![]() |
اقتباس:
كلامك جميل... "بادر أنت" ... ................ شكراً لك,,,, |
اقتباس:
فقد فتح لنا باب نظرةً جديدة ومن زاوية أخرى :) ........ فكما يستطسع الشخص نشر الوجوم والإحباط وروح الحزن!! فإنه بالتأكيد يستطيع فعل العكس!! مادامت وسيلة النقل(الإتصال) مماثلة وطبيعية... ........... أشكرك جزيل الشكر,,,, |
اقتباس:
ونقبل كل شيء من شريحة مصغرة يكون كل فرد منها يتحدث بكلمة(نحن) عند بداية كل كلمة... هؤولاء يكون تعاطينا معهم وإتصالنا كبير وكبيرٌ جداً... أما الفئة الأولى..... فنحن لانقصد بالرسمية ... التحفظ والوجوم (ثقل الملامح!!) فيستطيع الشخص أن يحتك وينفذ كل مايريد بدبلوماسية رائعة (وقد جربتها) تستطيعيم أن تنفذي وتسعَدي وتُسعدي !! ثم تخرجين بهدوء وكأن شيءُ لم يحدث بلطافة الموقف على نفسك و خفته الملامسة لشعور الآخرين.... فلن يسئموا ولن تسئمي منهم متى ماطالت المدة... ................. أسعدتيني كثيراً بهذا الحوار.... (وهذا نوعٌ أيضاً!!) :) |
اقتباس:
هي مجرد مشاعر وأحاسيس إن حبسناها في أنفسنا (مهما كانت روحها"جميلة""محزنة".. إلخ!!) فإننا حتماً سنجن؟؟ يجب أن نُشارك الآخرين بها أو أن نصنعها حتى !! لكي نعطي فرصة أو بالأحرى دفعه لهرمونات الحياة!! في غيرنا.... لإنها موجودة بالأساس!! ولكن عمقها الكبير والذي تسببه فجوة "الكبت" أو عدم الإستشعار!! أو الامبالاة!! لما يدخل في الجسد!! فيصبح جسده خليطاُ من المشاعر المتضاربة والتي حبسها بعشوائية إحساسة!! فهو في تلك الحالة يقفُ موقفاً سلبياً ينتظر مؤثر خارجي(وبشكل عشوائي) ليحرك البراكين في داخله!!! بدل أن يصنع حالته بنفسه!!! أو أن يثور ذاتياً!! ....................... شكراً جزيلاً ميـــاسة,,,, |
اقتباس:
أن يحرق الشخص نفسه لكي يضيء للآخرين.... هذا قمة ولكن.. أتوقع أنه لايوجد إلا نادراً... ................. أرى انه احياناً يتطلب الأمر تنازلات؟؟؟ كيف؟؟ .............. شكراً لكي ,,,,,:) |
اقتباس:
والتي ليست من المفترض أنها هنا تكون مساوية في المقدار!! كما ذكر نيوتن!! فنحن هنا نتناسى(الصبر , الحلم, الأناة, الرحمة, العطف, الحب) فهناك نحن نتحدث عن أجسام "مصمته" لاروح فيها!! ......................... تلك المشارع التي ذكرتها هي بالتأكيد موجودة فينا ولكن بنسب متفاوته وهي تعتمد على الشخص ذاته... .................... حتى الام وهي تنقذ ابنها من الغرق ابدا ليست تفديه بعمرها ........ بل هي تندفع لانقاذه ومن باب التهور تفعل ذلك وسبب طغيان هذا التهور هو كم الحب الذي تختزنه لطفلها .... مع دوافع الغريزه المجبوله ابدا عليها إذاً ألا تعتبر تلك فدائية؟؟ أن ينسى الشخص نفسه ويفقد الإحساس بالمحيط... ويندفع لاشعورياً!! كل تلك الحركات الغير طبيعية... لاتعبر عن الحب العظيم والذي يطغى على حب النفس في تلك الصورة!! .................. عزيزي "راصد": لو تركنا شخصاً ما على جزيرة نائية!! منذ طفولته .... ولنفترض أنه إستطاع العيش!! فهل تتوقع أنه سيشعر بالحزن؟ الفرح؟ الحب؟ ................ تلك الخصال وما في حكمها... حينما تقارنها في بعض الصفات الأخرى: الخوف.. الغضب.. هل تجدُ فيها إختلافاً من حيث المصدر؟؟ أم تراها متشابهه ؟ ............ أو أي ملاحظة تراها؟؟ ................ ركزت ياأخي على مقياس الشخص للكلام وكيفيه حكمه على مايقال وموقفه منه... وأنا أرى أن ذلك يعتمد على حالة الشخص النفسية الآنية ... والتربية.. والثقافة وغيرها... ............. القدير"راصد" نحتاج للكثير والكثير لنتبحر ونغوص في أعماق بحر المشاعر والأحاسيس ... وكيفية تكوينها للإتصال البشري!! حسياً ومعنوياً.. ولكن نستطيع أن نذكر في الدين وبدعوته للتواصل والإحترام... ونستطيع أن نذكر بالمثاليات... لكي يحاول الناس أن يصلوا ولن يصلوا!!؟ ولكن المحاولة تكفي لإن يصلوا لحدود المعقول!! لا نستطيع أن نتطرق لكل حالة على حِدة لإن إمكانية تكرر نفس الحالة السايكولوجية الكاملة لشخصين(أمرٌ نادر) !! .................... شكراً جزيلاً لك لفتح نافذة حوار رائعة,,,,,:) |
اقتباس:
أعني... انه في بعض الامور يحتاج منك ان تتنازل عن بعض قناعاتك من أجل أن تسعد غيرك!!! وتبقى أنت تتجرع مرارة هذا التنازل بينك وبين نفسك!!! هذا ماكنت أقصده.. والشكر لك أخي هنري^_^ |
اقتباس:
إذاً الأمر توضيح للفكرة السابقة... آسف لعدم إستيعابي,,,,:) ............... شعور جميل أن ترى سعادة الآخر متناسياً الألم الذي تعيشه خصوصاً إذا كان سبب السعادة أنت... ........... |
الساعة الآن 01:23 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة