احمد الفريدي ،

أهلًا بالأخ الفاضل ..
ردي على الكريمة قتاله ربما يوضح لك وجهة نظري أكثر !
لا تصح مقارنة الطاهر صلى الله عليه وسلم وأسلوب حديثه وحياء عبارات وعمومها والمجلس الذي يتحدث فيه والغاية من حديثه ؛ بالفوضى الحاصلة اليوم !

شكرًا لك ، وكل عام وأنت بأتم صحة وعافية .

مخملية ورد ،

الله يرضى عليك يا الوردة ..
سررتُ بك ..
وكل عام وأنتِ بأتم صحة وعافية ..

فتاة المستقبل ،

قالوا لك إنك عسل ؟!
لا – في ذمتي – أحلى !
امتنان عميق جـــدًا يا رائعة !

وكل عام وأنتِ بأتم صحة وعافية ..

Modern ،


يا للجمال !
أتعلم ما نفتقد يا أخي الكريم ؟!
نتقد ما فعلته في ردك المنطقي !
( البحث عن سبب المشكلة ) !
الفشل في الحياة الزوجية لا يعني معالجة الخطأ بخطأ مثله كما نرى اليوم !
بل وأسوأ منه ، بدليل تضرر الشباب وتغير سلوكياتهم ولم يقتصر الضرر على الحياة الزوجية وحسب !
وشخصيًا العتب على المجتمع وليس الشاب ، فهو من أخطأ بالتلويح بصور غاية في الجمال لأطعمة دسمة شهية أمام جائع لا يعلم متى سيشبع !
ليس كل فشل يعني سوء العلاقة الخاصة أو عدم فهمها ..
وإذا افترضنا أن السبب فعلًا كان منها ؛ هل الحل في نحر الحياء والتحدث في كل مقام عن خصوصيتها ؟!
هل الحل يكمن في تداول الموضوع بين كل الأوساط وأمام كل الأعمار ؟!
هل يعقل اعتبار الايميلات الفاحشة والحديث عن الأمور و الليالي الخاصة الشخصية بين جنسين مختلفين في المنتديات أو ذات الجنس من أقارب وأصحاب جزء من ثقافة و حل ؟!
سبحانك ربي !
أحيانًا أحس بأن المجتمع يعرف بأنه على خطأ لكنه يفضل متعة الحديث حول هذه المواضيع وتغليفها بغلاف الثقافة لكي يواجه من يستنكره ويعتب عليه !!

جدًا ممتنة لك .

جلوي الشقير ،

حين يفتقد الرجل إلى العقلانية التي أهلته لتحمل القوامة ؛ يرضى بعرض تجاربه و ممتلكاته الخاصة أمام الجميع !
وبخصوص المواقع ، هي لا تعتقد أنها تثقيفية بل توقن أن هذه هي ( أول ) اهتمامات الشعب فألبسها سرابيل الثقافة والعلم والنور !

شكرًا جزيلًا لك ، وكل عام وأنتَ بأتم صحة وعافية ..