![]() |
اقتباس:
هذي مشكلتنا من طريقة التعبير الخاطئة التى ربما ضرها اكثر من نفعها هلا بطلتك انتظرتك |
قلّة معرفة + قلّة اهتمام + الخجل + عدم وجود المصادر الجيدة = عاطفة جافة غليظة ..
أعتقد أننا بحاجة إلى تثقيف الخطاب الوجداني وتطوير جانب التعبير الذاتي فارى أننا باسم الحب ندمر أجمل علاقاتنا، لأننا نعيش الحب بشقه الصعب والثقيل على النفس فقط، والمتمثل بضوابط ومتطلبات العلاقة. قد يكون الكثير منا من يقوم بواجباته على أكمل وجه، لكن القليل منا من يقوم بحبه وعاطفته. فترانا نصرخ في وجوه أطفالنا يوميا عشرات المرات لأننا نربيهم ونهذبهم ونعلمهم ولا نفكر أن نقبلهم أو نحضنهم مرة واحدة.. يتحدث الزوجان في كل أمور الحياة إلا حبهما وحاجاتهما العاطفية، دون قبلة على الجبين.. وتمر الأيام وعاطفتنا تزداد تحجرا وتحنطا. نحن نحب من حولنا،نعم، ولكن ما مدى التوافق بين عواطفنا نحوهم وبين التعبير عن هذه العواطف والمشاعر والتصريح بها؟ هل نحتاج فعلا أن نتعلم كيف نحب، وكيف نعبر عن هذا الحب .. ولكن بنظرة موضوعية ارى أن حبنا ينحصر أو يميل كل الميل إلى التوجيهات والأوامر والنواهي و يرتكز على افعلو كذا ولا تفعلوا كذا. موضوعك راق لي اشكرك .. فبارك الله فيك جندوانا |
اقتباس:
كلام جميل ومقنن من شخص متمكن تشكراتي لك جداونا على التعليق الرئع والمشاركة المتميزة |
يارمانسي لاقلنا شي قالوا كبرتوا وحبكم بقلوبنا موب بالمعامله
ياما دلعنا وانتم صغارين وقلنا .. يعني مافي امل يتغيرون الله يخلف علينا بس شكرآ اعجبني موضوعك وينهم يتناقشون هنا موب جيدين بس ع هالبنات ياعمري |
اقتباس:
من وجهة نظري والله البنت او الزوجه تحتاج الى حنان ودلع اكثر من الطفل لان الصغير كل شي يرضيه ويقنعة لكن البنت تحتاج الى رعاية وعطف لانها ترى وتسمع و تشاهد اشياء فاقدتها فتاثر بحياتها . منوره بطلتك شواطي الانتظار |
موضوعك رائع يالغالي وارى ان السبب هو ثقافة العائلةفاذا تربى الاطفال على احترام الكبير والخوف منه فانهم اذاكبروا سوف ينتظرون التقدير والاحترام فقط ,,,,,,,ومن يضم ابنته المراهقة فانه يكسب ودها ويربيها على معاني غاية في الروعة اقل مافيها انها تجد متنفس لعاطفتها ومشاعرها وتصرفها في مجراها الصحيح........ودي للجميع
|
[align=center].
. . رمانسي أسم على مسمى :) أخي : عند أنعدام التواصل بين الأب والأبناء بـ طريقه زرع الحب والحنان بينهم .. تجد أن السبب فيها هو أن الأب كان يعاني من جفاء والديه وشدتهم معه .. فلو تربى على الحنان والحب ,,,, لوجدتــه يعيشها بكل تفاصيلها مع جميع الناس ... ولكن مشكلتنا هنا ,,,, أننا ألى الآن و نحن متأثرين بـ طباعنا و عاداتنـا البدويــه .... من قســوهـ وشدهـ وغلضة في التعامل ... ويرون أنها قمة الرجوله ... وتربي الأبن على أفعال الرجال ... وهي بـ صراحه تجعله كـ الجدار اللذي لا يحس بـ من حولــه ... فـ ياليت يكون التغيــيــر يبدأ مننــا نحن ... لأن آبائنا أعتادوا على التعامل الجاف ... شكراً لك . . .[/align] |
[align=center]
اقتباس:
لتكن للعواطفنا حدود فعاطفة الاخ مع اخته ليست كعاطفة الاب مع ابنته فلايستلزم التقبيل من الاخ للاخته كونه يصنفها ضمن العاطفه ^^ مجتمعنا جاف لاابعد الحدود يحتاج لمن يرطبه ويثقفه بمعاني العواطف الصحيحه فلو جرت العواطف في عروقنا واتخذناها باالمأخذ الصحيح لما رأينا مارأينا من الانحراف والميل عند البعض[/align] |
مجتمعنا منعطف لو فعل الأخ كذا ، مباشرة سيحب أخته الحب الغير مقصود وتنقلب عشيقة وربما يحدث مالا يحمد عقباه ..
عندي أنا أفضل المودة بين الأهل والمودة بين المرأة وزوجها أفضل من الحب والحب فقط وقت الفراش كذا يكون فيه توازن .. |
.
هذا العمل جميل يجمع القلوب بين الأسرة .ويقربها أكثر هذه الفتاة كيف ستكون في المستقبل ستكون مشبعة عاطفيا وتغدق بعطفها على أبنائها مثل ما تربت عليه ولن تكون فريسة سهله للذئاب بل قوية أمامهم ولا يجذبها كلامهم المعسول ابد أنها مشبعة منه اما الفتاة التي عكسها تماما لا تعرف من والديها سوى التهميش والأمر والكلام الجاف والقاسي كيف تكون مهزوزة ولا ثقة ولا شخصيه للأسف وتجدها عندما احد يقول لها حياتي ويمكن اقل من هذه الكلمة تجدها تقول لهم انتم الذين تحبونني وتقول شبيك لبيك مثل اليتيم لأجل كلمات محرومة منها تحسسها بأنها محبوبة ومرغوبة وذات أهميه أتمني إن يكون الأهل فاهمين أهمية التعزيز والمدح للأبناء من الجنسين وخاصة البنات ولا يقولون انها ليس لها داعي دمتم بخير شكرا لصاحب الموضوع |
[align=center]
وهذا ما أستغربه ؟!! بل وصل الحال إلى أن الأخ لا يستطيع النظر في عين أخيه حينما يكلمه ، وكذلك الأب لإبنه !!... بغض النظر عن كونه ذكراً أو أنثى ! وأذكر أن أحد أخوتي الصغار -بحكم بعدي المستمر عن البيت من اجل الدراسة- جرى عليه العرف السائد في البيت ، بل في المجتمع بصفة جائرة .. كان يتكلم معي وكنتُ أُلاحظ أنه يصرف نظره عني حينما أرفع عيني فيه وهو يتكلم ، فلما صارحته وقلت له : ضع عينيك في عيني حينما تتكلم ولا بأس . واقتربت منه جداً ، فلما تشجع واراد فعلها ، بمجرد ان وضع عينه في عيني دمعت عيناه ، وتوقف عن الكلام .. في نظري أن هذه إشارة الى مشكلة لا نعي حجمها .. وأنها حتماً مبشرة بجفاف في أي علاقة أبوية كانت أو أخوية .. والتقبيل والضم من باب أولى ولا شك .. ولكل مشكلة أسباب ودوافع ، وليس حلُّ هذه المشكلة من الصعوبة بمكان ، غير أنها تحتاج إلى طول صبر و حلول مباشرة .. . . .[/align] |
اقتباس:
هذا الذي نريد الاحترام والتراحم بين الاباء والابناء والرزوجات ولاخوووووووان والاخوووووات تشكراتي لك طبيب الاشقياء |
اقتباس:
كلام جميل وواقعي لكن ليتنا نخرج من التقوقع من العادات السائدة قديما والبائدة حديثا مع تقدير وشكري لك شميساوي |
اقتباس:
من وجهة نظري ان الاخ عندما يدخل البيت او يخرج منها يقبل راس اخته ويقول لها تريدين حاجة اوغرض ما اعتقد ان له اثر عظيم في نفسها. فالاخ العاقل السليم لايرغب ان يرى شي يكره من جسم اخته فما الداعي السوء الظن بالاخ عند تقبل راسها . |
اقتباس:
فلانسان السوي والله مايقبل ان ياتي بخاطره امر سوء اتجاة اخته فهي كابنته او امه . |
الساعة الآن 10:17 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة