تكملة القصة...


تقول الحمدالله تحققت امالى بارتباطي مع من حبيتة

وهذا راجع الى فضل الله ثم فضل ابي الذي نقلني من

حظنه الدافئ الى حظن من احببتة. لكي اعيش السعاده

منذو نعومة اظافري الى ان يتوفاني الله... هكذا كان الخيال

الذي يرسمه عقلي لبناء مسار مستقبلي مع الحبيب الغالي

ابو صالح. لكن هل هذا الخيال الذي رسمتة اصبح حقيقة نعم يابنات

اصبح حقيقة. اصبحنا قلبين في جسدآ واحد تمر الايام والشهور والسنوات

مرها يساوي حلوها. وياتي صاح وفهد واماني وليلى وكل ما تقدم فينا العمر

ازداد حبنا لبعض كان يتغزل فيني من اجمل بيوت الشعر وانا كذلك.ويقاااااااااطعها

التفخ ناصر وااااااااااااااو كلكم تعرفون للشعر ويهبنا كل الحاضرات اسكت الله يسكر

بوووك خل ام صالح تكمل.. وتتنهت ام صالح وتواصل وتقول تصدقن يابنات كل شباب

ورجالات قومي لا يسوون عندي مثقال ذرة ليس تقليلأ بشانهم ولكن بسبب حب

ابو صالح الذي طغاء على عقلي وجسدي وسار مع دمي وفي يوما من الايام ابوصالح

يطلب الاذن مني ويبلغني بانه سوف يسافر الى بلدا ما ويطلب ان ادعيلة في حلة وترحالة

وتسبق لساني وابلآ من الدموع التي سالت من محاجر اعيني وكنها ناااااار اكتوى بها وجهي

حفظك الله ورعاك يابو صالح وردك لنا سالما غانم... وتاتي مكالمة لناصر التفخ

ويعتذر عن اكمال القصة.. ويوعدني بانه سوف يكشف لنا اسرار هذه السفرحسب
رواية ام صالح