![]() |
على ثغرها ..
تقف أحلامي .. تبتسم فتضحك .. ايامي . |
وحدك ..
من اثق بها وبأمكاني ان امنحها حياتي وقلبي مُطمئن .. ليتكِ تعين مااقول .. |
يقولون ..
حتى تتحقق أحلامك .. يجب ان تغفل عنها .. هل من المفروض علي .. أن اضعك على هامش حياتي لاجدني بقربك ..!! |
إذا كُنتِ تؤمنين ..
بأن القلق .. والحيره مع الخوف لها مكان على ارض الحب فأنتِ تعيشين في مكان مُختلف عن واقع الحب الحقيقي .. الحب جنون .. لدرجه .. أن تُصدقي بأنه من الممكن ان تسير على البحر بقدمين .. ولا تغرق ..!! |
مني لها وديان من
الشوق ومنها لي وديان من الحرمان واحبها واحبها واحبها. |
انا بين يديها حي وبعيداً عنها لا حي ولا ميت .. أعيش بينهما اتنفس وأنا على فراش الموت .. |
ذره من حنانها تكفي لأغفى دافئاً .. |
لا شيء يُشعرني بأهميتي .. إلا إذا قالت ( أحبك ) |
لماذا يعشقني الشوق لها ويرفض مغادرتي.. في قُربها .. في بُعدها .. الشوق نفس الشوق مرهق حبك يابنت .. اعيش معه شوق دائم . |
تأملها لا يعرف نهايه إلا وقتي معها. |
تأملها يُشعرني بالدفئ
وصوتها حنان والجلوس بجوارها جنه. |
ليتنا نملك خيااار متى نُحب ومن نُحب. |
علمني حبك ..
أني حينما أكون بقربك أكون أكبر مما اتوقع .. وفي بعدك .. أكون أصغر مما ينبغي.. لا يقتصر هذا .. فيما أفكر به او جسدياً وعاطفياً .. في كل شيء .. في كل شيء . |
مابال هذا العالم ..
لا يحمل غير .. سراباً ..!! لحظات الحقيقه .. بدأت تنقرض . |
اذكر جيداً ..
حينما تركتيني خلف الباب طويلاً .. اصارع بثوبي الابيض .. قسوة البرد .. مستمتعاً باستقبال قطرات المطر التي تمادت في تبليل رأسي وأنحدرت إلى دقني .. وماهو أسفل من ذلك حينها أبداً لم اشعر بالضجر ولم يُنازع الملل .. لهفتي وحماسي رغم اني بقيت أكثر مما يجب .. أنتظر كأنت لحظات الفرح .. وأقع أعيشها .. قبل ان تحين قبل أن تفتحي الباب .. وتأخذيني إلى مدينة حضنك الدافئه كُنت اشعر بأني أحملك خلف ملابسي اشعر بأن كُلي متلامس مع كُلك .. دون أي حاجز .. وحينما .. حدث ماخططنا له .. وفتحتي لي الباب ونظرت إلى عينيك .. وبدأت بقرأت سطور الخجل التي ملئت جبينك .. وخديك .. ( بتعشى وأرجع .. أكمل لكم ) |
الساعة الآن 10:07 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة