![]() |
يا بارعة
مازتي شي فسر الماء بعد جهد بالماء اولا انا لا حللت ولاحرمت بس لازال موضوع ربط وجود اليتيمة بالموضوع باقي لدي وساستمر بالبحث فيه وبعدين سوف ابحث في موضوع وضع قيود في الموضوع اعيد واكرر انا ابحث واردت منكم مشاركتي التفكير مشكلة بعض بني جنسي يتحشون من هالموضوع |
الاسلام سمح بـ التعدد و أمر به في بعض الموآضع ..
ولكن الوضع الآن صار منقلبا ً .. عندما يبحث الرجل عن زوجة ثانيه لـ تكون حليلة له .. يتهم بـ الخيآنه !! وانه رجل لا يقدر العشره الزوجيه ! ونسوا انه من المشروعات لـ الزوج أن يتزوج و يعدد وبشروط ... ,,, قبل ايام جآئتني (( نكته )) على الهآتف النقال ... معناها ,, ان بنت ذهبت مع أبيها لـ مزرعه ,, ورأوا الديك معه دجاجتين ... قال الاب لأبنته : أرأيتي الديك يا ابنتي معه زوجتين .. وانا معي وآحده ! قالت البنت : الديك حيوان أذا اردت ان تأخذ زوجتين فـ لتكن مثله !!! اي ان تكون حيوان ! ,,, لاحظ كيفية الإستهزاء في هذه الشعيره اللتي أحلها الله سبحانه ,, بطريقة تجعلنا نبني صوره بأن التعدد عمل غير سوي او عمل مخالف لـ الإنسانيه .. و الدين الاسلامي لم يأمر بشئ مخالف للعقل او الفطره ولله الحمد .. لكن دعاة الإنحلال او ما يسمون بـ (( المطالبين بحقوق المرأه )) جعلوا التعدد محرم و بغيض .. وأن العنوسه جميله !! |
أخي ...
الخطأ الأكبر أن تعتقد أنك أتيت بما لم يأتي به الأوائل من خلا قراءة سطحية لم يسبقها علم وإداراك لعلم التفسير أو حتى بحث مجرد ( تعثر ) مرور حقيقة ، واصرارك على تركيبها لزاوية واحدة . من نقاشك رأيت أنك لا تتكئ على علمية المسألة و هذا المكان ليس المكان المناسب لهذا الطرح تقبل رأيي برحابة صدر |
عبد المجيد
اقتباس:
1- تزوج بدون سبب 2- رفض الزوجة القاطع 3- علمه بخراب بيته بعد الزواج جميع ذالك ينصب في الانانيه وعدم تقدير العشره اقتباس:
|
الاخ قلب ابيض
اقتباس:
|
إليكم كلام الشيخ محمد عبده وهو من شيوخ مصر المعروفين
الي مايعترفون الا بالشيوخ الي عليهم شمغ لايقرون 0_0 تعد أهم فتاوى الشيخ محمد عبده (1849-1905م) في المجال الاجتماعي ما هو متعلّق بقضية رفضه لتعدّد الزوجات والأسرة المسلمة وتربية البنت في عصره. ففي مقال له نشرته (الوقائع المصرية) بتاريخ 8/3/1881م يقول عبده في مسألة تعدّد الزوجات ما نصّه: ((قد أباحت الشريعة المحمدية للرجل الاقتران بأربع من النسوة، إن عَلِمَ من نفسه القدرة على العدل بينهن، وإلاّ فلا يجوز الاقتران بغير واحدة)). وبعد استعراض شواهد من الآيات والأحاديث النبوية المؤدية إلى استحالة العدل بين الزوجات، فضلاً عن مساوئ تعدّد الزوجات الاجتماعية المختلفة، معتمداً على الاجتهاد في تأويل الآية المتعلّقة بتعدّد الزوجات وشرط العدل في ذلك، قال عبده: ((فاللازم عليهم حينئذ إما الاقتصار على واحدة إذا لم يقدروا على العدل كما هو مشاهد، عملاً بالواجب عليهم بنص قوله تعالى:{فإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة}، وأما آية {فانكحوا ما طاب لكم من النساء} فهي مقيدة بآية فإن خفتم، وإما أن يتبصروا قبل طلب التعدّد في الزوجات فيما يجب عليهم شرعاً من العدل )). إن الفهم المتنوّر للآيات القرآنية ولأحكام الإسلام بخصوص حقوق المرأة ، يصل ذروته هنا. فهو يرى أن ما جاء في القرآن في آية فإن خفتم هو مجرّد إباحة لعادة موجودة سابقاً على شرط العدل. وليس في ذلك ترغيب في التعدّد، بل تبغيض فيه. ثم يفتي محمد عبده بجواز إبطال هذه العادة للمسوّغات الآتية: • لأن شرط التعدّد هو التحقّق من العدل، وهذا الشرط مفقود حتماً. • قد غلب سوء معاملة الرجال لزوجاتهم عند التعدّد ، وحرمانهن من حقوقهن في النفقة والراحة. ولهذا يجوز للحاكم وللقائم على الشرع أن يمنع التعدّد دفعاً للفساد الغالب. • قد ظهر أن منشأ الفساد والعداوة بين الأولاد هو اختلاف أمهاتهم . |
.
اقتباس:
ذهب الجمهور إلى أن الأمر في قوله تعالى: {فانكحوا} للإباحة مثل الأمر في قوله تعالى: {وَكُلُواْ واشربوا} وفي قوله: {كُلُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ} . التعدد مباح وليس بواجب ، وللضروف الإجتماعية التي قد تطرأ أباحه الله تعالى وإذا كان الرجل لايعدل فهذا خطأه وعيباً فيه وليس الخطأ في التعدد ؟!! ثم قال تعال (ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما ) إذا كان الرسول عليه الصلاة والسلام إذا أراد أن يقسم بين نسائه ، فيعدل ويقول : " اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك ) فماذا عن رجال هذا الوقت ؟!!! الله يرحم الحال . |
تساؤلك أمام هذه الآية إن دل على شيء فإنما يدل على ذكائك
وانا اعتب ع بعض الشباب اللي هاجموك وكأنك كفرت بالله الزبدة: انا يوجع قلبي هالموضضضوع مااستحمل وحدة تشاركني بنجن جنوووون الله يذهب مابي من الفيرة |
بارعة
شكرا على المشاركة فتاة غير اقتباس:
|
| الساعة الآن 06:42 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة