انا انثى ومع الانثى قلبا وقالبا
لكن هذه المرة ساكون ضدها \
لعله من باب قسى ليزدجر \\\ومن يكن راحما قليقسوا احيانا على من يرحم
المراة بطبيعتها عندها كيد وغروربنفسها \ويزدادذلك مع دلال الزوج لها فتبدا بالتمنع والدلع من باب اظهار الحب لها اكثر واكثر وما علمت المسكينة انه عنده كبرياء اكبر بكثير من تمنعها
والرجل مع كل هذا وذاك عنده استجاااااااابة عجيبة لحب المراة له وتدليعها له واظهار الاهتمام به
ويقال ان الرجل في داخله طفل صغير فهو يريدالعطف والحنان والاهتمام من المراة ولو لم يبادلها الشعور وهو معذور في ذلك لانك تعاملين الطفل اللي جواته بالامور هذه
لاكن من ناحية الاشياء الثانية الرجولية يمكن تعاتبينه عليها




زبدة القول المراة التي تنتظر من زوجها ان يبادلها الشعور الرومانسي اوووولا هذه امراة تعيش في احلاااامها


شكرا لك استاذة فاصلة

أخي الفاضل ،،،كلامك واقعي << بإعتقادي يصعب حله!!

ولكن هل بعد هذه الملاحظات سوف يرتقي الرجل مع زوجته الى

الافضل ويعينها على الإهتمام بهذا الجانب ...

أم سيحبطها بسبب البيئة التي عاشها كل منهما ..!

تحياااتي ،،

بسم الله الرحمن الرحيم
المراء واحة خضراء اذا استمر العطاء اصبحت خضراء

وليس الرجل ضحية فقر مشاعر بل العكس صحيح

انما المراءه هي ضحية فقر مشاعر واحسايس

اذا احب الرجل ان يمتلك قلبها وروحها فانه حتما يصل الي ارض خضراء

وليس الي صحراء جافه فانما تحتاج الي المبادره اولا

وهنا اتوقف عند سؤال الاخت فاصله

حينما يظلم الرجل من امراء بليده

المراءه لم تكن يوم بليده انما افتقادها الاحسايس والمشاعر من قبل الرجل هي

التي توصلها الي ان تكون بهذي البلده

ومهما اعطاء الرجل المراءه من المشاعر فانما حتما سوف تعطيه اكبر مما اعطاها

ولكن الرجل عرف با لجفاء

فا المراءه بحاجه الي رومانسية الرجل اكثر مما هو محتاجها

شكرا علي طرحكي الرائع

تقبلوا تحياتي