|
اقتباس:
الشكر موصول لك أنتي أيضا لتفاعلك ومشاركتك .. يبدوا أن رووووبي فهمت اللعبة بشكل صحيح , وأدركت ألا سبيل لنا للحاق بالمقدمة فقدمت مؤخرتها لنا تماشيا مع لغة عصرنا الحاضر وواقعه .. تقبلي تحياتي.. |
اقتباس:
يبدو أن الغرب لن يترك لنا شيئاً ! لامقدمة ولامؤخرة .. ولايريد أن يفسح مجالا حتى لمؤخراتنا العربية ..!! ولهذا فضّلنا صرف أموالنا على مزايين الإبل والغنم والطيور .. شخصيا أوافقك الرأي بأن مؤخراتنا أولى بالصرف عليها من تلك المزايين الحيوانية حتى ولو على سبيل التأمين الصحي بما أن وظيفتها الأساسية هي الصرف الصحي .. تقبل تحياتي.. |
اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث / / / / / / الحمد لله الذي أذهب عني الأذى وعافاني |
اقتباس:
نحن بحاجة إلى أن نحدد الخلل أولا .. أوافقك الرأي فيما ذهبت إليه ..يجب أن تكون هناك مراجعة شاملة لما نحن عليه ومايُفترض ان نكون ..دراسة للموارد وأوجه الإنفاق واستثمار الطاقة البشرية وخطوات حقيقية وفعالة متوالية ضمن خطة شاملة للبناء والتقدم .. يجب ( الإنقلاب ) على كافة العوامل المؤخرة بصورها المختلفة ( بما فيها مؤخرة رووبي ) ..يجب أن نحدد أين يكمن الخلل !! هذا العمل أو هذه المراجعة يجب أن يتم التحرك له على المستوى القومي في كل بلد عربي ومسلم , بحيث يشمل كافة قطاعات الدولة الرسمية وغير الرسمية على شكل مؤتمر صريح يضع نقطة على السطر ويقلب على صفحة جديدة لاتوجد فيها أي صورة من المؤخرات .. ماليزيا فعلت نفس الشيء عندما كانت بلدا متخلفا .. وخرجت من المؤتمر وقد قررت بأن الخلل يكمن بالتعليم ولذلك يجب أن يبدأ الإصلاح من عنده إصلاحا حقيقيا . ومن ثم وضعت أغلب مواردها لاستثمارها بالتعليم واستغنت عن الإنفاق في عدة مجالات يمكن الاستغناء عن الإنفاق فيها , ولم تمضِ أكثر من عشر سنوات حتى أصبحت دولة صناعية وسياحية يشار إليها بالبنان بين الدول وتجربة إسلامية رائدة . نفس الشيء حدث في الولايات المتحدة الأمريكية عندما أعلن الاتحاد السوفييتي نجاح التجربة الأولى عالميا في إطلاق مكوك فضائي . لقد قرروا أن الخلل يكمن بالتعليم وأعدوا خطة شاملة لإصلاحه ولم تمض أربع سنوات حتى أعلنوا عن وصولهم إلى القمر ! تقبل تحياتي .. |
اقتباس:
هلا ابو خالد .. التركيز على المؤخرة ومحاولة التعايش معها يعني بعداً أكبر عن المقدمة ... لنحاول قليلا أن نخفف التركيز .. تقبل تحياتي .. |
[align=center]
اقتباس:
شديد الملاحظة . مرحباَ بك . قومنا يجيدون التنظير ولا شيء سواه . يجدون التناحر ولا شيء سواه . نرى كيف حشدوا الحشود لينصبوا رئيس للبنان . وعندما نجد المتحدثين عن التعليم في وطننا . نجد المصلحيين الحقيقيين لا نصير لهم إلا الأمل بغد أفضل . بينما الذي بيده صنع القرار بارع في توزيع ابتساماته على فلاش الكاميرات . وزارة التربية والتعليم في طورها هذا مركزة على الظهور الإعلامي وظهور جوهره الفشل الذريع وظاهرة النجاح . أحد الأسئلة الصعبة لماذا يعاني ابن الوطن من البطالة بجانب شح الفرص ! أهم يبنون على أساس لين . نهظتنا بالفعل نحتاجها على أصعدة متعددة . لكن متى نرى العامل وليس القائل اعملوا على نهضتنا كل من موقعه . ويهب كل فرد بواجبه . في أحد محاضرات الدكتور عبد الله العثيم وهو أستاذ جامعي تخصص في بريطانيا في التربية تحدث عن كوارث التعليم لدينا . وله طريقة في توضيح الأفكار حيث أنه لاينطلق من التنظير وحسب بل يتطلق من الجانب التطبيقي المقبول عقلاَ . رجل يحمل أفكار قيمة في التعليم وهو نموذج لأبناء الوطن العاملون على نهضته لكن قدره كغيره أن يكون بعيداَ عن مركز التأثير . لكم أطيب المنى [/align] |
اقتباس:
مرحبا أخي : هين هين .. كيف !!!؟؟ إذاً ..مالداعي أن نسمي المقدمة مقدمة والمؤخرة مؤخرة .. إلا إذا كنت تقصد مؤخرة روبي ومقدمتها .. تقبل تحياتي .. |
اقتباس:
نعم ... إنه مخجل ولكنه الواقع كما تفضلتِ .. شكرا لحضورك وصراحتك .. تقبلي تحياتي .. |
اقتباس:
مرحبا أخي محب الحقيقة .. أشكر لك ثناءك الجميل .. السر يكمن في المؤخرة .. هل مازال سرًّا غير مكشوف !!؟ تقبل تحياتي.. |
اقتباس:
مرحبا أخي : عجوز سمنسي .. يبدو أن الحديث عن مؤخرة رووبي وغيرها من المؤخِّرات هو حديث ذو شجون .. ويكشف الكثير من تفاصيل واقعنا المخجل.. ويجعلنا على المحك فعلا بين رفض الواقع وقبول الاعتراف به ومن ثمَّ معالجته .. مؤخرة رووبي ياعزيزي لم تكن إلا رمزا كامل الدسم لواقع خالي من الدسم !! أشكر لك تحليلك الصريح ومنطقك السليم .. تقبل تحياتي .. |
اقتباس:
مرحبا أخي خـــــــــالد : ذلك الزمن الجميل لم يعد جميلا ..لأن زمننا هذا وضع مقاييس جديدة للجمال تنقض مقاييس ذلك الذي مضى .. لقد انقلبت الموازين ياعزيزي .. المؤخرة صارت هي المقدمة .. الحياء صار انطوءاً .. الالتزام صار تزمتا .. نحن الآن في زمن تعيد صياغته مؤخرة روووبي وغيرها من المؤخرات .. في زمن الوهن يستسلم القطيع لمعطيات زمنه , ويصنع له رموزا تنسجم مع غرائزه الحيوانية .. تقبل تحياتي.. |
الاخ الكبري الدكتور عبدالله العثيم مع احترامي الشديد له لا يصلح لاي عمل اداري أو قيادي ..كما أن الفكر الذي يردده يصعب على سياسة التعليم في المملكة تظبيقه .. أنصحك بإستعارة رسالة الدكتوراه الخاصة به والتي ذكرتها أن تتصفحها بتأني سوف تجد ما العجب .. وإن أردت مساعدة في ترجمتها فسوف أقوم بذلك .. ما كل مفوه مؤثر فالقيادة التربوية في بلدنا اعلم مني ومنك بالسيفي للاشخاص .
تحياتي |
اقتباس:
كركركر |
اقتباس:
مرحبا أختي تلميذة الحياة : إذا لم يكن صحيحا فلماذا بدأتِ تعليقك بضحكة وختمتيها بوجه حزين ؟ إنه الواقع الذي لاتريدين الاعتراف به , والذي ترسمه مؤخرة روووبي .. تقبلي تحياتي .. |
اقتباس:
وضح لنا الفرق بين هذي وذي ..:) . |
| الساعة الآن 12:33 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة