|
متابعة بشغف :)
وسأعود في وقت أوسع |
من المتابعين
لصفحات تحكي الواقع قلب ابيض ((كلمات بيضاء معاني ذات شجون)) |
زهرة أنثويـــة نثرت عبيرها
على طاولة العمر لتنذر حياتها مُلكــاً لرجل خمسيني بإسم الحــب !! أي حباً يجعلها تقـدّم شبابها هبه لرجلاً ما يلبث ان يشيخ , بعمر والدها ؟ تُشاركه معها أنثـى اخرى سابقة ( يالغبائــها ) يُقال ان من استهزأ أبتـُلي اللهم احفظني من هذا البلااااء |
اقتباس:
تسعدني المتابعة واتحفز للعودة ننتظر مايجود به قلمك |
اقتباس:
أردت أن أرسم الواقع لأنثى بصور مختلفة علي أجيد بعض فنونه |
موضوع قد لا تنساه عندما تقرأه
|
أنثى عشقت العطاء ، وأصبحت لغتها البذل والتضحية
و شعارها ( إسعاد الآخرين ) في مراحل عمرها الأولى ( الطغولة ) كانت تتعايش مع الآخرين بعفوية وترهق بدنها ، و بلسم روحها في ابتسامة الآخرين في مرحلة الشباب / اقتحمت العفوية ببحث الرجال عنها و إعجاب النساء بها . مرحلة النضج / زواج رجل لا يستحقها أحبته وحاولت تقويمه لا يشبع العقل ولا يطرب الروح انتهت المحاولات والطبطبة الأسرية بعد سبع سنوات و لتركة خيبة أمل وفشل تجربة ( ماتستاهل ) صناعة السعادة و ثلاثة أبناء ( صعبوا المسؤولية وزادوا الحمل) ولقب مطلقة و ماسلمت من الأوصاف والتوقعات والافتراضات المريضة التي تُحملها سبب الطلاق سأكمل لاحقاً |
الجزء الثاني سجدة طويلة هي القرار الأول بعد قرار الطلاق النية إلتجاء إلى الله العلي القدير الهدف حاجة وضعف ومسكنه وحيره وقلة حيلة و طلب عون نت الرحمن الرحيم لا تدري مالزمن الذي استغرقته فقط هي متأكدة أنه أروع عزاء لمصيبة تجمع مصائب دقائق لا تحصى أزالت هم - وفرجت غم - و زرعت قوة قوة داخلية لا يمكن لأحد أن يتصورها ولا حتى هي ! ذهل الجميع من الهدوء وضبط النفس و ماسمعوا إلا حمدا وشكرا لله عبارات افرحت أحبابها وقتلت أعدائها حتى سارت على طريق الحياة أجمل مما كانت في حال زواجها ! هكذا عبرت وقالت اعتبرني مبالغة .. لكن هذا شعوري ! انتظرو الجزء الثالث |
مواقف معبره تحكي معناه المراءه
شكرًا علي طرحك الرائع والمميز |
شكرا لمرورك همس الذكريات
|
كنت هنا
قرات وحزنت لما وجدت الا لقب المطلقه فعليه تعودت عرفت ان البنت راح تكون دافعه ثمن راحتها التشهير فيها اذا ما خسرت سمعتها ان هي السبب بكل تاكيد واسوا شي لو حصل الطلاق قبل الدخله هني صج تصير الافلام عاد |
| الساعة الآن 09:53 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة