حسناً سأرد عليه بنائاً على طلبك:
أخي الأطلال، ربما تعرت بعض الرجال حقيقه ، ولكن النساء ليسوا بأحسن حالاً من تعرّيهم من أنوثتهم ورسالتهم وطبيعتهم الأنثويه ، فرياح الحضاره العنكبوتيه أتت على الأخضر واليابس ولم تميز أحداً ذكوراً وإناث ، بل عرّت الإناث أكثر من الرجال

أسجل إعجابي بذكائك حقيقه وليس إستهتار،،

سيدي هناك رجال سقطت رجولتهم ورقة ورقه، حتى صاروا ذكوراً ، وهذا ليس عيباً بقدر مايكون العيب فيمن تجرد من ذكورته , وصار من أشباه النساء ،
وهنا الطامه الكبرى ،

ودي ووردي أنثره بين يديك،