![]() |
بلزاك
بينكَ وبين الموتِ موعدٌ لكنهُ لم يَحن بَعد قَدرُ اللهِ بكَ كانَ لطيفاً فاحمد الله شكراً لِحُرُوفِكَ النّاصِعة |
شكرلهذا الحرف المتأمل ...
رائحة الموت حين نذكرها لا تطاق فمابالك بلموت نفسه .. حينما تشعر بتلك الثواني الفاصله ..تتيقن أنك شخصٌ محظوظ .. يحسده الكثير ممن أصبحوا لحم شواء وحطام تداسهم الأقدام بين جمع وبعثره .. ربما سيكون موتك أنيقا ً داخل تابوت مطرزٍ ومزين بلورود ..ويتوشح السواد إجلال لك .. فماحصل يعتبر من المعجزه الإلهيه ..وتستحق التكريم عند الوفاه ... إستمتع بما تبقى من حياتك ..وعيش مع الموت كصديق .. يحمل الغدر لك...في أي وقت ..(: |
[align=right]
الموت سبيل لا يفر منه أحد ..كائن من كان .. الذي منع موظف الحجوزات..قد كتب في صحيفتك متى وكيف وأين . أتصدق أن لا أحد صدق أنه سوف يموت ويغدو لا شيء.. مهما تحدثنا عن الفناء..إلا أن شيء في أعماقنا يرفض أن نصدق . يقول د مصطفى محمود في لغز الموت : كل منا يحمل جثته على كتفيه. . . الحد الفاصل الذي يمنعنا من العصيان ومن الحب ومن الملذات..يمنعنا حتى من أن نعبد خالقنا . فأنعم بالحياة ..وأرفل بالآمال السعيدة رحمنا الله وإياك ،،[/align] |
[align=right]
مساء الخير على الكل .. تأتيني أحيانا حالات العقل يقفل ، ويرفض الاستقبال أو الإرسال ثم تأتي بعض المواضيع ، تجلب لي الشبكة بالقوة .. بلزاك كل سطر في موضوعك يحوي أسطرا .. برأيي أن فوات الموعد لطائرة أو باخرة أو عدم وجود حجز لغرفة ليست نجاة من قدر محتوم ولم تكن في وسط المعمعة لنقل أنك نجوت لم تكن كالطفل الهولندي ـ على ماأظن ـ فهذا من نجا ولم تكن كمن أعرفه على الباخرة ، وأصبح طريح الفراش لفترة ، وأثر ذلك على نفسيته ، فهذا من نجا ولم تكن كمن أصيب في ذلك اليوم وهو قريب ، فأتته عاهة لازمته ، ولكن لم يقدر عليه الرحيل ، فهذا من نجا وهم فعلا من هربوا أو تركهم الموت .. ولكن كما قلت هي فرصة للتأمل والتفكر فماسبب اختيار هؤلاء دوني .. صدقني الموت لن يبحث عنك بل ستأتيه أنت بنفسك مسارع الخطى .. في كل لحظة توهب لنا حياة جديدة فلنستمتع بهذه الحياة .. دائما مايأتيني كلامك وتراودني أفكارك عندما أرى متوفى مسجى أو أرى حادثا شنيعا في سفري أو أرى ... أو أرى ... وكذلك عندما تسري أطياف عدد من أحبابي الذين وافتهم المنون وهم في ريعان شبابهم وآخرهم قبل شهرين تقريبا .. يالله حسن الختام .. لحظة عابرة أدمعت عيني عندما أوردت حدث العبارة وكذلك أحداث لبنان على رأسها رفيق الحريري .. تحياتي لكم جميعا .. [/align] |
من أجلك بلزاك أعود هنا
هي يا معلمي القدير [ مقابرٌ زمنية تلتهمُ السنين ,,,, شبقاً ترتشف اللحظات ,,, خلسةً موت يتفشى بجسد الزمن دون أن يشعر أحداً به ومهما شرستْ مخالب الحياة فلن تخدش /أو تعرقل مسيرة النهاية كنتُ أظن يا بلزاك أن الموت عاقر لا ينجب صدق ظني كما صدق نصك ولتشهد على صدقنا مدينة الأموات المريعة . ولتشهد نبرة الحق أن الروح لا طاقة لها باستيعاب شبح الموت يآآه مذُ حلول البشرية على الأرض ، والليالي تجهض ُمن أحشائها الحياة ومازلتْ ...~ دوماً ما تطلسم روحي بماهية الموت القابض للنبض ودوماً ما تنسلُ الأفكار الملعونة من بين زمرة الحقائق المركونة على رف ميلادي ...~ يمضي الوقت دونما نتيجة ... فقط إنهمار أفكارلامكان لها في العقل البشري حينها لا يسعني سوى أن أحتكرها لي ... ملتمسة عذراً لذاتي وهو ( لا روحاً ستنصتُ لروحي ) فلمَ أخوض معارك النطق فيما يخص الموت ...!! . . . سيدي بلزاك .... هنا لدى وقفة نصية بعيداً عن المضمون ولك أن توبخني في حين لم تروق ...~ اقتباس:
اقتباس:
هل الموت فارغاً ليبحث عني في كل الزوايا شعرت من خلال النطق أن الموت هو الفارغ وكأنها صفة للموت بينما أنت تقصد أنه يمتلك وقت فراغ ...!! و ...~ هل أنا بهذه الأهمية لكي أهرب منه كل مره أيضا هنا شعرتُ بتلبك معنوي فالمهم لا يهرب أنما الضعيف الغير قادر على مقاومة اللقاء هو من يهرب ..]] لا أعلم لمَ توقفتُ أمام السطرين ولا أعلم لمَ توقحت واقتحمت خصوصية حرفك ...~ ربما كنتُ على صواب وربما نافيته ..~~ ما يعنيني هو أن تتعرى خلجاتي المذهولة أمامك تقديري ...~ |
اقتباس:
كلام جميل منك بارك الله فييكم وفي طرحكم سراج اللوذه والشكرموصول ايضا لاخي بلزاك فعلا كلمات واحداث تمر بنا من غير ان نحسب حسباها لانها مقدرة ومكتوبه لكن اذا لم يكن ما تريد فاكثر من كلمة ( خيره ) >> بالعاميه الفصحى لان ما اراد الله شي لك الا وبه خيرا لك |
اقتباس:
ستحول عليك الأيام ياصديقي وأنت لم تسدد ديون العودة |
اقتباس:
ثم ماذا ...؟!! |
|
.
. :( تطير أرواحهم إلى السماء ومنها من تهبط إلى مكان أدنى من الأرض . تزداد قيمة حياتنا حين تفارق الأرواح هذه البسيطة , لكي يتعقد مشاورنا أكثر فأكثر حتى نظن أن هناك , أحدً ما يترصد لها , نظن ( سذاجة ) بأننا مهمين لكي تؤخذ أرواحنا ! , الموت مر بِك مراراً لكنه بالتأكيد يحدثك بأنه ليس بعد .. لكـن: كيف ستصعد روحي للسماء ؟ هل وأنا أبدأ مشوار تلذذي بهذه الحياة لكي يكتمل عقد غصصها ؟ أو أنا في سأمٍ منها , حتى يكتمل عقد ذلها لي ؟ أو هل ستصعد وأنا بين أحبتي لكي تهدم لذاتهم بفراقي ؟ ربما , على فراشي بهدوء وأنا أمسح غرفتي بعيني .. وداع أخير لمن احتوتني , في نهاية كل يوم , حتى نهاية آخر لحظة من عُمُري ,, الـاشيء :( ربما هلوسات .. |
اقتباس:
|
ماشاء الله تبارك الله عيك ياأخي فقد لامست قلوبنا الغافله بكلماتكـ وطرحك المميز
سبحان الله كل هذه رسائل لنا كي نستيقظ من الغفله التي نحن بها فاالله أمـد بأعمارنا لنعمل لا نتراجع ونتكاسل ونلهو هذه نعمه فاالله منا علينا بالحياة والصحه والعافيه كي نشكرة بطاعته والبعد عما يغضبه الموت نراهـ أمامنا ولكن كأنه لن يأتي يومـ ويأخذنا معه كما أخذ من هم قبلنا الموت الذي لايفرق بين صغير ولاكبير.... الحمدلله الذي جعلنا أحياء هذا اليوم كي ندركـ مابقي من عمرنا بالبعد عن المعاصي والتقرب الى الله بالعبادات فلا نعلمـ هل ينتظرنا مساء وردي وهل ستشرق شمس الغد ونحن أحياء أمـ الموت سيبقينا تحت الثراء.... هنيئا لنا بهذه الفرصه وهنيئا لكـ أخي أسأل الله لي ولكـ الغفران وأن يثبتنا واياكـ على الحق دائما وأسأله سبحان أن يطيل بأعمارنا على طاعته وأن يرزقنا الفوزبجنته.. وفقكـ الله أخي وأسعدكـ وجعل الجنة منزلكـ دمتم بحفظ الله ورعايته.. |
اقتباس:
|
اقتباس:
بلزااك..... الكل لا يُطيقُ الموت الا من نَدر وعَمِلَ لِـ آخرته وعمل للبقَاء في حياة داائمه الكل يكره سِيَرُ الموت وانت في مقدمتنا الستُ تخاف من موت كاد ان يأخذك معه ...!!! الم تتحمد الله وآتيتُ تكتبُ موضوعً في سَاحت الشبكه لتقصص لنَا ماذا حدث لك ..!! وانك نَجَيتُ مِنهُ بقُدرة قَََادر..!! لماذا تُريد مني أن اذهب معهم..!!! كم أنا محظوظه مثلك تمامًا بأني تَزاوجتُ مع حيوان منوي لـ أخرج لهذه الدنيا هي ظربات حظ وخرج بلزاك وانا وهوَ وهيَ خرجنا لـ نَشمُم رائحه الموت يدنوا منا خرجنا لـ نسيرُ خلف اروقه الاتهامات خرجنا لـ نلعب فوق ارصفه الشوارع خرجنا لكي نَعبُد رَبنَا |
اقتباس:
الضمير مجاز .. |
الساعة الآن 04:19 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة