![]() |
اقتباس:
|
اقتباس:
لكن انتبه لا يجيك واحد ويدعي عليك بالكفر ياخي الله بسحانه اعطانا عقل وتميز في كثير من الامور لكن قليل منا الذي يستوعب |
اقتباس:
لكن بشرط بعيد عن قول بلا علم ثابت |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
هل تصدق هذا بعدين ماقالو محرم شرعا قالوا مفسده فيه فرق بينهم حفظك المولى |
اقتباس:
|
اقتباس:
محرم شرعا لكنهم قالوا مفسده فيه فرق بينهم حفظك المولى |
اقتباس:
الأحكام الشرعية نوعان : الأول : ما دلت الأدلة الصحيحة على حكمه ، بقطع النظر عن العادات المختلفة أو ما يترتب عليه من مصالح أو مفاسد . فهذا حكمه ثابت ولا يختلف من مكان إلى آخر ولا من شخص لآخر إلا إذا كان الإنسان مضطراً أو مريضاً أو معذوراً فإنه يسهل له الحكم حسب حاله على ما جاء به الشرع . ومن هذا النوع : وجوب الصلوات الخمس ، وصيام رمضان ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وطلب العلم ، ..إلخ . ومنه أيضاً : سترة المرأة المسلمة جميع بدنها بما فيه الوجه والكفان ، فإن هذا الحكم واجب ولا يختلف من مكان إلى آخر . وقد سبق في إجابة السؤال : ( 21134 ) و ( 13647 ) بيان الأدلة على هذا . النوع الثاني : أحكام بنيت على أسباب معيّنة أو كان حكمها التحريم أو الإباحة أو الوجوب ـ مثلاً ـ بناء على ما يترتب عليها من مصالح أو مفاسد ، ولم ترد الأدلة الشرعية بحكم ثابت لها لا يختلف ، وقد يكون من هذا النوع قيادة المرأة للسيارة . وقد أفتى العلماء بتحريمه لما يترتب عليه من مفاسد . وهذا إنما ينطبق تمام الانطباق على بلاد الحرمين ، وأما ما عداها من البلاد فإنه يرجع إلى علمائها الثقات الأثبات فإنهم أعلم بأحوال بلادهم . قال الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله - : فقد كثر حديث الناس في صحيفة " الجزيرة " عن قيادة المرأة للسيارة ، ومعلوم أنها تؤدي إلى مفاسد لا تخفى على الداعين إليها ، منها الخلوة المحرمة بالمرأة ، ومنها السفور ، ومنها الاختلاط بالرجال بدون حذر ، ومنها ارتكاب المحظور الذي من أجله حرمت هذه الأمور ، والشرع المطهر مَنَع الوسائل المؤدية إلى المحرم واعتبرها محرمة ، وقد أمر الله جل وعلا نساء النبي ونساء المؤمنين بالاستقرار في البيوت ، والحجاب ، وتجَنُّب إظهار الزينة لغير محارمهن لما يؤدي إليه ذلك كله من الإباحية التي تقضي على المجتمع قال تعالى : ( وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآَتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ) الأحزاب/33 الآية ، وقال تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ ) الأحزاب/59 ، وقال تعالى : ( وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آَبَائِهِنَّ أَوْ آَبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) النور/31 ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما " ، فالشرع المطهر منع جميع الأسباب المؤدية إلى الرذيلة بما في ذلك رمي المحصنات الغافلات بالفاحشة وجعل عقوبته من أشد العقوبات ؛ صيانة للمجتمع من نشر أسباب الرذيلة . وقيادة المرأة من الأسباب المؤدية إلى ذلك وهذا لا يخفى ولكن الجهل بالأحكام الشرعية وبالعواقب السيئة التي يفضي إليها التساهل بالوسائل المفضية إلى المنكرات - مع ما يبتلى به الكثير من مرضى القلوب - ومحبة الإباحية والتمتع بالنظر إلى الأجنبيات كل هذا يسبب الخوض في هذا الأمر وأشباهه بغير علم وبغير مبالاة بما وراء ذلك من الأخطار ، وقد قال الله تعالى : ( قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ ) الأعراف/33 ، وقال سبحانه : ( وَلا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ ) البقرة/168 ، وقال صلى الله عليه وسلم : " ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء " . وعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال : كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني ، فقلت : يا رسول الله إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد هذا الخير من شر ؟ قال : نعم ، قلت : وهل بعد ذلك الشر من خير ؟ قال : نعم وفيه دخن ، قلت : وما دخنه ؟ قال : قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر ، قلت : فهل بعد ذلك الخير من شر ؟ قال : نعم دعاة إلى أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها ، قلت : يا رسول الله صفهم لنا ؟ فقال : هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا ، قلت : فما تأمرني إن أدركني ذلك ؟ قال : تلزم جماعة المسلمين وإمامهم ، قلت : فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام ، قال : فاعتزل تلك الفرق كلها ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك " متفق عليه. وإنني أدعو كل مسلم أن يتقي الله في قوله وفي عمله وأن يحذر الفتن والداعين إليها وأن يبتعد عن كل ما يسخط الله جل وعلا أو يفضي إلى ذلك وأن يحذر كل الحذر أن يكون من هؤلاء الدعاة الذين أخبر عنهم النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الشريف. وقانا الله شر الفتن وأهلها وحفظ لهذه الأمة دينها وكفاها شر دعاة السوء ووفق كُتَّاب صحفنا وسائر المسلمين لما فيه رضاه وصلاح أمر المسلمين ونجاتهم في الدنيا والآخرة إنه ولي ذلك والقادر عليه . " مجموع فتاوى الشيخ ابن باز " ( 3 / 351 – 353 ) . |
اقتباس:
|
اقتباس:
كذلك إتهامك للأفغان جميعهم بأنهم لوطيين هذا يعتبر جريمة بحقهم ,,اللوطيون ليس لهم جنس معين ولاجنسية فهي تخص الرجل ومخافته من الله من عدمها . كذلك تقول لي لست مجبرا على مشاهدة السينما !!! هداك الله ألاتعتقد أنت أن السينما عندما تشوه صورة الدين وأهله ألاتؤثر على أبنائنا وشبابنا وفتياتنا ممن يشاهدونها وتؤثر في سلوكياتهم ؟؟؟؟ شرفتني أخي العزيز |
اقتباس:
|
برمودا القدير
و( أعزيك ) تراهم وصلوا وحققوا مبتغاهم ... أعني تلك الجيف في وسائل الإعلام فسمعت في أكثر من مجلس أن هناك عزوفاً من قبل الفتيات عن الإرتباط بالشاب ظاهر الإلتزام ... أو نقول المطوع بناءاً على مارسخته من أوساخ تلك الضلال المضلة .. وباتت تنتظر ذاك المتنعم المتبرنط فلا لا عنده وهو من سيبحر بها في ( لنش) الحياة ... تلك الصورة الإعلامية المرسومة من قبل الأقلام والأصوات ناعقة الحقد والنفاق .. بالأول استنكرماها والآن أصبح البعض منا ينساغ لها شعر أو لم يشعر ... سفير النوايا الحسنة السيخ عادل امام ... صلبي مأمور .. وهو على مذهب المنتج ... وليس بمستغرب أن يتلبس تلك الصورة الخاطئة وهو من لبس قبلها لباس الزاني والجرار ... ومامثله فيلم الإرهاب تعبيراً عن فترة عاشتها مصر العربية لن يستنكر في ظل وجود ماقام به بعض أصحاب اللحى في مجتمعهم آنذاك كما مثله من ينتسبون للدين في واقعنا الآن ... فإن كنا عشنا ورأينا ماحصل في ديارنا من أناس ظلوا جادة الحق والصواب وهم يحسبون أنهم( على حق) فالسنما المصرية حكت عن واقعٍ مرير رسمه بعض المتشددين الغالين وهم هناك لهم صولة وجولة ... فليس بمستنكر عليهم ذلك ... لكن أن يربط هذا التشدد بالتمسك بالدين والاستقامة على شرع الله فهذا إما أن يظهر الحق فيه المخرج وصاحب السيناريو أو أن يفرح لهوى في نفسه ... وهنا يظهر التفريق فإخراج فيلم سينمائي يحكي ظاهرة وليست مجرد شاذه في مجتمع لايعاب ولكن الحق يجب أن يسطره إن كان ذا ضمير ويبتغي إيصار الرسالة كما يدعيها أصحاب ذاك المجال .. |
اقتباس:
العلما والمشايخ على العين والرأس, لكن (((((اجتهاداتهم)))) ليست حجه وقابله للنقاش والاخذ والرد, فليست قرآن ولاسنه و لله در الإمام مالك إذ قال : " كلً يؤخذ منه ويرد إلا صاحب هذا القبر " يقصد قبر الرسول صلى الله عليه وسلم |
اقتباس:
|
الساعة الآن 01:07 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة