![]() |
اقتباس:
أهلاً سني متبع / دعني أقف عند قوله تعال ( ماقدمت لغد) أليس الغد هو المستقبل الذي نخطط من أجله. ونسعى ونجد ونجتهد ونكدح ليل نهار، وحين نسأل لماذا ؟ يكون الجواب : من أجل تأمين المستقبل، ولكن أي مستقبل هذا الذي نخطط؟!! كلنا يعرف الجواب ! ولااعتراض على أن يخطط الإنسان ويسعى من أجل مستقبله في حياتة الدنيا، ولكن أليس مستقبله الحقيقي هو الآخر جدير بالتخطيط والعمل ؟! كم نمضي من أعمارنا من سنوات على مقاعد الدراسة لتحصيل الشهادات من أجل تأمين المستقبل ؟ وكم نمضي في العمل والوظيفة من أجل جمع المال للمستقبل ؟ ومقابل ذلك كم خصصنا من أوقاتنا من أجل تأمين حياة الآخرة التي هي أطول وأبقى؟ وهي الحياة الحقيقية ؟ أما تستحق منا أن نخطط لها وأن نبدأ في التحضير لها من الآن ؟ أما تستحق أن نبذل من أجلها الوقت والجهد والمال ؟ فواعجباً لإبن آدم يخطط للمستقبل الذي قد لايأتي وينسى مستقبله الآتي لامحالة ! ممتنة هذا الحضور القيَم حقيقةً ,, |
اقتباس:
اقتباس:
أهلاً ŋŌuƒ / شيء مفزع ومفزع جداً السنوات هي الوقت المسموح لنا به فوق هذه الأرض الوقت الذي تم ضبط منبه العمر عليه الوقت الذي سينهيه رنين ذالك المنبه يوما لا ليعلن الاستيقاظ إنما ليعلن النوم وما أدراك ماذاك النوم أشكر حضورك عزيزتي ودمتي بصحة وسلامة ورضا |
اقتباس:
اقتباس:
أهلاً سيف وفيصل / لاأحد يحب الحديث عن عمره وخاصة النساء :) حينما تسأل فلانة كم عمرك كأن هذا السؤال يصيبها بمقتل تتلعثم وتتأرجح الإجابة بين البقاء أو السقوط ولكن يبدو أن الداء انتقل لجنس الرجال والدي حفظه الله وشفاه كلما أسأله كم عمرك يقول 49 ظل هذا العمر حبيس عند أبي منذ سنوات وحتى هذه اللحظة:) وكما هو الحال بالنسبة لك :) ولكن متأكدون أن للعمر دقائق وللدقائق عمر وحين تنتهي دقائق العمر ينتهي عمر الدقائق شاكرة حضورك الجميل ,, |
اقتباس:
اقتباس:
أهلاً ديم / يرعبني هذا المضي , بالأخص عندما تتشابه الأيام كلها كأنها كبسولات دواء .يرعبني أن الأيام تُسرق مني في غفلة , وأنا بالكاد أستقبلها . الأيام سريعة ولا طعم لها وتتوالى علي بثقل كواجبات مدرسية مملة .. صدقا هذا العمر _عمري كله _ يمكن إختصاره في لحظة. أمشي ياديم الآن نحو ليس بالبعيد من نهاية العشرينات , شعرت بحاجز أسود طويل نزل علي من السماء .. صرت متأملة ولا أبادر بشيء . شعرت أني أقترب إلى شيخوخة روحية .. ديم :for12: |
اقتباس:
اقتباس:
أهلاً سمو / نسأل الله الرضا والعافية اللهم عفوك تعلمين ؟! أفكر في الأشياء التي تفوتني الأن ، وأشعر بحسرة غامضة تجاه كل لحظه جميله تحدث في مكان أخر . وليس هنا .. أفكر أكثر بالأشياء القريبه جداً مني ومع ذلك فأني لاأراها ،. أفكر لو أن هناك كاميرا تصور كل أحداث يومي ، كم من الكائنات والأشياء والأحداث التي تمر دون أن أنتبه لها ، والتي كان يجب أن أراها و أعرفها و أعيشها .. امتناني ,, |
كم هي سريعه هذه العجله !
وكم هي حثيثه خطى هذه السنين !! وكم وكم من ساعات ولحظات مرت ولم نشعر بها !!! أسأل الله العلي القدير أن تكون شاهداً لنا لاعلينا شكراً جزيلاً قيدوم |
[align=center]
قيدوم يقول احد الذين بلغوا من العمر عتيا أن اجمل ايام الشباب للإنسان هي بين 35-55 ، وقد قرأت شيئا حول هذه الفترة بالنسبة للرجل ..، و يبدوا ان تخصيص هذا الفترة بالنسبة للرجل قد يكون بسبب ان هذه الفترة يكون فيها الاستقرار النفسي او الاسري أو الاجتماعي أو المادي جيدا فتجعل من الرجل سعيدا في هذا الفترة ..، بينما المرأة تكون ايام صباها هي الاجمل و هي الحنين التي يناديها من فترة لفترة لأن القضية التي تأخذ حيز تفكيرها كثيرا بحياتها هو جمالها الصبوي إن صح التعبير ..، الايام تمضي و النكهه لا تبقى هي الحال بالنسبة للرجل او المرأة ..، [/align] |
أهلاً قيدوم :for12:
. . . غداً هو يوم ذكرى ميلادي ولا أدري من هو الغبي الذي سمى أيام الميلاد أعياداً ! أشعر أن أيامي القادمة رتيبة ومملة فكل الأحداث الجميلة أعتقد أني عشتها ، تزوجت من فارس الأحلام :a1: تخرجت من جامعة الشقاء :p أصبحت ماما أد الدنيا :d9: . . ماذا بعد ؟! ترى هل سيمنحني الله عمراً لأعيش وأرى أحفادي ؟ هل سيكون إحساس كوني جدّة ( قراند موذر ) جميلاً ؟! ربما ،، سلملم |
أهلاً نسيم السحر / اقتباس:
اقتباس:
كما تحب نسيم :) اقتباس:
اقتباس:
ياويلي من تساؤلات الأطفال الأسئة كبيرة والإجابات متقوقعة :) . . وكما ذكرت من أحوال السلف والسابقين وتأملت أحوالهم، عرفنا كيف يقضون أوقاتهم، وكيف يمضون أعمارهم وكيف هو الإخلاص ديدنهم بينما نجد حقيقةً أن أكثر الخلق الآن مضيِّعون لأوقاتهم، محرومون من نعمة استغلال العمر واغتنام الوقت، ولذا نراهم ينفقون أوقاتهم ويهدرون أعمارهم فيما لا يعود عليهم بالنفع. وإن المرء ليعجب من فرح هؤلاء بمرور الأيام، وسرورهم بانقضائها، ناسين أن كل دقيقة بل كل لحظة تمضي من عمرهم تقربهم من القبر والآخرة، وتباعدهم عن الدنيا. إنَّا لنفرحُ بالأيام نقطعها ** وكل يوم مضى جزءٌ من العمرِ وها هو الإمام ابن القيم رحمه الله يبين هذه الحقيقة بقوله: "وقت الإنسان هو عمره في الحقيقة، وهو مادة حياته الأبدية في النعيم المقيم، ومادة معيشته الضنك في العذاب الأليم، وهو يمر مرَّ السحاب، فمن كان وقته لله وبالله فهو حياته وعمره، وغير ذلك ليس محسوباً من حياته.... فإذا قطع وقته في الغفلة والسهو والأماني الباطلة وكان خير ما قطعه به النوم والبطالة، فموت هذا خير من حياته". إلا جانب الإخلاص يانسيم لاننسى محاسبة النفس: وهي من أعظم الوسائل التي تعين المسلم على اغتنام وقته وعمره في طاعة الله. اقتباس:
اقتباس:
ومن يعدم المال حتماً سيقضي ماتبقى من عمره حسرات وندم أبجمع من الحين :) أشكر لك استاذي هذا الإثراء الرائع |
اقتباس:
أهلاً ونة خفية / ربما يتجلى حديثك في هذا البيت إذا أبـصـرت قـبـرا من بعيد * وددت لـو أننـي مـمـا يـلــيـه نكبر ونتغير ، هذا التغيير أحسه كائن يتألم بداخلي ، ينتظر أن نكبر قليلاً حتى يسرب فينا أضطرابه ورعبه وقلقه الطاحن ! ممتنة لحضورك ,, |
اقتباس:
اقتباس:
أهلاً غندورة زمانها / أصعب مافي العمر أن تنظر اليه بعدما ابتعد وترى أنه كان يمكنك ببساطة جعله أفضل ! لنتعلّم فقط كيف نعيش أعمارنا كما يجب، و نكتشف متعة الحياة. كل الشكر لك ودمتي غندورة :) |
اقتباس:
اقتباس:
أهلاً جلوي الشقير / ما أقصر عمر الثواني والدقائق والساعات الشهور تمر كغمضة العين لا تكاد تولد ثانية أو دقيقة حتى تموت بعد ثانية ودقيقة هذه الثواني والدقائق قصيرة العمر ..هي عمرنا كذلك تمضي الساعات ساعة تلو أخرى ساعة تحمل لنا بين طيات دقائقها الفرح الجميل فتتمنى ألا ترحل وأن تبقى معنا إلى الأبد وساعة تأتي مثقلة بالحزن وبهم لا طاقة لنا على احتماله فتتمنى ألا يطول بقاؤها وأن ترحل سريعا بما جاءت به أسعدني حضورك .. والشكر موصول لك ,, |
اقتباس:
اقتباس:
أهلاً جلوي الشقير / ما أقصر عمر الثواني والدقائق والساعات الشهور تمر كغمضة العين لا تكاد تولد ثانية أو دقيقة حتى تموت بعد ثانية ودقيقة هذه الثواني والدقائق قصيرة العمر ..هي عمرنا كذلك تمضي الساعات ساعة تلو أخرى ساعة تحمل لنا بين طيات دقائقها الفرح الجميل فتتمنى ألا ترحل وأن تبقى معنا إلى الأبد وساعة تأتي مثقلة بالحزن وبهم لا طاقة لنا على احتماله فتتمنى ألا يطول بقاؤها وأن ترحل سريعا بما جاءت به أسعدني حضورك .. والشكر موصول لك ,, |
اقتباس:
اقتباس:
أهلاً باللورد حمود / أتعلم ؟! يرعبني جداً أن يسألني أحد وبشكل مباشر من أنت ! أجد نفسي فجأه في مواجهه معي ، ولا أعرف حينها ماذا اقول ولا من أنا اصلاً .. ليس بألامر السهل ان تقضي حياتك كامله وأنت تتهرب من هكذا حوار مع نفسك ، من أنا وماذا أريد ولماذا لا استطيع معرفة أي شيء عن نفسي ، لماذا كلما دخلت الى إعماقها تثيرني عتمتها وتخيفيني في الوقت ذاته لكنني لا اكف عن البحث فيها عني وكل مالمسته وأدهشني وماظننت انه أنا ، يتلاشى في لحظه وكأنه ليس مني .. وكيف أن أكثر الأشياء قيمة لدي تتحول في لحظة أخرى إلى لا شي أشعر أني لم أبدا حقاً في عيش حياتي بعد و أن هذه السنين كلها مجرد مقدمة لما يفترض بي وما أحلم ان اعيشه من أنا وكيف أحب حياتي أن تكون وبماذا أرغب حقاً أشعر أن العالم لا يكف عن مساومتي على أبسط الاشياء التي احتاجها لأحس بالحياة.. كل الشكر لحضورك البهي ,, |
.
. عيشي يومك ليومك لاتعيشيه لعمرك ! . . قلم بآذخ عزيتي في عمرك ؟! |
الساعة الآن 04:34 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة