![]() |
اقتباس:
رحم الله أمك وأسكنها الجنه لن تنفعها كتابتنا؛ لن ينفعها الآن إلا عملها ودعائك لها [/align] |
لي عودة ...
|
اقتباس:
سأنزل مرارتي الأخرى بعد قليل وشاكرة لكِ متابعتك :)[/align] |
[align=right]الصادقة / تهاني ..
أهلا وتحية وألف قبلة على جبينك الطاهر :)[/align] اقتباس:
اقتباس:
ما أفضع فقد الأم يا تهاني .. ما أفضع فقدها .. ما أفضع فقدها ..[/align] اقتباس:
أجاب الله مادعوتي يارب ..[/align] اقتباس:
تهاني .. حضورك الصادق رسم ابتسامة على وجنتي .. شكراً لا تكفي ..[/align] |
اقتباس:
ونعم بالله .. رحمها الله يارب وجميع موتى المسلمين .. شكرا لك .. |
لا تسمحي للموت يأخذها منك... وإن ابتلعتها الأرض,, وأخفاها التراب في عمقه ,,! فمن يتربع القلب يقيناً... لا يغيب عن الذاكرة أبداً هي أمام ناظريك الآن... في برِّك لها .. في أعمال الخير التي تصلك بها.. في ذكرياتها التي يُخزّنها ارشيف المخ.. الجميلة تفاصيل انثى... رحم الله والدتك.. ولِـ روحك الإيمان والرضى ,, * السلام عليكم ,’, |
رحمه الله أمك واسكنه فسيح جناته .. الأم ... عندما تجف الأقلام فأنك تتكلم عن كيان شامخ , فتعجز الحروف والكلمات أن توفي هذا الكيان الشامخ حقه ... حب , عشرة ... أنت منتج بقدرة ربانيه أنت مزيج عشرة شرعية .. من نطفة لعلقة ثم مضغة وبدأت تتكون داخل بطنها تأكل من أحشائها وتهدر قواها وتقلق راحتها .. وتسكن بداخلها .. وتخلق في بطنها ..أنها عظمة الخالق وإرادته .. فتخرج لتفرحها رغم شدة عنائها تخرج إلى الحياة ..تخرج إلى قدرك من بطن هذا الكيان الشامخ .. تحيطك بغلاف يملئه الحب والحنان .. لم تكتفي ! بل تشاركها طعامها , وراحتها , وسعادتها , وحزنها ... ترعاك ... تكبر وتكبر .. شابا فشيخا ..وتبقى الطفل المدلل في نظرتها ... أيها الطفل , أيها الخيال الحقيقي .. أنها المعجزة الربانية ... الأم .. أنها المسك والعنبر أنها العود الذي يحترق ليزيدك عطراً زكياً فبعد كل هذا أليست تستحق أن تحفى الأقدام وتحبس الأنفاس وتتقطع الأحشاء و تفديها الأرواح من اجل هذا الكيان الشامخ ..الأم .... قد نفقد الجسد والروح .. ولكن تبقى الذاكرة مليئة بروائع الأم الحنون .. تفاصيل ... كل أمر المؤمن خير ... شكرا لك ,,,, وهذا وفاء منك ... |
[align=right]اللهم لا اعتراض اللهم لا اعتراض ..
عندما رحـلت يا مياسة اهتز الكون من تحتي ومن فوقي .. ولم اعد استوعب من بعدها أي حياة أعيش وربي ! برحيلها فقدت الأمان والحنان .. وأحسست أني عُدت طفلة من جديد .. لا تستطيع النوم إلا بهمسة وقُبلة حانية من أمها .. شعور بالضياع وخالقي هو الذي أعيشه .. روح خرجت من جسد ولم يعد سوا جسد يتحرك بلا حياة .. لكن يظل الدعاء والذكرى ومزمزات الحنين هي التي تجعلها بين عيني اليتيمتين .. رحمها الله وغفر لها وجميع أموات المسلمين .. مياسة / لقلبك جنائن من ورد ..[/align] |
[align=right]..فانتازيا إعلامي ..
أهلا بك صادق الاحساس دوما .. قرأتك كلمة كلمة وتمعنت .. ووجدت الصدق في التعبير هو الأجمل بين حروفك .. حفظ الله والدتك وأعانك على برها .. شكرا لك :)[/align] |
[align=right]تتعجَّبون كيف أعيد الروح إلى موضوعي رغم الموت الذي يسكنها ..
وأنا من أخبرتكم يوماً " ألَّيس كلُّ شيءٍ يقال " حسناً مِنْ أين أبدأ ؟! أبدأ من حيث انتهيت ، أحب كثيراً أن أبدأ مِن النهاية إن كنتم لا تعلمون .. حتى حين أعيش لحظةَ سعادةٍ أوْ نجاح فأنا أعيشها مِنْ نهايتها ، هكذا أظنّ أنِّي أختصِر على نفسي هدْر الوقْت في مقدِّماتٍ لا تُورث سوى نماء في الخيبة ! هَل قلت لكم أنِّي أكره الانتظار ؟! لا أظنُّ ! أنا لا أعرِف شيئاً عن الموت صدِّقوني .. أنا لا أعْرِف عنه سوى أنَّه " بداية " و أنا مصابةٌ بهلعٍ حيال كلِّ ما له علاقةٌ بالبدايات .. لا أعرِف عنه أكثْر مِنْ كونه قطاراً لا مواعيدَ له يستقلّه مسافرون لا يستأذنون .. أعرِف عنه القليل و أجهل عنه الكثير ! لَو كنت أعرِفه حقاً لما كنتُ هنا أكتُب ، هو لا يحبُّني ذاكَ الموت هُو يحبُّ فقط كلَّ من أحُب .. أو تذكرون ، نحنُ نُوحي إلى أنفسنا أنَّنا نعرِف الموت فعلاً .. لكِنْ في حدود أنَّه يصيبُ الآخرين فقط .. حينَ نمر على حادثةٍ ما .. نتألَّم بضع دقائق مِن أجل " الميِّت " لأنَّه لَن يستمتِع بالحياة كثيراً و نمضي نتحدَّثُ عَن كلِّ شيءٍ إلا الموت .. و قد يكُون اليوم الذي عاينّا فيه الحادثة بالضَّبط هُو يومٌ نضحك فيه أكثرَ من المعتاد .. وَ نمارس على ساعاتِه كلّ حماقاتِنا فقَط كيْ لا نفكِّر في أنَّ هذا الموت قَد يحومُ حولنا يوماً ، نصرخ كيْف نئِدَ ذاكَ الدوي في قاعِ الروح : كلّ من عليها فان ! أرأيْتم كيف أني أجهله ! خليق بي ألا أعرِفه .. تدرون لِم ؟ لأنَّنا مهما حاولنا التدقيق في ملامح " سارقينا " فإنَّنا لَن نبْلو حسناً ! و الموتُ سارقٌ محترِف .. سأعود بذاكرتي إلى الوراءِ قليلاً .. حين كنت طفلةً صغيرة لَم أكن أخاف مِن الموت ، وقتها بصدق كنتُ أعرِفه جداً .. و هو كانَ يشارِكني لحافي كل ليلة و يقول لي : إني أعرف الصغار أكثر من معرفتي بالكبار فأفرَح كثيراً .. كنتُ أريد أن يأخذني الموت و أنا صغيرة ، و الآن أردد عجيب أمري كيف كنت أفكر بهذه الطَّريقة المخيفة و أنا في ذلك السِّن .. كنت أقول يا ربي أريد أن أموتَ قبل أن أكبر ، كي أصبِح طيراً في الجنَّة لا أريدُني على هذه الأرض .. كنتُ أعي تماماً ، أني حين أكبر .. سأغدو أكثر سواداً بروحٍ أكثر بشاعة .. لكِنَّ الله شاءَ غير ذلِك .. كنتُ أيضاً في الليل ليلاً أتكوَّم كعصفور خائف بجانِب أمِّي رحمها الله و أهمِس لقلبِها بصمت : إذا متِّ يا أمي فقولي لهم أنْ يدفنوني معك حيَّة .. الآن كلّ شيء تغيَّر ولم يتحقق .. تغيَّر بطريقة مقيتة للغاية .. أكذب على نفسي كثيراً .. لكن ليس للحد الذي أجعلني على عهد مع الموت كما كنت أفعل حين كنت أكثر نقاءً و أقلَّ وجعاً .. تكفيني التفاتة لسجِّل ذنوبي لجعلِي أتمنَّى لَوْ لي يقين تفاصيل أنثى الصَّغيرة .. أمَّا الحياة .. فقد سئمت من مثاليَّتها التِّي لا مكانَ لها سوى دفَّة " كتاب " لكِن مهلاً أقال أحدهم أنَّه لا يفهمني ؟ لا أظنُّ ذلك .. كلّ الأشياء قابلةٌ للفهم ، لكِن بأكثَر من طريقة ... آه إنِّي لا أستطيع أن أتخيل كيف أنّ كل شيء فعلا قابلٌ للموت .. للفقد إن تلك الفكرة تقتلني ألْف مرَّة ، كيف تقوى قلوبنا على جرحِ الآخرين .. و هم سيرحلون لا محالة .. قد يفقدون اللحظة و لا يعودون أبداً .. لا أدْري قد لا أعود إلى هنا .. كا الجبلة التي جُبِلنا عليها وهي الهرب الجريء .. من أي شيء ٍ يلتصق ُ بنا من أي شيء يحبنا ، من أي شيء يريدنا ويسعى للبحث عنّا ،! كالمقابر مثلا ً وحضنها الأبدي ..! كما جُبلنا ، على الإلتصاق ، وحب الذي لا يريدنا ، والسعي خلفه ، والتمسك به ِ ، ! كحب ّ الدنيا مثلا ً واحتضانها المؤقت / المصطنع ..! مازلت أهذي لهروبي من تفاصيل أمي .. ويا لحزني على فراقك يا أمــــــــــــــــــــــاه ..[/align] |
اختي الفاضلة ...لقد قرأت ...مذكراتك مرة بل مرتين ......لقد حزنت دمعت عيناي ..فرحم الله والدتك وأسكنها فسيح جناته ...وجمعك الله بها بالفرودس الاعلى من الجنة .......هذه الدنيا لقد ذهب الاولون ونحن بالأثر ......فالكل راحل ...والكل ذاهب ....ولكن وهذا السؤال المهم ...من فينا لديه مخزون لذلك اليوم ...نسال الله العفو والعاافية
اختي الفاضلة اقرئي اذا شئتي تحت هذا الرابط (1) http://www.buraydh.com/forum/showthread.php?t=161987 وايضاا اقرئي اذا شئتي هذا الرابط (2)........نسال الله ان يرحمنا برحمته : http://www.buraydh.com/forum/showthread.php?t=159000 شكرا لهذا الخواطر والتي حقيقة آلمتني وفي نفس الوقت اسعدني ذاك القلم الخلاب ..فنيئا للمنتدى بهذه لكاتبة دمتم بخير |
رحم الله امك واسكنها فسيح جناته
حقيقة لقد تذكرت امي الله يرحمها الله يكثر من امثالك مايحس بالأم الا اللي فقدها 0 وربي الموضوع ابكاني ولااقدر اقول الا جزيت خيرا يابنت الآجواد 0 |
[align=right]
لم يعد بوسعي أن أطوي الأمس تحت مخدتي ليلاً .. و أنام ، لَم يعد بوسعي فعل ذلك .. مُذِ ارتدى الأمس .. وجهَ حبيتي ( أمي ) ! يا ضامي عندي كلام، خانقني .. وغصّة عند خاطري ساكنة، كُلُ الأماني هباءْ .. ضنين الدمع، ضنين أتدري ؟ قلت لهم منذ رحيلها .. " ياليتني كنتُ نسيّاً منسيا " .. ضامي القصيم .. بإنسانيتك تخجلني هنا وهناك .. لا أنزل الله لكَ دمعة فراق يارب ..[/align] |
[align=right]آه ياتركي ..
أعلم يقيناً أنك تشعر بحروفي وأكثر .. لأنك صقلت بسيف الموت فقداً .. أقول لك شيئاً ربما أنك تشعر به .. أوليس فقدت أمك ..!! لقد تغيرتُ عن التغيّر الأول لما لم أكنه، أصبحت -لست أنا- أكثر من ذي قبل، أكانَ يجب أن ترحل ! لا زالت صدمة رحيلها تجعلني أنتظرها ، أنا لازلت هنا أنتظر وحدي .. وحدي وحدي ! من قال أن الحياة قد تمضي من دونها .. أشعر أني خسرت الكثير من الأشياء التي املكها وما لا أملك، لم يخطر على ذهني ابداً يوماً ما، أني سأخسر ما لا أملك وهي ( أمي ) فهي مُلك لله عزوجل ، أكتب لك الآن وأنا أفكر .. إن كنا نخسر ما نملكه مع محاولة حفاظنا عليه ، خوفنا .. فكيف بما لا نملك .. أليس كذلك تركي ؟ أليس كذلك لا أريد أن أتأوه أكثر لكي لا تأكل الآهات مسمع أمي وهي في قبرها ، ياتركي .. كيف هو قلبك ؟ أمثلي أنت الآن ؟ بحاجةٍ لقلبين يشيخين إيماناً، يقيناً، اصبطاراً، رضىً، تُسلّم كل أمرٍ لله ولاترضى إلا بقدر الله ؟ أمثلي أنت بحاجةٍ لروحين كي تتجاوز كلّ الصدمات، أدمعك الحرّى ؟ أمثلي أنت .. أضعف من أن تبقى متألم برحيلها ؟ أمثلي تحاول أن تتجاوز كل التفاصيل التي كانت تعيشها وتسكنها أمك ..!! يارب أرحمهن جميعا وموتى المسلمين ... همسة : حروف كتبت بالدموع فاحذر الغرق ..[/align] |
[align=center]ايييييييييييييه تذكرت بشار وهو يغني فوق الزهرة ويقول
امي التي تحبني تجري على السحااااااااااااااب ياست الحبايب ياحبيبة ياحبيبة يا اغلى من روحي ودمي يا حنينة وكلك طيبة يارب يخليكى يا امى ستبقى الام في خيال كل انسان بابتسامتها والدموع التي ذرفت منها يوم ان جن الليل البهيم وارتميت على حضنها تبغي الدف في مشاعرها وصدق قلبها يوم ان اشتد بك الم فاصبحت تنادي باسمها يوم ان بكيت على حجرها يوم ان اغمضت جفونك في مراتعها الخصبة يوم ان قيض الله لك قلبها لتعانق جيدها برحيلها يبقى للحياة مرارة لن تزول اتذكر الصبح في وجهها والنور في عينيها اتذكر الحب في همسها والحنين في ملامسها عندما تمرر يديها على خصلات شعرك تداعب طفولتك وتضع يديها على صدرك لتسكن آآآآآآآهاتك يوم ان وضعت صدرها على صدرك لتسكن تنهداتك اليس فقدها يؤلم ؟ اليس رحيلها موجع ؟ برحيلك ايتها الام تفتقت كل قوى الاوجاع ولم نجد مانرمي عليه احمالنا واثقال على اثقال انحنت بها ظهورنا كنت الامل الذي نرتمي اليه والطموح الذي نرتقي اليه والحب الذي نسعى اليه كنتي مراتع صبانا ومستنفذ هموم كبارنا لك ايتها الام دعوات صادقة من القلب تسبقها تنهدات من قلب مكلوم بان يغفر الله لك وان يبدل سيئاتك حسنات اللهم ارحم الامهات واغفر لهن اللهم ابدلهن دورا خيرا من دورهن وازواجا خيرا من ازواجهن اللهم اغسلهن بالماء والثلج والبرد ونقهن من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس تفاصيل انثى : دائما انتي موجعة في حروفك [/align] |
الساعة الآن 11:30 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة