![]() |
فرق بين النصيحه بالسر والنصيحه بالعلانية
وكل ماصارت النصيحه سريه ولطيفه كل ماكانت إلى النفس أقرب ومقبوله بنت البدائع مبدعه دوما كعادتك.. |
النصيحه لابد ان تكون بالحكمه
وفي الوقت المناسب وفي المكان المناسب بنت البدائع يعطيك العافيه :) |
اقتباس:
تشبيه ولاأروع ,, بورك فيك وألف شكر لمرورك ... |
اقتباس:
صدقتي قولاً ,, الشيخ الجبيلان مضرب رائع فيمن يقدمون النصيحه برحابة صدر وبشكلها الصحيح إضافه رائعه منك .. ألف شكر للمرور |
اقتباس:
مرحباً سيبويه القحطاني ... بالفعل ماذكرت شي واقعي ,, نتمنى زواله رجال الهيئه "حفظهم الله من كل سوء " فيهم الشديد والليّن . إضافه أكثر من رائعه منك .. ألف شكر للمرور ... |
اقتباس:
اقتباس:
إضافة رائعه جداً منك ألف شكر لمرورك ... |
اقتباس:
مرحباً الأمير ,, اقتباس:
إضافة أكثر من رائعه منك ... ألف شكر لمرورك |
وبالعكس قد يلقى عدم تقبّل من الأشخاص ممن هم حوله
وذلك بسبب ,, عنجهيته وإسلوبه المشين الذي إتخذه في نصحه ... فعلا العنجهية في النصح والإنكار هي سبب نفور المدعو ولعل ما يؤكد كلامك أن الناس انطبع في أذهانهم أن العنجهية سمة لأعضاء هيئة الأمر بالمعروف فهم قاسوهم على ما يطلق عليهم قديما "المطاوعة" الذين كانوا يعاملون الناس بشدة وغلظة بل وحتى استخدام العصا... موضوع اجتماعي جميل شكر الله لك أستودعكم الله |
اقتباس:
مرحباً مشاكس ,,, شكراً لمرورك الطيب ,, وفالك البيرق ,, دمت بود ,, |
القول الليين تنصاع له القلوب ، ونستسقي منه الخير الكثير ، ناهيك عن تقل النفس له
مايحدث من البعض هو حماس قد يكون أستفزازي ينتج عنه الصد وعدم القبول من الطرف الآخر وهو المعني !!!!!!!!!! الحل هو أتباع أسهل من ذلك وهو الرفق وأختيار وقت النصحيه الصحيح ، والأهم أن يكون خالي من الآخرين واللذي قد يكون له الحرج في نفس المتقبل . الإخلاص بالعمل يحتاج إلى روية ، والنصيحة الطيبة لا تأتي إلا بطيبة نفس وإبتسامه سامية . رزقنا الله الإخلاص في العمل ، إنتهى كلامي . * وبالمناسبة هذه بعض شروط النصيحه نقلت من موقع الإسلام / شروط النصيحة النصيحة لها شروط في الناصح والمنصوح والنصيحة في ذاتها، ولا يسعنا الوقت للكلام عن هذه الأشياء جميعها. ولكن لا بد للناصح أن يكون -يا إخواني- رفيقاً بمن ينصح، وألا يكون متعالياً عليه بنصيحته، أو ينصب نفسه أستاذاً له في إلقاء النصيحة؛ لأن هذا الأمر يسبب نفور الشخص المقابل؛ لأنه يشعر بأنك تتعالى عليه وتتكبر عليه أثناء نصحه، وقد جبلت النفوس على رفض مثل هذه الطرق التي تؤدي إلى إهانتها في الظاهر، لذلك كان لا بد من الرفق بالناس، وعدم التكبر أو التعالي عليهم أثناء إسداء النصح لهم، وتجنب الألفاظ الجارحة التي تؤدي إلى صدود كثير من المسلمين عن تقبل النصيحة. بعض الناس عندما يرى شخصاً لا يطبق شيئاً من شرائع الدين في مظهره أو أعماله، فقد يقول له: أنت فاسق، أنت فاجر، أنت كذا، أنت كافر، أنت لا تفعل كذا، أنت عاصٍ، أنت مرتد، أنت خارج عن الدين، أنت كذا وأنت كذا، من هذه الألفاظ التي تنفر الناس بظاهرها، وقد يكون الحق مع هذا الرجل الناصح أن هذا الأمر الذي ينصح به هو حقيقة إذا لم يطبقه الشخص المقابل فإنه قد يكون فاسقاً؛ لأن الفسق معناه: الخروج عن طاعة الله عز وجل، ومعصية الله، فلذلك سميت الثمرة إذا انشقت عن قشرتها أنها فسقت كما تقول العرب، فإذاً الخروج عن طاعة الله ومعصيته فسق، هذا لاشك فيه مطلقاً، ولكن يا أخي عندما تقول للشخص الآخر مباشرة قبل أن تقيم عليه الحجة، تقول: أنت فاسق، أنت كذا، أنت مرتد، أو أنت كافر، أو أنت عاصٍ، مثلاً، هل حلت المشكلة؟ الجواب: كلا، لم تحل المشكلة مطلقاً، لذلك كان لا بد من الترفق في النصيحة. لقد حدثت في عهده صلى الله عليه وسلم من الأحداث التي هيأها الله حتى نرى بها الطريقة الصحيحة في إسداء النصيحة، حدثت أشياء عظيمة كان موقفه عليه السلام منها مدعاةً ومثاراً للتعجب والاندهاش من حلم ذلك الرجل العظيم صلى الله عليه وسلم. هل هناك ذنب أقبح من أن يبول إنسان في المسجد أمام الناس؟! كلا، وربما لا يكون هناك في ذلك الموضع ما هو أقبح من ذلك، أفترى رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف عالج الأمر؟ لما همَّ الصحابة بذلك الرجل الأعرابي الجاهل الذي أتى ليبول، قال: (لا تزرموه، تقطعوا عليه بوله) وبعدما انتهى الرجل؛ ناداه عليه الصلاة والسلام وعلمه حق المساجد وواجب المسلم نحو المسجد، وأن هذا الأمر لا يجوز وذلك بكل رفق وتؤده. كذلك الصحابي رضي الله عنه الذي تكلم في الصلاة جاهلاً بحكم الكلام في الصلاة، ماذا قال بعدما نصحه عليه الصلاة والسلام؟ قال: (فبأبي هو وأمي! ما رأيت معلماً قط قبله ولا بعده أحسن تعليماً منه، والله ما كهرني ولا نهرني ولا ضربني ولا شتمني، وإنما قال لي: إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام الناس، إنما هو التسبيح والتهليل وقراءة القرآن). فإذاً أيها الإخوة، هذا الأسلوب الجذاب في النصيحة هو الذي يحمل الناس على قبول النصيحة، وهذه المسألة فيها خطورة كبيرة؛ لأن كثيراً من الناصحين يقولون كلاماً حقاً، فالحق معهم في كل كلمة يقولونها، فالحكم الذي أمروا به صحيح والدليل صحيح، والمنكر الذي نهوا عنه فعلاً منكر، وقامت الأدلة من الكتاب والسنة على أنه منكر، وتوجيههم للناس أن هذا طريق الحق صحيح، والمعالم التي في هذا الطريق صحيحة، لكن المشكلة أن أسلوبهم يعمي على الناس قبول هذا الحق. أيها الإخوة: هذه مسألة خطيرة؛ أن نعرض على الناس حقاً، ولكن لا يقبلونه بسبب أسلوبنا نحن، هذا يؤدي إلى نكوص الناس عن شرع الله وارتدادهم عن دين الله واتباع الباطل، إذا كان معك الحق يا أخي كما أنه حسن في ذاته؛ فكن أنت حسناً في تأديته إلى الناس، ولذلك نجح كثير من أهل الباطل في إيصال باطلهم للمسلمين مع أنه باطل بسبب حسن الأداء، فأنت ترى كثيراً من المبشرين النصارى قد نجحوا في إدخال كثير من المسلمين في دين النصرانية أو إبعادهم عن دين الإسلام، هل كان ذلك بسبب أن الأشياء التي عرضوها على المسلمين صحيحة أو حق أو حسنة أو طيبة؟ كلا، إنها شرك أو كفر أو ردة عن دين الله أو فسق أو معصية، ولكن نجحوا في ذلك بسبب الأسلوب الحسن الذي استطاعوا به أن ينفذوا إلى قلوب الناس، فمن أشد الأمور ألماً أن ترى أهل الباطل يصلون إلى قلوب الناس بحسن تخطيطهم، وجودة أسلوبهم، ورقة ألفاظهم، وجمال حديثهم وكلامهم، وما هم عليه باطل، وترى أصحاب الحق الصحيح أصحاب الحنيفية السمحة لا يستطيعون أن يوصلوا ما لديهم إلى قلوب الناس. هذه أيها الإخوة من أشد ما في واقع المسلمين ألماً، هذه واحدة، ومع ذكرنا لهذا الجانب فإننا لابد أن نعرج على أولئك المنصوحين الذين توجه إليهم النصيحة، فأقول لكل واحد أسديت إليهم نصيحة صحيحة تيقن أنها حق: يا أخي! لا يحملنك شيء من فضاضة أخيك المسلم أو تعديه عليك بجزء من اللفظ أو خشونة في الأسلوب -لو حدث هذا- لا يحملنك هذا على رفض ما لديه من الحق؛ لأن هذه من أعظم المنكرات أن ترفض الدليل وترفض نص الكتاب والسنة، وترفض الحق؛ لأن فلاناً قد قسا عليك شيئاً ما في الأسلوب، لأن هذا استبدل الحسنة بالسيئة، ألأنه قسا عليك قليلاً في الأسلوب ترفضه؛ وترفض ما لديه من الحق العظيم الذي أتى من عند الله؟! ترفض أحكام الدين وترفض أحكام المنكر الذي أنت مقيم عليه؛ بسبب خطأ في الأسلوب، هذه رعونة وطيش وحمق، لا ينبغي مطلقاً أن يحصل، نرفض الحق لمجرد أنه أسيء إلى شخصياتنا في طريقة عرضه، كلا يا إخواني، لنكن أصحاب حق ومبدأ وإن واجهنا شيئاً من الخشونة أو القسوة، فالحق عندنا أعلى وأعظم وأغلى من الأسلوب، وإن كان الأسلوب مهماً ولكن الحق أهم، وإذا استطعنا فهم هذين الجانبين زال الإشكال واقترب الناس من الدين وسمع كل منصوح لناصحه. ومن الأمور التي ينبغي عقلها وفهمها وفقهها للناصح: أن يعرف الفرق بين النصيحة والتعيير، أن يعرف الفرق بين النصيحة والتشهير، لأن الناس لهم كرامة، والناس لهم مشاعر وأحاسيس، ولذلك لا بد من احترام أحاسيسهم ومشاعرهم. أيها الإخوة: النصيحة تسدى بقالب حسن سراً بين الناصح والمنصوح؛ لأن الناس لا يريدون بطبيعتهم أن تقرأ على الآخرين أخطاءهم وعيوبهم، ففي المجالس تقول: يا فلان! لماذا فعلت أمس كذا؟ ولماذا قلت كذا؟ أنت مخطئ وأنت كذا وكذا، هذا تشهير لا يصح أبداً، لا بد أن نحفظ حقوق الناس وكرامتهم، لا بد أن نصون مشاعرهم وأحاسيسهم. لكن يحصل أحياناً أن الشيء الذي تنصح به لو أخرته يفوت وقته، فلا بد أن تنصح به الآن قبل أن يفوت وقته، كما لو أنني قلت لهذا الأخ: قم واركع ركعتين، فإن هذا لا يعتبر تجريحاً ولا تشهيراً؛ لأنه لو ما قام الآن وصلى فإن وقتها يفوت، ولأن طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم الذي أمر المسلم إذا دخل المسجد والإمام يخطب أن يصلي ركعتين، تحتم عليه أن ينفذ الأمر الآن، فإذا تركته ونصحته بعد الصلاة مثلاً؛ فإن هذا الأمر يفوت عليه، ولذلك فإن سليكاً الغطفاني لما دخل المسجد والرسول صلى الله عليه وسلم يخطب كما ورد في صحيح مسلم جلس سليك مباشرةً، فقال له عليه الصلاة والسلام: (أركعت ركعتين؟ قال: لا. قال: قم فاركع ركعتين) هذا أمام الناس لا يسمى تشهيراً ولا تعييراً، لأن هذا وقته وإذا ترك؛ يفوت الوقت، ولكن لا يمكنك أن تؤجل النصيحة إلى ما بعد انفضاض المجلس وانتهاء هذه الجلسة التي يجلسها الناس، ومع ذلك تنصح الرجل أمام الآخرين، هذا غير صحيح....... مشكورة أختي بنت البدائع |
والله يابنت الحلال بهالزمان لا الناصح ولا المنصوح كل واحد منهم ما يتقن مهارة وفن هذا الخطاب في النصح ! على الشخص منا أن يتفنن في تقديم النصيحة , ولا يجعلها فضيحة . وكذالك يستطيع كل إنسان أن يغير قناعات الناس وأن يستحوذ على قلوبه الناس وهو لا يشعر ليس بالسحر ولا بالشعوذة فبإبتسامتك .. وعذوبة لفظك تستطيع بهما أن تسحر , أبتسم فسبحان من جعل الإبتسامة في ديننا.... ( عبادة ) وعليها نؤجر ! بايوووووووووووووووووووووووووو |
لا عدمناك يابنت الدائع
اقتباس:
لو كنت مكانكم وقفت ودقيت له تحية الشرطة وقلتو هاي سير خخخخخخخخ <<<<مسويه بطله حزام لا تصدقين عشان من يسمع صوتي يحسبني اجنبيه ويغمض لوووووووووووووووووووووووووووووول هه<<على بالها ذكيه |
اقتباس:
مرحباً أريج ,, بالطبع ياأريج النصيحه فن لايتقنه إلا ماقلّ في زمننا الحالي ,, ألف شكر لمرورك , |
اقتباس:
مرحباً عاشق ,, قد يكون فيه ماذكرته ,, لكن نحن لانرفض النصيحه بقدر مانرفض الإسلوب القاسي من البعض عند النصح ,, ألف شكر لمرورك |
اقتباس:
مرحباً بالزعيم ,, أنت ناوي يِكسر رأسي ,, لو أسلملك عليه ,, صح ,, النصيحه تحتاج إلى علم ودرايه قد نلقها عند البعض دون البعض الآخر المتهجم في نصحه وإرشاده ,, ألف شكر لمرورك , |
الساعة الآن 10:10 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة