![]() |
[align=center]غاليتي ...ما أجمل بريق قلمك اللامع بين اناملكـ .. الذي كثيراً ما تحرميني ابداء رأيي فيه ..! [/align][align=center]
هنالكـ عدة اصناف من الاقلام منها اللامع والبراق ومنها الجميل الأخاذ ومنها المنقوش و منها البسيط العادي لكن ثمة سؤال يخالج قفصات صدري ترى هل كل هذه الأنواع من الأقلام لها نفس الغرض ولها اسلوب واحد واتجاه مشترك فيما خصص لــه و هو الكتابة ....؟! شردت هنيهة ومر امامي وبلمح البصر عدة مواضيع كانت قد استوقفتني فيما مضى فايقنت هنالكـ ان الاقلام ليســــــــت كلها متساوية و أدركت حينها أن ليس كـــل قلم قلما بل لا تشتركـ الأقلام في محتواها. / بياض .. نحن هنا بحاجة الى قلمكـ المميز فيما يناسب عقولنا وذائقتنا بعيداً عن النقد والمخالفة للقوانين .. لننهل ونسعد بأسلوبكـ وقلمكـ المميز .. تقبلي رأيي كـ عضوهـ متذوقه لهذا القلم ..:) تحيتي ،،[/align] |
[align=right]بياض
لو كانت حروفك بمكان أخر فـ ربما بقيت حروفكِ مكانها ..وربما وجدتِ جميعهم مؤيدين لكِ .. ولم تجدي اي من المعارضين .. فالامر راجع الى سياسة كل منتدى ..و طريقة تفكيرهم .. فـ علينا أن نهتم قليلا بهذا الامرين قبل أن نعتمد حروفنا ...؟ لكن حقيقهَ ارى قلمكِ الان بمنظار أخرى عكس ماترينهُ انتِ إزدادت قوتهِ و إزداد المتابعين لهُ .. [align=center]أستمري فقط فـ هناك َ من ينتظر حرفكِ بكل شوق[/align] [/align] |
[align=center]
اقتباس:
لَكَمْ مِنَ الحَسَرَاتِ وَ الحَسَرَاتِ يَرَتِّلُهَا قَلَمِي ثَائِرًا / غَاضِبًا / حَانِقًا فِي مِحْرَابِ الشَّجَنِ وَ لَكَمْ مِنَ الآَهَاتِ يَلْفِظُهَا مُمْتَعَضًا فِي وَجْهِ كُلِّ طَاغِيَّةٍ وَ لَكَمْ مِنَ اليَأْسِ يَتَكَدَّسُ بَيْنَ سُطُورِهِ وَ يَتَرَاكَمُ بَعْضَهُ فَوْقَ بَعْضٍ وَ إِنْ مَا سَأَلْتُهُ أَوَ مَا يَكْفِيكَ !! يَرْدَعُنِي قَائِلاً .. بَلْ بِرَبِّكِ هَلْ مِنْ مَزِيد ؟! يَآهـ يَا فَاضِلِي ... لِوَهْلَةٍ ظَنَنْتُ بِكُلِّ مَا يَسْكُنُنِي مِنْ سَذَاجَةٍ مَحْضَةٍ أَنَّ أَزْمِنَةَ الاسْتِبْدَادِ قَدْ وَلَّى عَهْدُهَا وَ أَنَّ أَحْقَابَ العَتْمَةِ المُجْحِفَةِ قَدْ مُزِّقَتْ صَفَحَاتُهَا مِنْ التَّأْريخِ وَ أَنَّ أَمْثَالَ لِينِين وَ هِتْلَر وَ سَتَالِين قَدْ سُحِقُوا فِي الدَّرَكِ الأَسْفَلِ مِنْ جِحِيمِ النِّسْيَانِ وَ نَارِ العَدَمِ مُخَلِّدِينَ هُنَاكَ .. وَ ذَلِكَ لَهُوَ بِئْسُ المَأْوَى وَ بِئْسُ المَصِير لِوَهْلَةٍ آمَنْتُ أَنَّ بَوَابَةَ الزَّمَنِ قَدْ أُشْرَعَتْ عَلَى مِصْرَاعَيْهَا لِتَسْتَقِبِلَ ثُوَّارَ الحُرِيَّة وَ أَحْفَاد مَارْتِن لُوثَر وَ جِيفَارا وَ مَانْدِيلا وَ يَافِطَة كَبِيرَة قَدْ عُلِّقَتْ فِي الجُزْءِ الأَعْلَى بَلِ الأَكْثَر عُلُوًّا شِعَارُهَا قَدْ كُتِبُ بِأَلْوَانٍ طَيْفِيَّةٍ تُنَاغِي الجَوْنَاء إِشْرَاقًا وَ تُبَاهِي السَّمَاء شَفَافِيَّةً وَ لَمَعَانًا أَنْ حَيَّ عَلَى تَبْجِيلِ الإِنْسَانِيَّة أَنْ حَيَّ عَلَى تَقْدِيرِهَا حَقَّ قَدَرِهَا بِمَنْحِهَا حُرِّيَاتِهَا المَشْرُوعَة .. أَنَّ حَيَّ عَلَى اسْتِرْدَادِ المَسْلُوبِ مِنْهَا مِنْ أَيَادِي الطُّغَاة لِتَتَوَازَى كَفَّةَ الحَيَاة وَ لِتَتَلَطَّخَ بِصِبْغَةِ الأَمَلِ مُذْ جَدِيدٍ لِوَهْلَةٍ ارْتَأْيْتُ أَنْ العُقُولَ قَدْ حَطَّمَتْ أَسْيَاجَ الدِّيكْتَاتُورِيَّة وَ أَنَّ الأَقْلامَ قَدْ انْعَتَقَتْ مِنْ بَرَاثِنِ الجَاهِلِيَّةِ الأُولَى لِتَتَوَاطَأَ عَلَى مَذْهَبِ الحِوَارِ وَ عَقِيدَة الحُرِيَّة سَعْيًا للْوُصُولِ لِسُدَّةِ الحَقِيقَةِ بَعْدَ مُفْتَرَقِ طُرُقٍ وَ ضَلالٍ وَ لَنْ تَبْغِي عَنْ ذَلِكَ حِولاً وَ لَنْ تَبْغِي وَ الله !! بَيْدَ أَنَّ ظُنُونِي قَدِ ارْتَطَمَتْ بِالفَرَاغِ وَ عَادَتْ إِلَيَّ تُقَهْقِهُ سَاخِرَةً عَلَى خَيْبَاتِي المُتَتَالِيَّة أوووه .. بِلْزَاك أَرْجُوكَ .. لا تُصَعِّدَ مِنْ صَوْتِ الأَنِينِ المَكْبُوتِ فَبُرْكَانُ أَلَمِي قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى مِنَ الانْفِجَارِ لَيْسَ فَحَسْب عَلَى أَحْرُفِي المَبْتُورَة بَلْ عَلَى أَحْرُفِكِمْ الـ/ أَسْبَلْتُمْ بِهَا رُوَاءً فَاخِرًا عَلَى فَقِيرِ حَدِيثِنَا الـ/ عَطَّرْتُمْ بِأَشْذَائِهَا أَجْوَائِي السَّاكِنَة وَ عَلَى أَحْرُفِ الإخْوَةِ وَ الأَخَوَاتِ جَمْعَاء الـ/ تَقَاسَمُوا مَعِيَ أَرْغِفَةَ الفِكْرِ وَ بَادَرُونِي بِشُرْبَةِ طُهْرٍ ارْتَوَيْتُ مِنْهَا فَلا أَظْمَأُ بَعْدَهَا أَبَدًا !! * * * لا أُخْفِيكَ يَا فَاضِلِي أَمْقُتُ الوِصَايَةَ الـ/ تُمَارَسُ بِعَنْجَهِيَّةٍ عَلَى رُؤوسِ الأَقْلامِ وَ دُونَ أَدْنَى اعْتِبَارٍ لِمَنْ اعْتَصَرَ أَثْدَاء مِحْبَرَتِهِ وَ دُونَ أَدْنَى تَقْدِيرٍ لِمَنْ سَاهَمَ بِالإِنْتَاجِ وَ وَافِرِ الخَيْرِ وَ مَا يَزِيدُنِي عَجَبًا وَ يَمْلَئُونِي اسْتِفْهَامًا تِلْكَ القَوَانِين الـ/ تَمَّ تَأْطِيرُهَا عَلَى أُسُسٍ سَرْمَدِيَّةِ الثَّبَات .. خَالِدَة المَضَامِين وَ مَا أَنْ تَسَاءَلْنَا .. عَنْ أَسْبَابِ الحَذْفِ القَامِع !! كَانَتِ الإِجَابَة مُتَمَثِّلَة بإِحْدَى الأَمَرَّيْن إِمَّا الإِفْرَاطُ فِي الصَّمْتِ وَ إِمَّا الإيغَالُ فِي اسْتِجْلابِ المُبَرِّرَات الـمُتَخَبِّطَة خَلا [ مَنْ رَحِمَ الله مِمَّنْ يَحْتَرِمُ إِنْسَانِيَّة القَلَم وَ لا يَبْخَسُ حُقُوقَهُ المَشْرُوعَة ] الغَرِيبُ فِي الأَمْرِ أَنَّ البُقْعَةَ مُضَمَّخَةٌ بِتَجَاوَزَاتٍ قَدْ تَمْلَأُ الرَّأْسَ شَيْبًا بَيْدَ أًنَّ المِجْهَرَ لا يَرَى سِوَى مَنْ يَرْغَبُ بِرُؤْيَتِهِ وَ الأَكْثَر غَرَابَة أَنَّ الأُطْرُوحَات قَدْ تَصُولُ وَ تَجُولُ فِي أَرْكَانِ المُنْتَدَى جَمِيعُها قَبْلَ أَنْ تُرْمَى فِي أَقْرَب مَكَبٍّ للنُّفَايَاتِ رُبَّمَا كَنَوْعٍ مِنَ تَخْفِيفِ الصَّدْمَة النَّفْسِيَّةِ عَلَى الكَاتِبِ بَلِ المُحَفِّزُ للْجُنُونِ وَ المُحَرِّضُ لِهَسْتِيرْيَا الضَّحَك وَ البُكَاء مَعًا أَنْ تَجِدَ البَعْضَ مِنَ علِيَّة القَوْمِ قَدْ شَارَكَ فِي الطَّرْحِ وَ العَبُور بَيْدَ أَنَّ الآَخَرَ مِنْهُمْ قَدْ ارْتَأَى بَتْرَ مُرُورَ أَصْحَابِهِ * * * مُشْكِلَةُ القَوَانِين يَا فَاضِلِي أَنَّهَا فَاقِدَة لِرُوحِ الحُرِيَّة .. جَامِدَة .. بِمَا لا يَتَلاءَمُ وَ الفِطْرَة السَّلِيمَة وَ العَقْلِيَّة المُفَكِّرَة .. كَفِيلةٌ بإِحْدَاثِ التَّخَبُّطِ .. وَ ذَاتَ ثَغَرَاتٍ يَتَسَرَّبُ مِنْهَا مُتَشَابِهُ الأَمْر قَبْلَ مُحْكَمِهِ أَنَا لَسْتُ ضِدَّ المَنْطِقِ وَ المَعْقُولِ مِنْهَا وَ لَكِنَّنِي ضِدُّ مُصَادَرَة الحَرْفِ بِكُلِّ هَذِهِ السُّلْطَوِيَّة ضِدُّ انْتِهَاكَ قُدَسِيَّتُهُ بِكُلِّ هَذِهِ الأَسَالِيبِ المُفْتَقِرَة للْقَدْرِ الأَدْنَى مِنَ الاحْتِرَامِ ضِدَّ اقْتِلاع الفِكْرِ بِمَنْاجِلِ التَّكْمِيمِ وَ الخَفَاء مِنْ هُنَا أُنَادِي وَ أُطَالِبُ بِضَرُورَةِ النَّظَرِ فِي لائِحَةِ القَوَانِين وَ تَقْدِيم مَسَاحَةً شَاسِعَةً للْقَلَمِ يَسْتَطِيعُ مِنْ خِلالِهَا أَنْ يَصْدَحَ بِرِسَالَتِهِ العَظِيمَة الفَاضِلُ .../ بِلْزَاك وَ كَعَادَتِكَ تَأْبَى إِلا أَنْ تَصُبَّ مِنْ غَيْمَةِ حُرُوفِكَ الحُبْلَى مَطَرًا وَاكِفًا يُطْفِئُ نَارَ الحَنَقِ لِيَسْتَحِيلَ رَمَادًا تَذْرُوهُ الرِّيَاح شُكْرًا لأَنَّكَ بِجِوَارِ الحَرْفِ وَ لَكَ العِطْرُ يُزْجَى [/align] |
[align=right]وَ سَأَعُودُ بِإِذْنِ الله !! [/align]
|
بياض
أحترم فكرك وحرفك لكنني بكل صدق أرفض الإسلوب الإنفعالي الذي تمارسينه بين فتره وأخرى ، فالتميز الأدبي الذي ينسج الحروف في أجمل الصور ليستمتع القاريء بها ويسترسل في قراءتها يجب ان يحترم من يعملون ويجتهدون من اجلك ومن أجل الجميع هنا . أي وصاية وأي عنجهيه ترمين بها طاقم الإشراف!؟ ومتى أفرطنا في الصمت معك او مع غيرك !؟ وهل إحترامنا لحقك هو إيغال في مبررات متخبطه !؟؟ لا يمكن تجاوز هذه التعميمات بـ (خلا )وحيده توارت أمام هذا السيل من التجنيات القاسيه . هل أطلعتي على قوانين القسم (المجلس )؟ وهل أشعرتينا بمواضع النقص أو القصور إن وجدت ؟ ((ختاماً إحترامنا وتقديرنا لرقي أقلامكم هو أمر شخصي وسياسة المنتدى هي أمر عام شرع ليُحترم)) |
[align=center]
اقتباس:
لدي فضول لمعرفة كم موضوع صُودر لكِ وكم هو العدد للردود حُذفت..!! لا اتوقع انها تستحق لهذا الموضوع ... لانكِ مازلتِ في بداية الطريق عزيزتي... يقول المثل ... اذا ماطاعك الزمن طعه وانا اقول لكِ... حاولي ان تتأقلمي وقلمك ... ليصهل في ساحات المنتدى وفق سياسته الموضوعه والتي رسمها من لهم شأن هنا حتى لو لم ترضيكِ... حاولي مُسايرتها لانكِ وان لم تفعلي سوف تجدي نفسكِ تسيرين في دهاليز مظلمه مُضطره وتزهقين إبداع قلمك وتطفئين بريقه وتخرجين بلا شيء اتمنى لكِ التوفيق[/align] |
اقتباس:
بإختصار : انظري لمن يتشوق لرؤية حرفك ولا تبالي بالآخرين ,,, كل الشكر ,, |
[align=center]
اقتباس:
الأَخُ الجَمِيلُ .../ قَلَم صَرِيح أَنْأَى بِذَاتِي مِنْ أَنْ تَكُونَ غَايَةُ السُّطُورِ هُنَا هُوَ اسْتِقْطَاب التَّأْيِيدِ الشَّعْبِي أَوِ اسْتِمَالَةِ الرَّأيِّ العَامِ أَوْ مُحَاوَلَة حَثِيثَة لِقَلْبِ الطَّاوَلَة عَلَى النِّظَام المُنْتَدَيَاتِي أَوْ التَّعْبِئَة وَ التَّأْلِيبِ ضِدَّهُ بِقَدْرِ مَا هِيَ دَعْوَة صَادِقَة مَدْفُوعَة بِإيمَانٍ عَظِيمٍ بِأَنَّ المُرَادِفَ الطَّبِيعِي لِكَلِمَة إِنْسَان لا يُمْكِنُ أَنْ يَتَجَسَّدَ خَلا بِالحُرِيَّة فَـ/تَحْتَ سَمَائِهَا وَ عَلَى أَرْضِهَا فَقَطْ يَتَسَنَّى لِجَوْهَر الوُجُودِ الإِنْسَانِي أَنْ يُشَعَّ وَ يُؤْذَنَ للفِطْرَةِ الطَّبِيعِيَّة أَنْ تُمَارَسَ حَقَّهَا المَشْرُوع إِنَّ مَا كَتَبْنَاهُ هُنَا هُوَ تَصْوِيرٌ لِلْوَجْهِ الآَخَرِ مِنَ الحَيَاةِ إِنَّنَا نَكْتُبُ ذَوَاتَنَا وَ نَكْتُبُكُمْ أَنْتُمْ أَيْضًا أُولَئِكَ الذِّينَ عَبَرُوا بِذَاتِ التَّجَارُبِ فَاعْتَصَرَتْهُمْ ألآمُهَا وَ تَضَمَّخُوا وَ إِرْهَاصَاتُهَا وَ خَرْجُوا وَ عَوَاقِبُهَا إِنَّنَا نَكْتُبُ لأَنَّ القَوَانِينَ هُنَا بِحَاجَةٍ لإِعَادَةِ نَظَر وَ اتِّخَاذ قَرَار بِخُصُوصِهَا وَ مَنْ ثَمَّ عَرْضُهَا بِتَصْوِيتٍ دِيمُقْرَاطِي عَلَى الأَعْضَاء فَالقَانُون لا يُمْكِنُ اعْتَبَارُهُ قَانُونًا إِنْ كَانَ ذُو ثَغَرَاتٍ يُمْكِنُ للْعُضُوِ أَنْ يُمْعِنَ فِي المُرَاوَغَةِ كَيْ يَتَجَاوَزَه لَكَ أَنْ تَأْخُذَ مِثَالاً كَطَرْحِنَا عَنِ العُضُو [ بِلْزَاك ] تَمَّ حَذْفُهُ لأَنَّهُ يَتَحَدَّثُ عَنْ عُضُو بِعَيْنِهِ مَعَ أَنَّنِي أَمْلُكُ أَنْ أَطْرَحَ طَرْحًا مِنْ سَطْرَيْنِ يَتَحَدَّثُ عَنْ الأَعْضَاء بِشَكْلٍ عَامٍ ثُمَّ يَكُونُ [ رَدِّي الأَوَّل ] هُوَ مَا حُذِف [ أَيِّ تِلْكَ الإِشَادَة بِبِلْزَاك ] حِينَهَا لَنْ يَتَمَكَّنَ أَحَدُ المُشْرِفِين مِنْ حَذْفِهِ لأَنَّ [ صُلْبَ الطَّرْحِ ] لا يَخُصُّ عُضْوًا بِعَيْنِهِ وَ القَانُونُ مَعْنِيُّ [ بِصُلْبِ الطَّرْح ] وَ لَيْسَ [ مَعْنِيًا بِالرُّدُودِ ] إِذَنْ بَعْضُ القَوَانِينِ هُنَا تُعَانِّي مِنْ خَلَلٍ فَاضِحٍ وَ هِيَ بِأَمَسِّ الحَاجَة لأَنْ تَتَعَافَى إِنَّنَا نَكْتُبُ هُنَا لأَنَّ الإِصْلاحَ هُوَ المَطْلَبُ الطَّبِيعِيُّ فَدَيْمُومَةُ البَقَاء مَرْهُونَةٌ بِالتَّزَامُنِ الصَّحِيحِ لِمُتَطَلَبَّاتِ الأَفْرَادِ وَ الجَمَاعَةِ * * * الفَاضِلُ الطَّاهِرُ ..../ قَلَم صَرِيح أُدْرِكُ تَمَامَ الإِدْرَاكِ أَنَّ كَاهِلَ المُشْرِفِينَ مُحَمَّلٌ بِأَمَانَةٍ عَظِيمَةٍ مَا ضَيَّعَهَا امْرِئٌ خَلا حَاقَ بِهِ وَخْز الضَّمِير بَيْدَ أَنَّهُمْ فِي المُحَصَّلَةِ هُمْ كَـ/ نَحْنُ _ بَشَرٌ _ لَيْسُوا بِمُنَزَّهِينَ عَنِ الخَطَأِ وَ لا بِمَعْصُومِينَ وَ عَلَى ذَلِكَ وَجَبَ أنْ تُفْرَضَ مُحَاسَبَة دَائِمَة عَلَى تِلْكَ الثُّلَّة لِيَتَسَنَّى للْعَدْلِ وَ الإِنْصَافِ أَنْ يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ البَشَر أَجْمَعِين فِي الخِتَامِ ... صَدِّقْنِي يَا فَاضِلِي لَنْ أَتَسَاءَل عَنِ الطَّائِرَة وَ الصَّارُوخ سَأَتَسَاءَل لِمَ العَرَب لَمْ يَتَمَكَّنُوا مِنْ صُنُعِ الأَوْرَاقِ وَ الأَقْلام وَ مَا زِلْنَا نَسْتَوْرِدَهَا وَ بِشَكْلٍ هَائِلٍ مِنَ الصِّين وَ لَعَلِّي عَلِمْتُ الآَنَ وَ أَدْرَكْتُ السَّبَب سَبَبٌ لا يَخْتَلِفُ عَنْ مَا كَتَبَهُ ذَاكَ المَجْنُون الثَّائِر [ أَحْمَد مَطَر ] قَالَ لِزَوْجَتِهِ : اصْمُتِي وَ قَالَ لابْنِهِ أنْكَتِمْ سَأَكْتُبُ عَنْ حُرِيَّةِ التَّعْبِيرِ * * * القَلَمُ الصَّرِيحُ دَوْمًا وَ أَبَدًا يَظَلُّ لِعُبُورِكِمْ سِمَةُ الابِيْضَاضِ وَ لا يَشُوبُهُ السَّوَادُ عَلَى الإِطْلاقِ دُمْتَ كَأَنْتَ وَ لَكَ الشُّكْرُ يَتْرَى [/align] |
[align=center]
الأُخْتُ .../ زَخَّاتُ مَطَرٍ عُرِفَ عَنِ المَطَرِ أَنَّهُ مُتَّسِمٌ بِالكَرَمِ وَ عُلِمَ عَنِ الغَيْمِ أَنَّهُ مُعَبَّأٌ بِالبَذْخِ بَيْدَ أَنَّ عَبُورَكِ هُنَا فَقِير .. فَقِيرٌ جِدًّا عُذْرًا سَيِّدَتِي وَ لَكِنْ هَذِهِ هِيَ الحَقِيقَة فَالطَّرْحُ هُنَا لا يُمْكِنُ لَهُ أَنْ يَسْتَمِرَّ دُونَ حِوَارِكِمْ وَ عَطَائِكِمْ ثُمَّ مَا الجَدْوَى مِنَ العَبُورِ إِنْ كَانَ عِبَارَة عَنْ رَسْمٍ كَرْتُونِّي لا طَائِلَ يُرْجَى مِنْ وَرَائِهِ مَا ثَمَرَةُ الحُضُور إِنْ كَانَ لا يَسْقِي الحرُوف بِمَاءِ الإِضَافَةِ كُنْتُ وَ مَا زِلْتُ أَمْقُتُ تَقْدِيمَ الكَمِّ عَلَى الكَيْفِ وَ كُنْتُ وَ مَا زِلْتُ أَرْفُضُ مَنْحَ الأَوْلَوِيَّة للعَدَدِ دُونَ المَضْمُونِ وَ بِالرَّغْمِ مِنْ أَنَّ تِلْكَ الابْتِسَامَة لَمْ تُوَجَّهُ حَتَّى للطَّرْحِ بَلْ عَلَى أَحَدِ الرُّدُود لَكِنَّنِي سَأَتَشَبَّثُ بِخُلُقِي الدَّائِم وَ دَيْدَنِي العَام أَلا وَ هُوَ الشُّكْر شُكْرًا زَخَّات مَطَرٍ [/align] |
الساعة الآن 02:23 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة