![]() |
مجد
اشاره رائعه منك بحق الآخرين ووجوب اعطاءهم بعض مايستحقونه من وقت شكرا لحضورك المميز تحياتي |
هين هين
الله لايشغلنا الا بطاعته اعتقد بان المسئولين بالفعل تكون اشغالهم اكثر من غيرهم فأماكنهم ومسئولياتهم مختلفه تقبل تحياتي |
الرجل الحر
جميل منك هذا وكم اتمنى لو كان الجميع مثلك تحياتي |
عبدالله
قل من هم مثلك فنحن نرددها كثيراً لكن من الصعب تقبل كل اجاباتها كما هي جميلة قدرتك على التصريح بما تريده في اي لحظه شكرا لحضورك لحضورك واضافتك تحياتي |
مشغولة؟؟؟ دائماً ماتأتيني عبر الهاتف ورغم تراكم الأشغال فوق راسي الا أنني اجيب بــ لا ليست مجاملة أكثر مما هي أحترامي للسائل لأنه لم يتذكرني بتلك اللحظة ويتصل بي الا لحاجته الماسة لي.... وفي الحياة العادية أيضاً دائماً ماأرى نفسي إذا سُئلت هذا السؤال أجيب بــ لا لست مشغولة رغم أنني مشغولة ولكن لاأحبذا أجيب بــ لا بأي حال.. أما تقبلي انا اذا كنت أنا السائلة فاأتقبلها بكل صدر رحب رغم أنني لا أسئلها أحد الاإذا اردت التحدث بشي مهم أو عند حاجتي للتحدث عما في نفسي فـ لاأحبذا التحدث دون أن أعرف حال ذلك الشخص هل هو مشغول لايستطيع أن يأخذ ويعطي معي بالحديت....أم هو متفرغ لسماع حديثي بصدر رحب.. أستاذنا دمت بوووود.. |
انا لم اساله انت مشغول ..إلا اني محتاجه له ....وهو يعرف انني اريد محادثته ....ومحتاجه للمشورته المره الاولى قال مشغول الثانيه قال مشغول الثالثه..الرابعه ..مشغووووووول وتكون اجاباتي ....بنكسار اها الله يحفظك وبعد لتكرر..السؤال له ..يردد مشغووووووووول .... فتكرر يعلم الشطار..ترداد مشغول ..كلما طلبت منه..محادثتي فالمعتى واضح هرووووووب ولا يريد سماعي .. اخي عبدالله ماكل قال انت مشغول معناها انه يسال ... معناها متى تتفرغ لي وتسمعني ...؟؟ |
شمعة امل
جميل منك الإحساس بحاجة الآخرين كماهو تقبلك للأجابة بكافة احتمالاتها تحياتي |
بحر العطاء
قله من هم مثلك فقد عودتنا الأيام على ان السؤال اصبح عبثي المعنى لايدل على مايحمله من حروف قد يتعذر البعض بـ لا كمحاولة للأبتعاد لكن هناك من يقولها كحقيقة يعيشها رؤيتك وتفسيرك للإنشغال يدل بلاشك على عدم تقبلك للأجابة وهذا صلب الموضوع الذي اتحدث عنه فقد اصبحنا نجامل خوفاً من تفسير انشغالنا بأمور اخرى تحياتي |
الساعة الآن 03:58 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة