![]() |
.
_ أحياناً نجعل من أنفسنا " سوبر مان " زماننا ونتخّذ قرارات عاجله .. وَسريعه ! نندم بعد فوات الأوان على عدم التروي والاستشاره ونلوم من حولنا على اخطاء إرتكبناها نحن في نزوة طيش وإعتداد بالنفس .. كان ذنبي أنّ مَن حولي تركُو لي حُريّه الإختيار .. كان ذنبيّ أنّهم وثقوا فيّ كثيراً ! كان ذنبي أني لم أستخر ولم أستشر و كان ذنبيّ أنّي أثق في قراراتي كثيراً . وأكره الترددّ و الحيره لكن مازلت أُأٌمل نفسي بأن القادم أفضل والحياه مستمره .. |
. الشُهرة حتماً لا تعني العظمَه لا يُوجَد بالكون أشهَر من ابليسّ . |
. في زمن اختلطت فيه السعادة بالشقاء وعصفت رياح البؤس لتزعزع أغصان الفرح اصبحنا نرى السعادة لكن لا نعيشها.. ونعرف مسالكها ولا نذهب إليها.. أو ربما طرقنا أبوابها - الواسعة - لكنها رفضت أن تفتح لنا .! فصرنا نبحث عن إتقاء الألم - وهو أقل القليل - وفعلاً جرى البحث عن أرضٍ تكون ملاذاً لأرواحنا فحصلنا عليها وحصنّـاها خشية حدوث الألم.. وإذ بنا نفاجأ بأن الأرض داخلة في ممتلكات الألم .! أو بعدذلك ننشد أرواحاً تنبض بالعطاء والأمل .؟ لا أظــــن .. |
. مِنْ مَبدأ الْحرية الْمُباحة الْمُعَفرة في ماء الْنَظرة الْفَكرية الْداعَية ل مَبدأ أُكتب ماتُريد مادَمت تؤُمن أَنْ ماكُتب يَظهر أَصل جَوهرِك الْأَبيض ...! : ولأَن فاه الْنَظرة لا يَلجُمِه شيء استَلزم الْحق استدعاء الْذوق حتى نُحِد مِنْ عَرفِ مَبدأ ( قَلةُ الْذَوق ) الْمُنتَشرة في زَمنِ الْرَغبة الْصَماء ...! إِنْ ل قَلةِ الْذوق تَعابير قَد تَمتَد ل سَماء ثامِنة حيث لا تُعرف قَيم الأَدب والأَخلاق ...! : |
, حقاً للحياة لون آخر وللحُزن ألٌفُ وجهٌة كلها تلتف حول خاصرة الروح .! |
●. لاتكلف نفسك عنـاء التبسم وانت تتصنع السعاده فـ الاوجه الاخرى غير مجبوره على امتصاص ابتسامة جوفاء |
ماذَا لوْ ؟!
أعلمُ جيّداً بأنّ ( لوْ ) تفتحُ عملَ الشيطانِ .. سأحاولُ أنْ تكونَ ( الّلوْ ) قليلةٌ ! ولنَرى ماذاّ تخبّئونَ منَ ( الّلوْ ) فِي أعماقكمْ .. ؟ ماذّا لو كانتْ ثمة سمة تظهرُ على جبين كلّ ( حاسدٍ )؟ ماذَا لوْ كنّا نستطيعُ معرفةِ مايدورُ فِي ( أذهانِ ) الناسِ ؟ |
لـ قُـــرائـــي.
شرفني عبق حضوركم الذي عم عبيره طيات حروفي عاجز وربي عن شكركم كونوا بالقرب دوما.. . |
’
كثيرا مايستوطِنُني الألم ! حتى أباتُ أفتقر لإن أحسّ به .. أو أنّه فُقدان للإحساس ِبغيره مممم أو اعتيادٌ على وجوده في مكمنِ روحي .. لا أعلم تماماً !! أختالهُ أحياناً " شياطينَ كُثُر " كُلّ مِنهم يريد إثبات جدارتِه في الإيذاء .. وبثّ مايجودُ به ( كلّه ) مِن الألم ! وأحايينُ كثيره أتخيّله " صديقاً ، أخاً ، حبيباً " ملاذاً من كل منغصات الحياة ! رفيقاً في ليلي حين يضجّ بيَ السُكون .. ودليلاً ل روحي حين تستوحِش ظُلمة - الصباااح !! لإجله ! دائماً تهرب حروفي منّي .. فما ب داخلي يشبه الغيم شيء غاامض !! وشعور ينتابني .. يملأُ أحداقِي بإحتمالاتِ المطر أظنّها ستمطر ويضيق بي المدى بين الكلامِ والصمت فأصمت ! |
’ اللهمَ قدّرً ليِ الخيرَ حيْثَ كآنَ ثمَ رْضنيَ بّه , |
’
.............. تسجيل دخول .......................................... وعودة/بعد ( غياب ) اضطراري.. |
’ يخيل لي ان الاحداث في ذواكرنا مرتبه حسب تواريخ حدوثها تعلوها أغبرة النسيان بمرور الزمن وما ان تهيج نسائم هواء عابره الا وتراها تثور الاغبره حتى تكاد ان تخنقنا وتتكشف الاحداث حتى لكأننا نعيشها بتفاصيها مرةً اخرى ..!! ’ |
. أجمل الأيام ، هي تلك التي لم تأتِ بعد ! |
انفجار
.. الضُعفَاء .. أصحَاب الأقنِعَة المُلوّنَة لَيسوا سِوى أدنَى مِنَ الجَرذ اللعيِنْ .. يَصل بِه الفُسوقْ حَتى قَرضْ / ثَقبْ الثِيَاب أو فَتلِ الجَوارِب ..! وَكَفى بِه رَذِيلَة .. فَ هَذِه مِهنته وَراء النُورِ فِي عُمق الظَلامْ فِي الحَقيِقَة .. لِمَ العَجَبْ .. وَهُو مُجرّد جَرذ ؟ http://msa6el.mbc.net/vb/images/smilies/KMZH.gif |
[align=justify] .. فِي هَذَا المسَاء .. / كُل شُعور يُنَاقضْ الجيّد .. يَتجّه نَحوي بِ سُرعَة يَغتَالُنِي مِن أعلاَي حَتى أسفَلي رِفقَاً بِي يَا تَعبْ ! فَ شَيءٌ بِ دَاخِلي يَغفو / يَرتَجِفْ .. ! [/align] |
الساعة الآن 11:16 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة