![]() |
[align=center]العزيزة ::مرأة من الشرق::
كلامك مختصر ورائع ... قلتي ماأردت قوله لاعدمناك[/align] |
اقتباس:
اختي العزيزة ام عمر الذي يجعلك اقتباس:
اليس الهاتف اسهل من الماسنجر للأتصال ؟ على الأقل الهاتف بإمكانك الأتصال به أي وقت بعكس الماسنجر نعود لموضوعنا .. أختي العزيزة استغرب منك عندما تعلني ثقتك بنفسك وتجعليها مبرر لفعل امر حرمتيه على غيرك !!! أنتي قلتي بنفسك بأنها خلوه .. والخلوه محرمه لايحلها أي ظرف من الظروف وأتيتي بفتوى تنص على ( هذه المكالمة حرام لاشك فيه ) بشكل قاطع لامجال فيه للنقاش فكيف تبرري لنفسك فعل ذلك ثم تحرميه على غيرك بقولك : (وبعد هذا كله وبعد أن سلمنا بتحريم هذه المحادثات بغض النظر عن أنواعها والمقصد منها ) أختي العزيزة ام عمر إن اختلافي معك كان بسبب تحريمك القاطع لتلك المحادثات لكن عندما تقولين : اقتباس:
اقتباس:
فسنكون وصلنا إلى مارغبت بالوصول إليه ووصلنا إلى نقطة الأتفاق التي يجب الوقوف عندها اذا المسأله وبإختصار يحرم البعض الماسنجر من باب سد الذرائع وهذا أمر خاطئ من وجهة نظري لأن هذا الباب يؤخذ به عندما يمس امراً عاماً وعندما يكون التحريم من مصلحة الجماعة على حساب الفرد لكن المحادثات أمر فردي لاينبغي ان يحمل الكل وزر الفرد فيها تقبلي تحياتي ,,,, |
أختي العزيزة مرأه من الشرق
هناك فرق بين الشعور بالأثم وبين مداراة حال المجمتع فليس كل مانخفيه هو أثم وليس كل مانحاول أخفائه هو أثم وإلا فبماذا يمكن ان افسر اختفاءك خلف أسم مستعار ؟!! هل تشعرين بالذنب حيال هذا التصرف ؟!! وهل لديك الأستعداد بالمجاهرة بوجودك هنا في وضح النهار وامام الناس ؟!!! والسؤال نفسه للأخت ام عمر تقبلي تحياتي ,,,,, |
[align=center]الكريم ::أبو فالح::
اختصرت ماأطلت حديثي لقوله بورك فيك[/align] |
اقتباس:
السلام عليكم00 اشكر الاخ العزيز00عيون الصقر00 على الاجابة الشافية حول هذا الموضوع بدون الخوض باشياء ثانوية ليست ذا اهمية في هذا الحوار0 لكم الود0 |
[align=center]الفاضل ::الرمادي::
لعلي من صنف الناس الذين لايستطيعون إيصال الفكرة بشكل مباشر وهذه مشكلة إجتماعية أعاني منها فباختصار وحتى لا أشتت تفكيرك ماأريد قوله هو : إذا كان الحوار عبر الماسنجر لحاجة ضرورية وعند زوالها يزول الإتصال فلا أرى في ذلك بأس وذكرت لك مسبقا أنني قمت بذلك عندما كان الماسنجر هو الطريق الوحيد وإن كان من باب السواليف والإضافة تكون عامة وبدون حاجة محددة فهنا يكون المنع ولا أرى أنني نافيت شيئا قلته قبل قليل[/align] |
السلام عليكم
للمرة الثانية اقول 000 1-هل أنت تجاهر أما أهلك بمحادثاتك مع الجنس الآخر ولاتخشى أحد؟ 2-هل ترضى بأن تتزوج فتاة / رجل كان يحاور الجنس الآخر قبل الزواج؟ 3-هل تسمح لزوجتك / زوجك أن يتحاور من خلال الماسنجر مع الجنس الآخر؟ انا لا اتكلم مع احد الا بحدود الادب ولا اخبر سواء اهلي او اصدقائي او كائنا من كان !! لان من اخبره بالمحادثة سيفكر بعكس النوايا وانا بغنى عن ذلك سواء من اهلي او من اصدقائي 00 اما تساؤلك هلى ارضى بالزواج من امرأة تتحدث مع الرجال 00فهذا تساؤل غريب منك لانني عندما اريد ان اخطب هل تريدينني ان اسأل اهلها هل تتحدث مع الرجال اما عن طريق الماسنجر او الهاتف او غيره !! وبهذا نكون قد فرضنا على انفسنا شيئا غير مبرر له , وقولي بربك من هي الفتاة التي لم تتحدث مع الرجال بأي طريقة سواء اصحاب محلات او عن طريق هاتف او ماسنجر او اي وسيلة اخرى !! اما هل اسمح لزوجتي بالتحدث بالماسنجر فكما قلت لك يجب ان نعطي مساحة اوسع لمن تحت وصايتنا وان لا نشك في كل شاردة او واردة وان نكون اكثر مرونة في احسان الظن بأهلنا , وان مجرد الشكوك ستعيشنا في حياة مليئة بالاوهام 00 اختي ام عمر 00 صدقيني من يريد اتباع النفس والهوى لن يلتفت حتى يحقق مايريد , ومن تحلى بسلاح الادب والاخلاق لن ينجرف خلف االشهوات , ان محادثة الجنس الآخر بالرغم مافيها نزوات الا ان هناك فوائد ربما يحصل عليها الجانبين ارجو ان اكون وضحت وجهة نظري من خلال تساؤلاتك 000 تحيتي لك |
[align=center]الفاضل ::العلقم::
كلنا نتحدث مع الرجال ولكن بحدود الحاجة والأدب اقتباس:
طبعا لن تسأل !! ولكن لو أنك علمت مسبقا أو أنها أخبرتك أثناء الخطوبة بالنيك نيم الخاص بها في المنتدى وتفاجأت بأنها تحادثك أنت فهل ستبقي الخطوبة ؟؟؟ اقتباس:
وقلما يسلم متحدثين من هذه النزوات لأن الشيطان موجوووووووود فلماذا اللف والدوران أحبتي لماذا لانقول وبصراحة أننا نريد ذلك حتى وإن خالف الشرع[/align] |
أختي العزيزة ام عمر
اراك لازلتي تكابرين ولا اعلم سبب ذلك لا الومك إن لم تستطيعي إيصال رأيك بالطريقه الصحيحه فكلنا نقع في ذلك لكن لماذا المكابره بعد ذلك ؟!! اقتباس:
هل تودين معرفة أين هو ذلك ؟ قلتي في بداية الموضوع .. اقتباس:
وقلتي .. اقتباس:
واستشهدتي بــ اقتباس:
- اقتباس:
اقتباس:
ثم قلتي .. اقتباس:
[line] وبعد ذلك عدتي لتقولي .... اقتباس:
وتقولين .. اقتباس:
وفي الأخير قلتي .. اقتباس:
وقلتي .. اقتباس:
فقط قارني مابين كلامك اعلى الخط وكلامك اسفله لتعرفي كيف نفيتي كلامك أختي العزيزة ام عمر اشكر لك مااعطيتينا من وقتك وجهدك واشكر لك رحابة صدرك وتقبلك الأختلاف بوجهات النظر والحوار برقي تقبلي تحياتي ,,, |
[align=center]أخي الكريم ::الرمادي::
سأسألك سؤالا واحدا فقط : هل أنا حرمت المكالمات الهاتفية لأغراضنا العادية بكلامي ؟؟ أين قلت ذلك ؟؟ أنا أتحدث عن الماسنجر لأجل السواليف والدردشة ... أعتقد أن مقصدي واضح هنا ولا غبار عليه وإن كنت تعني فتوي الشيخ العمري فهو يعني الماسنجر وليس الهاتف لأنه سئل عن الماسنجر أنتظر إجابتك[/align] |
[align=center]مافوق الخط :
أتحدث فيه عن تحريم الكلام بين الرجل والمرأة عبر الماسنجر بدون حاجة // وهذا ينطبق أيضا على الهاتف ولكن الجميع مسلم بهذا فلا مجال لنقاشه هنا وتحت الخط : أخبرت أنني أستخدم الهاتف أو حتى الماسنجر للأغراض الضرورية وبقدر الحاجة هذا هو الملخص فحدد لي محل التنافي ؟؟!! [/align] |
اختي العزيزة ام عمر
بإختصار شديد .. فوق الخط حرمتي الماسنجر بشكل مطلق واعطيتيه حكم الخلوه وتحت الخط تراجعتي عن ذلك واجزتي ماتدعوا إليه الضروره اليس في ذلك اختلاف كبير ..؟! تحياتي ,,,, |
اقتباس:
جوابه وواضح ومفهوم فليش اجل يرضى هذا الشيخ انه يكلمك؟؟ أعتقد الماسنجر آمن وسيلة تخاطب على الأنترنت |
السلام عليكم00
المفروض الا يكون كلام الاخت ام عمر مع الشيخ موضع جدل ويقاس عليه في هذا الحوار00 فحتى لو كلمته بالهاتف او الماسنجر أو تحثت معه مباشرة من وراء حجاب00 الان كل النساء صغيرة وكبيرة تقول عندما تريد استفسار أو سؤال ما 00ابكلم على الشيخ الفلاني وتتحدث امام اهلها أو زوجها وليس هناك اي مشكلة0 في هذا الموضوع نقاط اهم أتمنى ان تركزو عليها0 لكم الود0 |
مدخل أصولي :
* الفقه : علم ، موضوعه : أحكام أفعال المكلفين . وحتى نوضح ما نقصده بهذا الكلام ، ننتقل إلى " الفيزياء " ، ونقول أنها علم موضوعه : الطبيعة . فالروح وما وراء الطبيعة والتفكير البشري، أمور لا تدخل ضمن نطاق موضوع الفيزياء . والفقه له موضوع محدد وواضح : وهو الحكم على أفعال المكلفين . فالعقائد ، خارجة عن موضوع الفقه ، وتندرج تحت علم الكلام أو الفقه الأكبر ..إلخ . * تقسم أعمال المكلفين ، إلى قسمين : عبادات وغيرها . وبينهما اختلافات . فالعبادة : هي كل عمل يتوجه به إلى الله ، من صلاة وصيام وزكاة وحج وجهاد وصدقات وغيرها . وهذا النوع من الأفعال ، المسمى : عبادات ، يتصف بصفات : منها انها توقيفية ، مجهولة العلل ، لا يشترط فيها أن تكون معقولة ..إلخ . والعبادة حتى تكون عبادة ، لا بد أن يتوفر فيها شرطين : 1- أن تكون خالصة لله ، فإن توجهت إلى غيره أو أشرك معه غيره ، أصبحت شركا . 2- أن تكون بأمر من الله ، فأي عبادة يتم فيها التوجه لله وحده ، ولكنه لم يأمر بها ، بل اجتهد الإنسان بها ، هي بدعة . مثال : أن يؤدي الإنسان صلاة الظهر كاملة ، بكل واجباتها وأركانها وشروطها ، ولكنه اتجه بها إلى حجر . تصبح هذه الصلاة شركا . أن يظن إنسانا أن صلاته لله ، بجانب قبر ولي من أولياء الله ، تكون أحب إلى الله ، كصلاته في الحرم المكي والمدني ، دون دليل شرعي ، فإن صلاته هذه تكون بدعة ؛ ولو كانت خالصة لوجه الله . ومن هنا يتضح أننا لا نقول عن أمر ما أنه : بدعة ، إلا إذا كان من ضمن العبادات ، فقط . * غير العبادات من المعاملات وغيرها ، هي القسم الثاني من أفعال العباد . وهذه : الأصل فيها الإباحة ، ولا ينقلها إلى التحريم إلا دليل شرعي قطعي الدلالة قطعي الثبوت . ومن ضمن هذا النوع يندرج : " حديث ذكر مع أنثى عبر الماسنجر " . مناقشة أدلة الزميلة : تستند الزميلة في تحريمها للماسنجر على ثلاثة أمور ، لنأخذها : واحدة واحدة : اقتباس:
وهو في الحقيقة ليس العقل ، بل هو حديث : " ما خلا رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان " . فالزميلة تعتبر حديث ذكر مع امرأة في الماسنجر : خلوة . ولذلك حرمته . فلناقش مفهوم الخلوة . الخلوة تعني : أن يكون هناك ذكر وأنثى ، في مكان ما ، بحيث لو هم احدهما على الآخر ، لن يجد هذا الآخر ملاذا أو مهربا . مثال ذلك : خلوة امرأة العزيز بيوسف . فهي قد غلقت الأبواب ، ولم يستطع منها يوسف مهربا .. حتى تسابقا لدى الباب فألفيا سيدها هناك . فأن تكون هناك امرأة مع بائع في محل لوحدهما ، هذا ليس بخلوة . ان تركب امرأة مع سائق لوحدهما ، هذا ليس بخلوة . أن تحدث امرأة رجلا عبر الهاتف والماسنجر او عبر أي وسيط ، لا يعتبر خلوة . ننتقل للأساس الثاني : اقتباس:
كلام العمري ليس فتوى . لأنه مجرد كلام ، لم يستند على أي دليل واحد . وكلامه ليس بدليل شرعي . كما ان قصره الحديث بين الذكر والأنثى على الأمور الضرورية ، هو من عندياته ، لا يملك عليه دليلا واحدا . ننتقل للأساس الثالث : اقتباس:
وهذا أيضا ، كلام خال من أي دليل . مهما وصل أحدنا من العلم والتدين والورع ، فهذا لا يعني ، بأي حال من الاحوال ، أن كلامه وصل حد التقديس . فالشيخ - عفى اله عنه - يقرر أحكاما وفتواى بلا أي دليل شرعي . ولا أعلم كيف تسوغ له نفسه بأن يلقي هذه الاحكام دون أن يذكر دليل . ولا أعلم كيف لم يخطر ببال الزميلة أن تسأله عن الدليل ، وهي تقول بانها ظلت تناقشه مدة " معقولة " . أما الإجابة على أسئلة الزميلة ، فهي كالتالي : اقتباس:
نعم ، لا أحد يخشى من المباح ، او يستحي منه . :) اقتباس:
كما أني أرضى أن أتزوج فتاة تشرب الماء ، وتأكل الطعام ، وترتدي الثياب ... فلماذا لا أرضى بكونها تحادث جنسا آخر ؟ كلها امور مباحة . اقتباس:
لست وصيا على أحد : حتى أسمح أو لا أسمح . الله يقول : " كل نفس بما كسبت رهينة " ، ويقول : " ولا تزر وازرة وزر أخرى " . شكرا |
| الساعة الآن 07:17 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة