![]() |
شكرا لكم ولعبق مروركم ··¶
نفع الله بكم امته :-) |
وصية*عمر بن الخطاب لابنه
أوصى*عمر بن الخطاب ابنه عبد الله في غيبة غابها قائلاً:أما بعد : ((*فإنَّ من اتقى الله وقاه، ومن*اتكل عليه كفاه،ومن شكر له زاده، ومن*أقرضه جزاه، فاجعل*التقوى عمارة قلبكوجلاء بصرك؛ فإنه لا*عمل لمن لا نيَّة له، ولا*خير لمن لا خشية له،ولا جديد لمن لا خُلق له)). |
فانطـفأ غيظـه ··¶
يحكى أن:*المنصور بعث إلى جعفر ابن محمد.. فلمـا أتاه قال:- إني أريد أن أستشيرك في أمـر.قـد رأيت إطـباق أهل المدينة على حـربي..!! وقد رأيت أنأبعث إليهم من يقطع نخلها,, ويغـور عـيونها,, فمـاذا ترى؟ فسكت جعفر ثم قال:- يا أمـير المؤمنـين إن سليمان عليه السلام أعطي فشكر, وأيوب عليه السلام ابتلي فصـبر, وإن يوسف عليه السلام قدر فغفر, وإن محمـدًا*أوذي فصبر.. وقـد جعلك الله من نسل الذين يغفرون ويعفون ويصفحون,,!! فـانطـفأ غيـظه ..!! |
قال سعيد بن جبير: التوكل على الله جماع الإيمان.
وقال: إن الخشية أن تخشى الله حتى تحول خشيتك بينك وبين معصيتك فلتلك الخشية، والذكر طاعة الله فمن أطاع الله فقد ذكره ومن لم يطعه فليس بذاكر وإن أكثر التسبيح وتلاوة القرآن. وقال: أظهر اليأس مما في أيدي الناس فإنه عناء، وإياك وما يعتذر منه فإنه لا يعتذر من خير. يعطيك العااافيه عسووله ع الطرح الرائع |
من وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم عن ( فضل الصدقة )
وَعَنْ مُعُاذٍ بنٍ جبلٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : كُنْتُ مَعَ النَِّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ ، فَذَكَرَ الْحَدِيثَ إِلى أَنْ قَالَ فِيهِ ، ثُمَ قَالَ _ يَعْنِي النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ _ : « أَلا أَدُلُّكَ عَلَى أَبْوَابِ الْخَيْرِ ؟ » قُلْتُ بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ ، قَالَ « الصَّوْمُ جُنَّةٌ ، وَالصَّدَقَةُ تُطْفِيءُ الْخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِيءُ المَاءُ النَّارَ » . |
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنَّ فُقراء المهاجرين أتَوْا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقالوا :( ذَهب أهْلُ الدُّثُور بالدرجات العُلى والنّعيم المقيم : يُصلون كما نُصَلي ، ويصومون كما نصوم ، ولهم فضل من أموال ، يحجون ويَعتَمرون ، ويجاهدون ويتصدقون )فقال :( ألا أعلّمُكم شَيْئاً تُدْركون به مَنْ سَبَقكم ، وتسبقون بِهِ منْ بَعدكم ، ولا يكون أحَدٌ أفْضَلَ منكم إلا من صَنَع مِثل ما صَنَعْتُم ؟) قالوا :( بَلَى يا رسول الله )قال :( تُسبِّحون ، وتَحْمدون وتُكبّرون خلفَ كل صلاة ثلاثاً و ثلاثين )
مُتفق عليه |
وصايا لقمان لإبنه ·`
يا بنى احضر الجنائز ولا تحضر العرس فان الجنائز تذكرك الاخره والعرس يشهيك الدنيايا بنى لا تكن حلوا فتبلع ولا مرا فتلفظيابنى اذا اردت ان تؤاخى رجلا فاغضبه قبل ذلك فان انصفك عند غضبه والا فاحذرهيابنى لا تؤخر التوبه فان الموت ياتى بغتهيا بنى ان الذهب يجرب بالنار والعبد الصالح يجرب بالبلاء فاذااحب الله قوما ابتلاهم فمن رضى فله الرضى ومن سخط فله السخطيا بنى بع دنياك بآخرتك تربحهما جميعا ولا تبع آخرتك بدنياك تخسرهما معا* |
كان ثعلبة بن عبدالرحمن رضي الله عنه، يخدم النبي صلى الله عليه وسلم في جميع شؤونه
وذات يوم بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم في حاجة له ،فمر بباب رجل من الانصار فرأى امرأة تغتسل وأطال النظر إليها. ثم بعد ذلك أخذته الرهبة وخاف أن ينزل الوحي على رسول الله صلى الله عليه وسلم بما صنع،فلم يعد الى النبي ودخل جبالا بين مكة والمدينة،ومكث فيها قرابةأربعين يوماً،وبعد ذلك نزل جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال:يا محمد إن ربك يقرؤك السلام ويقول لك: أن رجلاً من أمتك بين حفرة في الجبال متعوذ بي،فقال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر بن الخطاب وسلمان الفارسي:انطلقا فأتياني بثعلبة بنعبدالرحمن فليس المقصود غيره |
قال*حكيم*لأبنه*يابني أوصيك بعشرة أشياء فأحفظها*تسلم :
لاتلاح حديدا " *ولاتشارك غيورا " *ولاتساكن حسودا " ولاتجاور جاهلا " ولاتناهض من هو أقوى منك ولا تؤاخ مرائيا " *ولاتكثر مجالسة النساء " *ولاتصاحب بخيلا "* ولاتستودع سرك احدا " |
| الساعة الآن 05:31 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة