[align=center]قعدت اتخيل وشلون هالضحتسة
.
.
.
.
.
.
.
v
v
:5[1]:
[/align]

مخي وحده لا يكفي .. يحق لها ان تضحك وتغنج فمواضيعي أثارت فيها الدهشة والزعل احيانا ممزوج بالاعجاب .. الا توافقني الراي ؟؟؟؟

[align=center]
مداخلة رائعة


لكن هناك تنبيه


تشابه الحروف قلب الأمر من الأنصار إلى النصارى





[/align]

الله يصلح بين الازواج ولايفرق بينهم

[quote=محب الحقيقة

أننا نفخم الموضوع بالنسبة للطلاق ونعطيه أكبر من حجمه وكأنه نهاية العالم.. [/ [/quote]

اخي محب الحقيقه ..


هناك تعارض صارخ بين مايروى عن الرسول

عليه افضل الصلاة والسلام :

(أبغض الحلال عند الله الطلاق).

وبين قول الله عز وجل :

(وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته وكان الله واسعا حكيما) {النساء: 130}.

فكيف يبغض الله عز وجل امرا اباحه

وجعله بواسع فضله وحكمته

حلا ناجعا فيه غنى لكلا الطرفين

وهو الافتراق او الطلاق .. ؟؟

الا ان يكون الحديث ضعيفا بحسب رأي كثيرا من العلماء.

ومنهم الشيخ محمد العثمين رحمه الله الذي ذكر ان

هذا الحديث ضعيف حتى بالمعنى لأنه لا يصح

أن نقول: (أبغض الحلال إلى الله)

لأن ما كان مبغوضاً عند الله لا يمكن أن يكون حلالاً.

والعجيب ان هذا الحديث ومفهومه والعمل به

هو الاكثر شيوعا عند الناس من الآية القرآنية الصريحه

التي تحث على الطلاق وما سيكون معه من غنى

عند تأزم الامور بين الزوجين أو وجود الاسباب

الداعية لذلك.

وما ذلك في اعتقادي الا بسبب الخشية والهاجس

المترسخ في اذهاننا ومنذ القدم من العار

واسبابه المرتبطة دائما بالانثى مع مافي ذلك

من سوء الضن بها والتقصير في حقها واحتياجاتها

الحسية والنفسيه في مثل هذه الحالة،

وغالبا مايتم اجبارها على تحمل سوء وضعها

مع زوجها تفاديا لنظرة المجتمع المحرجه.

وبهذا اتفق معك اخي محب الحقيقية وارجو

مثلك الا يفهم البعض أنني إنادي بالطلاق

لكني مع من لايجده مشكله بل حل لمشكله ..

واسمحو لي مع مافي ذلك من اطالة ان انقل

لكم مايبين المفهوم الذي يبنغي ان نتعامل

من خلاله مع مسألة الطلاق بدلا من الاعتماد

على مثل ذلك الحديث..


(( قال تعالى: وإن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما إن الله كان عليما خبيرا {النساء: 35}. فإذا عجز الحكمان عن الإصلاح واستحكم الشقاق كان الخير في الفراق، قال تعالى: وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته وكان الله واسعا حكيما {النساء: 130}. فإذا تفرقا فإن الله يغنيه عنها، ويغنيها عنه بأن يعوضه الله عنها من هو خير له منها، ويعوضها عنه بمن هو خير لها منه، فالله واسع الفضل عظيم المن، حكيم في فعله وقدره وشرعه. هكذا يكون اللجوء للفراق والطلاق، أما أن يقع الطلاق بالهوى وتجاوز الحدود الشرعية فيكون من عمل الشيطان. وفي صحيح مسلم عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إن إبليس يضع عرشه على الماء، ثم يبعث سراياه، فأدناهم منه منزلة أعظمهم فتنة، يجيء أحدهم فيقول: فعلت كذا وكذا فيقول: ما صنعت شيئًا، ثم يجيء أحدهم فيقول: ما تركته حتى فرقت بينه وبين امرأته، فيدنيه منه ويقول: نعم أنت". {مسلم ح2713}. )) انتهى

وتقبل شكري اخي محب الحقيقة

على هذا الاختيار وهذا الطرح الجميل ..

لاتحاول طمس الحقيقه لا تستطيع ان تحجب الشمس بكف يدك

الا نفخم الموضوع ونص من قال لك ان الامر بسيط وبعدين لو انها في غير ها المجتمع كان والله ان تروح فيها .............. لا تغا لطون في الحقائق..........سلاام