آنا لستُ حزينةة : ) !
آلحُزن يُبلل آلوُجوهـ بطريقةة تجعلنَآ ’
نَلهث بآحثين عن ملآ‌محنآ آلبيضآء
آنآ .. يستوطَنني آلتعب ,
آلتعبّ لـآ آكثر ‘

وصف أحدهم عصرنا
الذي نعيش فيه بدقةة
فقـال : كل شيء رائع جدًا ،
ولا أحد سعيد

- وحيدهَ
و آسولف للفضآء صمتي ,
يجآوبني رمآد آلحلم :
يَ آنتي هيَه آجرمتي ’
لأنگك حآلمهَ ب الحيل !
گم مرهَ نهيتگك بس ..
تمردتي و تمردتي ♥♥'

دت أخبرك أني أريدكك دوممآ معي
و أن عدم مبآلآتي مَ هي سوى عتآب
وَ أني أشتآقكك بقدر مَ أفتقدكك
كدت أخبرك و لكنَ . .

+ آلكبريآءء يعشقني ..!*

عجباً لآمرهم !!
آذآ لم تفعل مآ يريدون
آصبحت لآ تعجبهم .

لآ آعلم لمآذآ آصبحنآ نتهآون
بَ " شُكر " خآلقنآ ..
بآلرغم من بسآطة آلجمله وآلأحرف
, فمآ هي إلآ
" الحمدلله وُ الشكر له "
فقد قآل ‏​​الله عز وجل :
" لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ "

لك الحمد ربي . .
عدد خلايا أجسادنا المتعافيه
و عدد نعمك التي لا نحصيها

تتعدّدت الأوجاعُ
والشخصُ واحد !

آلوۈحده`
هي آلرآحـّہ آلٺآمہ عن آخطآء آلآخرين
ۈآلبُعد عن گل شيء مزعج !

آلوۈحده
جميلـّہ إن آحسنٺ آلٺصرف معہآ ”
ۈلہآ نگہـۃ خآصـّہ . . !
لآ يعرفہآ إلآ من عآشـّہآ

سَ آبققىى هکذآ , حينَ آختنق : آصمُت , آضع سمّآعتي , آرفع آلصوت لآعلىى مستويآإته , آبتعد , آرآقب من حوليَ بصمممت , آبتسم وکأنيَ مععهم وآنآ هنآإ آتمآإسکک , وآحبس آنففآسي لآبدو طبيعيةة طبيعيةة جددددًٱ : ) * آهآإت

لم اعد املك موهبة الحديث /'
اصمت حتى ولو كنت مظلومه
ولم اعد احتمل ثرثرة البشر السقيمه :
هي ابتسامه و ادارة ظهر
ثم امضي في طريقي !

آنآ رآحل معك يآمركب آلحزن بحـآر
آبحــر عســـى دوون
آلخليقه خليقــہ

يُ دفءٍ ذاكَ الذي يحملُه حضوركِ ، وأيُ ترنيمة فرحٍ تلكَ التي تُرددها الجوارح بـِ قُربكْ.!
أيا حبيـبة ، أنتِ نبضٌ ينتشي لهُ الخاطر طربا .

ووؤو م . . إغسسسسل نعآس ( آلمكآن ) . .
بـ / كفوفك !
وإفتتتحَ شبآبيك.. آلمحبهَ ..




هَذآ صباحي ّ .. له سّنةَْ مَ تغييّير ، كوبي ّوً أنـآ وٌ جرَيدة أخبَآر الآحبَابْ !
وَ ذاك ( آلأمَل ) الليّ بَ صدريٌ صَغيّر ، مَ هزّتهَ فرَقى .. وٌ لآ حجّةَ غياب َ!!