|
|
^^^
^^ • ما هو الحب ؟ •• هل الحبّ حقيقي ؟ ••• ما هي علامات الحبّ ؟ •••• لماذا نحبّ شخصا بعينه دون الناس أجمعين ؟ ••••• لماذا كلّ هذا الألم والعذاب من أجل ذلك الشخص ؟! •••••• هل الحبّ شعور اختياري أم إجباري ؟ هل نقع في الحبّ رغما عنّا ؟ ••••••• هل الحبّ مرض ؟ •••••••• هل نستطيع أن نشفى من الحبّ ؟ ••••••••• ما علاقة الحبّ والجنس ؟ •••••••••• كيف يولد الحبّ وينمو أو يموت ؟ ••••••••••• الشكّ والغيرة والخيانة والغدر في الحبّ هل يكون ؟ •••••••••••• هل هناك أشخاص معرّضون أكثر من غيرهم للوقوع في الحبّ ؟ ••••••••••••• لماذا نحبّ أحيانا من لا يحبّنا ؟ •••••••••••••• لماذا لا نحبّ أحيانا من يحبّنا ؟ ••••••••••••••• المرأة والرجل في الحبّ كيف ؟ من لم يجد جواب تلك الأسئلة في ذات الظلّ الوردي كما وجدتها أنا .. فسيجده في طوق الحمام ..! وللفقيه الأصولي صاحب الجدل الشهير : ابن حزم ـ رحمه الله ـ كتاب شهير أسماه بـ (طوق الحمامة في الأُلفة والأُلَاف ) وفيه يقول في ماهيّة الحبّ : (الحب - أعزك الله - أوله هزل وآخره جد .. دقت معانيه لجلالتها عن أن توصف .. فلا تدرك حقيقتها إلا بالمعاناة .. وليس بمنكر في الديانة ولا بمحظور في الشريعة ، إذ القلوب بيد الله عز وجل .. وقد أحب من الخلفاء المهديين والأئمة الراشدين كثير...) [طوق الحمامة: صفحة 90] فمن يجد صعوبة في فهم كتب المتقدمين .. فليقرأ كتاب : (طوق الحمامة ) للقرن الواحد والعشرين ،،قراءة وكتابة معاصرة لكتاب ابن حزم ..! للدكتور (الطبيب) حاتم بن محمد الجفري بعنوان : (الحبّ أعزّكَ الله) ففيه تلك الأسئلة .. وفيه جوابها ..! |
^^^
^^ بعد اطلاع لا بأس به في كتب فلسفة الحبّ .. في القديم والجديد .. لم أرَ من يجيد فلسفته كما يفعل مصطفى صادق الرافعي في كتاباته ،، فإن كتب لحبيبته ،، فحبّ يسمو لا يسفل .. وحبّ يثمر أدبا وحكمة وبلاغة وفنّا.. وهو القائل فيمن صاحبته : ( كان لها في نفسي مظهر الجمال .. ومعه حماقة الرجاء وجنونه ،، ثم خضوعي لها خضوعا لا ينفعني .. فبدلني الهجر منها مظهر الجلال .. ومعه وقار اليأس وعقله .. ثم خضوعها لخيالي خضوعا لا يضرّها ... " وما أريد من الحبّ إلا الفنّ .. فإن جاء من الهجر فنّ فهو الحبّ " http://success-w.com/twitter_n/love_2.jpg تأملوا في تلك العبارات .. ثم قارنوا بينها وبين ما يكتبه بعض الأعضاء من خواطر .. يقولون أنها فيّ فنّ الحبّ ..! تقرأ بعضها فتقول في حرفها ما قال الرافعي في الجاحظ لما كتب في الحبّ : فكان ـ والله ـ كالذي يلبس ملكة الجمال في هذا العصر مرقّعة قذرة .. قلت: ليت شعري كيف يُظلِم شِقّ الأرض بظلّ الشمس .. ؟ ربما يقول أحدهم : وأنت ما فعلت .. أرنا ما كتبت لنحكم ونقارن بين من انتقدتّ طريقتهم في الكتابة .. وبين كتابتك .. لأقول: لست أديبا ولا كاتبا .. ولا أدعي إجادة الكتابة .. ولكني لما كتبت في الحبّ كتبته حكمة وعطاء وسخاء .. وهذا ما ستبين عنه الأيام إن شاء الله تعالى .. |
| الساعة الآن 10:10 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة