق الهلال حتى من شدة التعصب كتابتك لدوري زين با الازرق خخخخخ

حبيبي لسان الطير .سأجيبك أنا لو سمحت لي .
إذا لم نتدارك وضعنا الآن سيكون المستقبل مظلم ومليء بالرذيله والمعاصي .
تحيتي لك

هلا بسميي ,, تصدق إني اكره شيء إسمه (كرة قدم) وإذا كان فيه مباراة كبيره تنبسط أم العيال .تدري ليش ؟؟تدري إني مالي خلق اروح للشباب بالإستراحه (إزعاج). وأفضل أقضيها مع أم خالد الله يخليها لي . تحيتي لك .
انبسط لونت لك لون فريق النصر:)