|
اقتباس:
شكراً عاليه ورحم الله ندى رحمة واسعة .. |
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
شكراً لتواجدكـ http://www.buraydh.com/forum/showthread.php?t=214450 |
اقتباس:
http://www.buraydh.com/forum/showthread.php?t=214450 |
اقتباس:
شكراً لكيـ http://www.buraydh.com/forum/showthread.php?t=214450 |
اقتباس:
من سعيده ومن عبيدة لكن نقول اللي ما يعرف الصقر يشويه شكر لك |
اقتباس:
والسبب ان ليس كل من ابدع في وظيفته من الممكن أن يكون مدير إدارة فكيف يكون وزير؟! موضوعاً تم إقفاله http://www.buraydh.com/forum/showthr...=221610&page=3 |
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته يا أخي الكريم السبب وراء استمرار الأخطاء وعدم محاولة الإصلاح بالمستشفيات هوا تقاعس المجتمع عن حقه بالمطالبة لتعديل الأمر وعدم تكرار الخطاء ومقاضاة وزارة الصحة لتعاقدها مع سباكين وخادمات باسم الطب والتمريض بشهادات مزوره وهذا ما جعل المسلسل تطول حلقاته والقادم أشد وأمر وأدهى إذا مأتم الإصلاح من قبل المجتمع والله المستعان تحياتي نوره الجمعه |
مافيه مستشفيات الحين صارن مجازر الله يكفينا الشر
الأخطاء زادت والصبر نفذ متى تصحين ياوزارة السخنه من غيبوبتك.............. وفقك الله وسدد خطاك......... |
اقتباس:
مرحبا ايتها الكريمة شعار الوزارة في الماضي والحاضر وحتى المستقبل القادم لم يسلم من خفة دمنا البايخه .! مسج واقعي تداوله الكثير وكأننا نقوم بالتريقه على انفسنا في من سلمناهم اروحانا إليكي التالي: في عهد غازي القصيبي ==( و إذا مرضت فهو يشفين )== في عهد الحجيلان ==( قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين )== في عهد الدكتور أسامة شبكشي ==( كل نفس ذائقة الموت )== في عهد حمد المانع ==( قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم )== وفي عهد عبدالله الربيعية ==( ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا )== التقاعس لم يكن هو شعار الكثير فهناك من كان شاكياً باكياً ومُبرقاً للمسؤليين ولكن دون فائدة..فالوزير الأول نائم وعلى بطنه بلا مؤخذهـ اشكرك نورهـ |
اقتباس:
|
ع مأعتقد إني قلت (لانعلم إن كن الموت راحه لها من مكر وزيف)
بمعنى الحديث (اللهم اجعل الحياة زياده لي ف كل خير والموت راحة لي من كل شر) شي من الحديث لم أبتكررررررررررره وأنا ماراح أدافع عن الدكتور لأني مو مسؤله عن الدفاع عن أي أحد إلا بموجب كلامكم عنه حينما تشتموووووووووونه وتذممممممممونه على كيفكم تسمونه السباكككككككككك!!!!!!!! بذمتككككككككم من السباك الحين ؟؟؟؟اللي يبلبل ولايدري عن الجرااح من هو ولا من أي جامعه متخرررررررررررج ....يعني المسئله والعياذ بالله كذب(انا ارد ع حسب تفكيركم ولا الموضوع منتهي) الجراح ولله الحمد يشتغل وع كلام المرضى يشوفون بعيادته ويستقبل مرضى.....) يا جبــــــــــــــــــــــــــــــــل لا يهـــــــــــــــزك ريـــــــــــــــــــح |
اقتباس:
شكراً لكيـ |
إنظم حديثاً لصحيفة الجزيرة الكاتب الدكتور/ عبدالعزيز جار الله الجار الله كأحد الكتّاب وخُصّص له عمود في صفحة محليات .. في عدد اليوم كتب فيه مقالاً وذكر الأخطاء الطبية وخص في ذكرهـ ندى إبراهيم..وماحصل لها رحمة الله عليها .. صورة بلا تحية للاخ العضو جراحة قلب.. لك منا دكتور عبدالله الشكر والتقدير ..لعل مقالك يسكب بعض القطرات على رأس وزيرنا كي يفتح عينيه من نومته وسبات اهل الكهف .. إليكم المقال: مدينة طبية في القصيم د. عبدالعزيز جار الله الجار الله نتفق مع معالي وزير الصحة د. عبدالله الربيعة عندما يقول: (أن الوزارة -الصحة - حولت اهتمامها من المستشفيات والمباني إلى المريض حيث جعلت المريض هو محور اهتمام النظام الصحي ليتم من خلال ذلك وضع الخدمات الصحية وتنظيمها بناء على احتياجات المريض بعد أن كان التركيز على المستشفيات وجعلها المحور الأساسي للخدمات الصحية. وهذه الخطوة تأتي وفقاً لما هو معمول به في الدول المتقدمة التي نجحت في تقديم خدمات صحية حققت رضا المستفيدين منها). انتهى تصريح معاليه نشرته الصحف الأسبوع الماضي وحرصت أن أورد خلاصة التصريح كاملاً لأنه يشكل توجه جديداً للوزارة في الفترة القادمة وهو الاهتمام بالمريض كمحور لخطط الوزارة لأن وزارة الصحة تقوم أساسا على طالب الخدمة المريض بصفته الأساس التي خصصت له ميزانية الدولة وبناءً على ذلك أنشأت المستشفيات وتم تعيين أطباء وجهزت العيادات. لكن ذلك سيكون منقوصاً ومكلفاً لو أن وزارة الصحة بنت فلسفتها على هذا التوجه الجديد واعتمدت على العلاج بالمستشفيات الأهلية وإرسال المرضى للعلاج في الخارج... والاستشهاد الذي ذكره معالي الوزير بأنه نظام معمول به في الدول المتقدمة التي نجحت في تقديم خدمات صحية وحققت رضا المستفيدين... تلك الدول أكملت البنية التحتية للمستشفيات والجهاز الطبي منذ عقود بل أن هناك مستشفيات في أوروبا تعود للقرن السابع عشر ولديها أنظمة صحية تعمل بها منذ ذلك التاريخ وخط مساند آخر وحيوي لمستشفيات الدولة هو الضمان الصحي والتأمين الطبي الشامل لموظفي الدولة والقطاع الخاص وحتى المقيمين والزوار. لكن هذا التوجه وان كان جديداً فانه يخالف بعض الحقائق على ارض الواقع فعلى سبيل المثال ما هو تبرير وزارة الصحة في الأخطاء الطبية التي تؤدي إلى الموت كما هي قضية المواطنة ندى إبراهيم التي توفيت نتيجة خطأ طبي أثناء قيامها بإجراء عملية استئصال للمرارة في مستشفى الملك فهد التخصصي في بريدة.. وأيضا كيف تحول مستشفى تم بناه قبل (25) سنه لتغطية منطقة سكانها في تلك الفترة اقل من مليون يتحول إلى ملتقى للمرضى من منطقة القصيم وأطراف مناطق المملكة المتاخمة لمنطقة القصيم القريبة من النطاق الإداري للمنطقة مثل: الحدود الشمالية، وحائل، والمدينة المنورة، ومنطقة الرياض. ولم يتم تطويره بنظام التشغيل الذاتي والتجهيزات المتطورة رغم انه كموقع جغرافي يتعرض وباستمرار للإمطار الموسمية لانخفاضه وقربه من مجرى للسيول وهذا يؤثر على عطائه موسمياً. وأيضا تضاءل طاقته الاستيعابية مقابل زيادة عدد السكان سنوياً حيث بقيت طاقته كما هي دون تطوير ومدينة بريده الكبرى كونها قاعدة المنطقة شارفت حالياً الوصول إلى المدينة المليونية بالنسبة للسكان وتحتاج إلى مستشفى آخر يساند المركزي والتخصصي أو البدء في إنشاء مدينة طبية كبرى والتعجيل بإنشائها وفقاً لخطط الوزارة وتوجه معالي الوزير بإنشاء مرجعيات كبرى ومدن طبية في مناطق المملكة. |
اقتباس:
|
| الساعة الآن 01:13 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة