غبي من يرى الناس أغبياء

افرحني الوجة غير الحسن

فقد أراحني من جلد الذات على الأقل

يعجبني جدا من يزيد رزقه بالجد والعمل و بالطريق غير التقليدية

بالمااضي .. واثناء ذهابي مع والدي رحمة الله عليه الى مجالس الرجال ...
كانوا يتكلمون بقصص واحداث قديمة ... ثم يحصل احياناً بينهم ..
بعض المشادات الكلاميهـ اثناء الحديث .. ويصولون ويجولون ..
حتى يصبح بينهم تحدى .. ويستمر الى أن يصبح هناكــ .. تحدى أكبر
على موقف ما ... او حادثة قديمة ... او سلسلة احداث .. ثم بالاخير
بعد أن يصل بينهم الموقف الى نقطة معينه .. يصبح بينهم التحدى اقوى ..
وما يلبث احدهم أن يقول كلام رجال ... في هذا الموقف يصمت الجميع
احترام وتقدير لهذه الكلمة وخاااصة أذا قال ( كلمة رجال ) ..
لا اخفيكم كنا نهاب من هذا التحدى وخاصة .. اذا وصل هذه النقطه وهذا
يعني خلاااص .. لابد من الاثبات في حال الاثبات او التواصل مع التحدى ..
او حفظ سر .. أذا كان هناك اسرار .. او القطع بالوعد التااام ..
كبرنا وكبرت معنا هذه الكلمة واصبحنا نلاحظها في المجتمع من حولنا
خاصة اذا حصل مثل هذا الموقف .. ولكنني اتسأل .. وخاصة من
ملاحظتي البسيطة ..

يكفي انك نذل
بلا وفاء
فماذا ييرجى منك

تفقد الغائبين عن المنتدى الدائم والميل لذلك

يقع من صاحب وفاء نادر أو صاحب وهم يعيشه

أو أن صاحب النداء يعشق الإبحار في التوجع

أكبر كذبة صنعتها وصدقتها

أن من يفترب مني يحبه ربه و هو محظوظ !!!!!!!!!!

من علامات التوفيق للعبد :

أن يجعلهُ الله" ملجئًا للناس"
يُفرج همـا ،
يُنفّس كربا ،
يقضِي دينا ،
يدل حائـرًا ،

اللهم اجعلنا منهم* ..