![]() |
اقتباس:
العرب من افقر شعوب الأرض, وبالمناسبة عزيزي دائما مداخلاتك تقرأ مايعجز عن قرأته الكتير . شكرا لك |
اقتباس:
شكرا لك |
اقتباس:
شكرا لك |
اقتباس:
شكرا لك |
[align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وكل عام وأنتم بخير لا شك أن الكل يكره بوش حتى الأمريكان أنفسهم لكن تلك ضريبة الديموقراطية !!! فهل نعيها ؟؟؟ فما عساك بذاك العراقي الذي أماته مرات ومرات جرائم بوش في بلده , قتلى , واغتصاب , وتدمير , ونهب , وسلب , وتشريد , وخوف يقابله تهكم من مجرم أمات ضميره كأس صهيون المليء بدم أطفال وشيوخ ونساء وشباب وشابات فلسطين , ليجعل من قتله للأبرياء وتدمير العراق وأفغانستان عنوانا أسماه " ديموقراطية " والكفاح من أجل الحرية والقيم والكرامة " إرهابا " وينسج من هذا وذاك العنوان عباءات وعمائم أهداها لجلاده , خونة العراق ليتستر من ورائها حتى إذا ظهر الحذاء وطار أصبح بوش ثورا والمالكي بقرة , والراعي صحفي , ليضحك الجميع على مهزلة الجلادين الخونة ..... [/align] |
اقتباس:
|
بالفعل ( ماهو سر الحــذاء عند العرب بالذات ) ؟
على أي حال باعتقاد العبد الضعيف الى الله ( حنيش الملز ) انها كزوبعة في فنجان مثل اخبار غيرها، سرعان ماتدخل حيز النسيان ، وسينسى العرب والغرب والشرق أيضا النعال والجزم والقنادر والكنادر والجوتي ، مثل ماتجاهلو ونسو جزما كثيره وأنعلة قديمه ..... وليس نعال فلان عنا ببعيد !!! لفت نظري بموضوع اخي الكريم لماذا لم تكن علبة مشروب غازي ؟ أنا ارى شخصيا أن استعمال الحذاء سيكون أبلغ في الاهانة وتعبيرا فطريــا عربيا وغربيا ازليا ، وخاصة اذا كان ثقيــلا نوعا ما ، ومقاس حرفــي ( كما قيل أنه 44 اذا لم يكن دعابة ) طرح رائع وموضوع اكثر من متميز .. تحياتي لك اخي |
الحذاء صوت قدم وليس صوت عقل!
المحامى/ شيرين شوقى
المكان .. العراق .. بغداد المناسبة .. مؤتمر صحفي يحضره الرئيس بوش التاريخ .. 14/12/2008 الحدث .. قنبلة الحذاء التاريخية ..... ! غزوة عظيمة قادها البطل ( منتصر الزيدي ).. الذى أصبح رأس الكرامة العربية ودخل التاريخ بحذائه..!! عفواً لا يمكنني التحدث أكثر من ذلك فى وصف المعركة الكبري ... لكن دعونا نطالع هذا الصحفى الذى تحول إلى بطل وما كشفه التأييد الجارف له من الشارع العربي وما رأيناه بجلاء كاف من أزمة الفكر العربي التى وصلت إلى لغة الحذاء .. ! لا حديث الأن سواء فى الفضائيات الإخبارية وغير الإخبارية والصحف . سوى عن تمجيد هذا الحدث التاريخي ... فى الحقيقة لكم صدمت جداً لما حدث فأنا كمواطن مصري .. وليس عربي .. يعيش فى منطقة الشرق الأوسط العربية بالطبع أعلم يقيناً أننا نواجه أزمة فى الفكر العربي بشكل عام ومنها الميل للعنف ولفظ الآخر والقبيلة والديكتاتورية سواء فى السياسة أم الحياة الإجتماعية .. لكن لم أتخيل أننا سنصل لهذا الحضيض المخزى .. لم أتخيل أننا وصلنا إلى ثقافة الحذاء ... الجوتي ( كما ينطقها أهل الخليج ويعنون بها الحذاء ) ... وممن يصدر هذا التصرف .. ؟ من صحفي .. !!! ياللعجب .. لو صدر من شخص جاهل لكان هناك بعض التعنيف له ولكن بجانبه مبرر ما .. أما ويصدر من صحفي!!... المفترض فيه أنه هو من يتقن لغة الحوار مع الآخر .. مع الساسة والسياسة .. مع كل مشكلات المجتمع .. المفترض فيه أنه ضمير المجتمع .. والمنُاظر والمتحدث والمحلل .. والمراقب .. السلطة الرابعة .. كل هذا سقط مع أول رمية لحذاء منتصر الزيدي !!...كشف هذا التصرف مدى عمق التخلف الذى وصل له الفكر العربي وفقدان آليات الحوار مع إلإفتقار لكل مناهج العلم والديموقراطية ومدي ضيق الأفق لدى المواطن العربي العادى أو حتى لدى مواطنوا الصفوة كما يطلق على المثقفون ... نعود للتهليل العجيب من الصحف والفضائيات ... عناوين غريبة وعجيبة ومحزنة .. منها .. : - تأييد شعبي واسع فى الشارع العربي لمنتصر .. !! - تصريح على لسان منتصر .. الهجوم على بوش بالحذاء سيدخلني التاريخ ..(عجيب .. صحفي مثقف يتفاخر بدخوله التاريخ بالحذاء .. !!!!) - الصحف الأمريكية تصف رحلة الخزى فى دراما الحذاء .. !! - اما قناة (البغدادية ) تقول .. طبعاً شاجبة ومستنكرة .. لا للسلوك المشين من مراسلها لكن .. من القبض عليه .. والأعجب التذرع بالديموقراطية .. فلنقرأ :( مجلس إدارة القناة يطالب السلطات العراقية بالإفراج الفوري عن منتسبها الزيدي تماشيا مع الديمقراطية وحرية التعبير التي وعد العهد الجديد والسلطات الامريكية العراقيين بها" ) .. !!!!!!!!!!!!!! حلوة حقاً .. تمشياً مع الديموقراطية وحرية التعبير .. أسلوب جديد للديموقراطية بالحذاء والشتيمة .. !! - الكوميديا السوداء لم تنتهي .. فنرى خبراً آخر .. مع صورة رائعة تعبر أصدق تعبير على الغيبوبة التى دخلها العقل والوعي العربي إلى ما لانهاية .. هناك متظاهرون من مدينة الصدر كانوا طبعا ً يهتفون بحياة البطل المغوار ويحمل هؤلاء المتظاهرون لافتات تقول : (نطالب بإطلاق سراح منتصر الزبيدي عملاً بمبدأ الديموقراطية ) !!!!! - يقول أحد زملاء البطل .. أنه وطني متشدد ... وقد كان يخطط منذ شهور لفعلته هذه ... ويستطرد ( إن "الأمر متوقع من منتظر ( منتصر )؛ إذ إنه وطني متشدد جدًّا فيما يتعلق بالعراق ... ) .. هل يمكننا القول بأن هذه الغزوة الكبري إنطلاقة جديدة لما يسمى بوطنية الأحذية .. ؟!!! ونتسائل هل بضرب الحذاء والشتيمة قام سيادته بتحرير العراق وطرد الجيش المحتل ... ؟!! .. - دعا نقيب المحامين الأردنيين صالح العرموطي إلى تشكيل هيئة دولية للدفاع عن "الصحفي البطل منتظر الزيدي".لا يوجد نص يعتبر إلقاء الحذاء في وجه زعيم ما جريمة وبالتالي لا عقوبة إلا بنص، وبوش نفسه اعتبر أن إلقاء الحذاء في وجهه تعبير عن حرية الرأي .. !!!!!!!!! - سعودى يعرض 10 مليون دولار لشراء حذاء البطولة العربي .. !!( هل فكر هذا السعودى فى أن يهب لا 10 مليون دولار .. بل فقط مليون منهم لمساعدة الفقراء مثلاً .. أو دعم مستشفى أطفال مجانية .... أو محاربة الجهل وبناء ولو مدرسة .. بدلاً من هذه الصحوة العنترية لشراء حذاء بهذا المبلغ الباهظ جداً .. !!!! ) - عائلة الزيدي فخورة به .... ! - مواطنون مصريون طالبوا الدول العربية بالبحث عن حذاء الزيدي ووضعه في متحف لأنه برأيهم من أعز ما يملكه العرب الآن !! من الذى يجب وضعه فى المتحف الحذاء أم الثقافة التى إمتلاءت بها هذ ه العقول المغيبة وراء عنتريات وشعارات كلامية لن تغير ولن تفيد شئ .. - هذا غير المباركات الهاتفية للمواطنين العرب فى كل أنحاء الوطن العربي بهذا النصر والماسيجات والنكات وإلى غير ذلك .. إختفى صوت العقل الذى يفهم معنى الديموقراطية الحقيقية .. ولكن إحقاقاً للحق فى وسط هذه المهازل .. وجدنا بعض الأقلام المثقفة والواعية والحاضرة فى قلب الأحداث بدراسات وتحليللات منطقية ..أذكر من هذه الأصوات د/ على الخشبيان .. على موقع العربية نت .. فى 15/12/2008 ودعونى أقتبس منه هذه الكلمات .. ( لقد كان الرئيس الأمريكي وبكل أخطاؤه السابقة حاكما ديمقراطيا حقيقي فلم يتم تقطيع الصحفي في الحال إلى إرب كما كان متوقعا لو حدث هذا المشهد في مؤتمر صحفي عربي ولو كان المتحدث مدير عام . ) ( إذا كانت الديمقراطية الأمريكية منحت الإنسان حق التصويت لمن يريد من الرؤساء ، فقدمنحتنا حق الرجم بالأحذية ) .. ( الحذاء صوت أرجل وليس صوت عقل وأيدي وحوار، لذلك لم ندع الفرصة تفوتنا للتعبير عنديمقراطيتنا من النوع الثقيل الذي ينحدر بنا إلى استخدام تلك الأدوات. كم هم أولئك الذين سوف يشبهون ذلك الصحفي بألسنتهم عندما يمتدحون الموقف ليس لجماله ولكن لأنه يعبر عن نفس الثقافة والشعور الذي أصاب ذلك الصحفي .) ... ( ليس من أخلاقنا نحن العرب هذا التصرف مهما كان ديمقراطيا فلدينا ألسن نتحدث بها ولغة بها سحر البيان فلماذا نلجأ إلى هذه الأساليب الغير منطقية )... ثم يختتم مقالته الرائعة المتزنة الهادئة بقوله المتحسر حزناً وألماً فى أحرفه ... (إن ما أخشاه أن تدخل ثقافة الأحذية الى مصطلحاتنا السياسية فنترك الآخرين يحصلون على ما يريدون سياسيا، بينما نمنحهم فرقعة الأحذية التي رأيناها) ... إن كل كلمة فى هذه المقالة تصف على أرض العقل والمنطق الغائب عن هذه الأحداث المكون الثقافي العروبي وما رسمه من فصول مأساة جديدة ومنزلق خطير وصل له التفكير والنقاش والإستيعاب العربي لفهوم الديموقراطية ... أخيراً أقول .. إتفق مع الأخر .... إختلف معه .. هذا من شيم الإنسان المتحضر .. ولكن لتكن آداة التعبير لك وللآخر هي الفكر المنطقي المهذب والنظيف ... لا بمجرد أن تختلف مع شخص فى رأى أو فكر أو سياسة تسلك درباً من هذه الدروب ... إما العنترية الكلامية والشتائم والأحذية ... فهل يوجد حق يدافع عنه بالشتائم والأحذية .. ؟!... وإما نلجأ إلى التجاهل ونغمى أعيننا عن كل ما لا يرضينا ... فقد يتجاهل الجاهل بجهله الإبداع ويظن ذلك كيداً له فيكون ذلك وساماً على صدر المبدعين (ويعتبر هذا الصاروخ اول صاروخ عربي يطلق على الاعداء) |
الحذاء صوت قدم وليس صوت عقل!
المحامى/ شيرين شوقى المكان .. العراق .. بغداد المناسبة .. مؤتمر صحفي يحضره الرئيس بوش التاريخ .. 14/12/2008 الحدث .. قنبلة الحذاء التاريخية ..... ! غزوة عظيمة قادها البطل ( منتصر الزيدي ).. الذى أصبح رأس الكرامة العربية ودخل التاريخ بحذائه..!! عفواً لا يمكنني التحدث أكثر من ذلك فى وصف المعركة الكبري ... لكن دعونا نطالع هذا الصحفى الذى تحول إلى بطل وما كشفه التأييد الجارف له من الشارع العربي وما رأيناه بجلاء كاف من أزمة الفكر العربي التى وصلت إلى لغة الحذاء .. ! لا حديث الأن سواء فى الفضائيات الإخبارية وغير الإخبارية والصحف . سوى عن تمجيد هذا الحدث التاريخي ... فى الحقيقة لكم صدمت جداً لما حدث فأنا كمواطن مصري .. وليس عربي .. يعيش فى منطقة الشرق الأوسط العربية بالطبع أعلم يقيناً أننا نواجه أزمة فى الفكر العربي بشكل عام ومنها الميل للعنف ولفظ الآخر والقبيلة والديكتاتورية سواء فى السياسة أم الحياة الإجتماعية .. لكن لم أتخيل أننا سنصل لهذا الحضيض المخزى .. لم أتخيل أننا وصلنا إلى ثقافة الحذاء ... الجوتي ( كما ينطقها أهل الخليج ويعنون بها الحذاء ) ... وممن يصدر هذا التصرف .. ؟ من صحفي .. !!! ياللعجب .. لو صدر من شخص جاهل لكان هناك بعض التعنيف له ولكن بجانبه مبرر ما .. أما ويصدر من صحفي!!... المفترض فيه أنه هو من يتقن لغة الحوار مع الآخر .. مع الساسة والسياسة .. مع كل مشكلات المجتمع .. المفترض فيه أنه ضمير المجتمع .. والمنُاظر والمتحدث والمحلل .. والمراقب .. السلطة الرابعة .. كل هذا سقط مع أول رمية لحذاء منتصر الزيدي !!...كشف هذا التصرف مدى عمق التخلف الذى وصل له الفكر العربي وفقدان آليات الحوار مع إلإفتقار لكل مناهج العلم والديموقراطية ومدي ضيق الأفق لدى المواطن العربي العادى أو حتى لدى مواطنوا الصفوة كما يطلق على المثقفون ... نعود للتهليل العجيب من الصحف والفضائيات ... عناوين غريبة وعجيبة ومحزنة .. منها .. : - تأييد شعبي واسع فى الشارع العربي لمنتصر .. !! - تصريح على لسان منتصر .. الهجوم على بوش بالحذاء سيدخلني التاريخ ..(عجيب .. صحفي مثقف يتفاخر بدخوله التاريخ بالحذاء .. !!!!) - الصحف الأمريكية تصف رحلة الخزى فى دراما الحذاء .. !! - اما قناة (البغدادية ) تقول .. طبعاً شاجبة ومستنكرة .. لا للسلوك المشين من مراسلها لكن .. من القبض عليه .. والأعجب التذرع بالديموقراطية .. فلنقرأ :( مجلس إدارة القناة يطالب السلطات العراقية بالإفراج الفوري عن منتسبها الزيدي تماشيا مع الديمقراطية وحرية التعبير التي وعد العهد الجديد والسلطات الامريكية العراقيين بها" ) .. !!!!!!!!!!!!!! حلوة حقاً .. تمشياً مع الديموقراطية وحرية التعبير .. أسلوب جديد للديموقراطية بالحذاء والشتيمة .. !! - الكوميديا السوداء لم تنتهي .. فنرى خبراً آخر .. مع صورة رائعة تعبر أصدق تعبير على الغيبوبة التى دخلها العقل والوعي العربي إلى ما لانهاية .. هناك متظاهرون من مدينة الصدر كانوا طبعا ً يهتفون بحياة البطل المغوار ويحمل هؤلاء المتظاهرون لافتات تقول : (نطالب بإطلاق سراح منتصر الزبيدي عملاً بمبدأ الديموقراطية ) !!!!! - يقول أحد زملاء البطل .. أنه وطني متشدد ... وقد كان يخطط منذ شهور لفعلته هذه ... ويستطرد ( إن "الأمر متوقع من منتظر ( منتصر )؛ إذ إنه وطني متشدد جدًّا فيما يتعلق بالعراق ... ) .. هل يمكننا القول بأن هذه الغزوة الكبري إنطلاقة جديدة لما يسمى بوطنية الأحذية .. ؟!!! ونتسائل هل بضرب الحذاء والشتيمة قام سيادته بتحرير العراق وطرد الجيش المحتل ... ؟!! .. - دعا نقيب المحامين الأردنيين صالح العرموطي إلى تشكيل هيئة دولية للدفاع عن "الصحفي البطل منتظر الزيدي".لا يوجد نص يعتبر إلقاء الحذاء في وجه زعيم ما جريمة وبالتالي لا عقوبة إلا بنص، وبوش نفسه اعتبر أن إلقاء الحذاء في وجهه تعبير عن حرية الرأي .. !!!!!!!!! - سعودى يعرض 10 مليون دولار لشراء حذاء البطولة العربي .. !!( هل فكر هذا السعودى فى أن يهب لا 10 مليون دولار .. بل فقط مليون منهم لمساعدة الفقراء مثلاً .. أو دعم مستشفى أطفال مجانية .... أو محاربة الجهل وبناء ولو مدرسة .. بدلاً من هذه الصحوة العنترية لشراء حذاء بهذا المبلغ الباهظ جداً .. !!!! ) - عائلة الزيدي فخورة به .... ! - مواطنون مصريون طالبوا الدول العربية بالبحث عن حذاء الزيدي ووضعه في متحف لأنه برأيهم من أعز ما يملكه العرب الآن !! من الذى يجب وضعه فى المتحف الحذاء أم الثقافة التى إمتلاءت بها هذ ه العقول المغيبة وراء عنتريات وشعارات كلامية لن تغير ولن تفيد شئ .. - هذا غير المباركات الهاتفية للمواطنين العرب فى كل أنحاء الوطن العربي بهذا النصر والماسيجات والنكات وإلى غير ذلك .. إختفى صوت العقل الذى يفهم معنى الديموقراطية الحقيقية .. ولكن إحقاقاً للحق فى وسط هذه المهازل .. وجدنا بعض الأقلام المثقفة والواعية والحاضرة فى قلب الأحداث بدراسات وتحليللات منطقية ..أذكر من هذه الأصوات د/ على الخشبيان .. على موقع العربية نت .. فى 15/12/2008 ودعونى أقتبس منه هذه الكلمات .. ( لقد كان الرئيس الأمريكي وبكل أخطاؤه السابقة حاكما ديمقراطيا حقيقي فلم يتم تقطيع الصحفي في الحال إلى إرب كما كان متوقعا لو حدث هذا المشهد في مؤتمر صحفي عربي ولو كان المتحدث مدير عام . ) ( إذا كانت الديمقراطية الأمريكية منحت الإنسان حق التصويت لمن يريد من الرؤساء ، فقدمنحتنا حق الرجم بالأحذية ) .. ( الحذاء صوت أرجل وليس صوت عقل وأيدي وحوار، لذلك لم ندع الفرصة تفوتنا للتعبير عنديمقراطيتنا من النوع الثقيل الذي ينحدر بنا إلى استخدام تلك الأدوات. كم هم أولئك الذين سوف يشبهون ذلك الصحفي بألسنتهم عندما يمتدحون الموقف ليس لجماله ولكن لأنه يعبر عن نفس الثقافة والشعور الذي أصاب ذلك الصحفي .) ... ( ليس من أخلاقنا نحن العرب هذا التصرف مهما كان ديمقراطيا فلدينا ألسن نتحدث بها ولغة بها سحر البيان فلماذا نلجأ إلى هذه الأساليب الغير منطقية )... ثم يختتم مقالته الرائعة المتزنة الهادئة بقوله المتحسر حزناً وألماً فى أحرفه ... (إن ما أخشاه أن تدخل ثقافة الأحذية الى مصطلحاتنا السياسية فنترك الآخرين يحصلون على ما يريدون سياسيا، بينما نمنحهم فرقعة الأحذية التي رأيناها) ... إن كل كلمة فى هذه المقالة تصف على أرض العقل والمنطق الغائب عن هذه الأحداث المكون الثقافي العروبي وما رسمه من فصول مأساة جديدة ومنزلق خطير وصل له التفكير والنقاش والإستيعاب العربي لفهوم الديموقراطية ... أخيراً أقول .. إتفق مع الأخر .... إختلف معه .. هذا من شيم الإنسان المتحضر .. ولكن لتكن آداة التعبير لك وللآخر هي الفكر المنطقي المهذب والنظيف ... لا بمجرد أن تختلف مع شخص فى رأى أو فكر أو سياسة تسلك درباً من هذه الدروب ... إما العنترية الكلامية والشتائم والأحذية ... فهل يوجد حق يدافع عنه بالشتائم والأحذية .. ؟!... وإما نلجأ إلى التجاهل ونغمى أعيننا عن كل ما لا يرضينا ... فقد يتجاهل الجاهل بجهله الإبداع ويظن ذلك كيداً له فيكون ذلك وساماً على صدر المبدعين (ويعتبر هذا الصاروخ اول صاروخ عربي يطلق على الاعداء) |
مافعله منتظرالزيدى من توجيه حذأه لبوش اللذى اعتبروها بطلاً لانه قذف حذا بوجه من يملكون زماام امورالديمقراطيه ويسووقون لها فى كل مجاال لاأعتبره سوى احد اوجه الحريه والديمقراطيه التى جلبها لهم بوش اثنا ء تحريرهم من حكم الديكتاتور صددام كنت ساعتبره بطلاً لو نه قذف به صدام فى وقت تختنق فيه نفااسهم ولايستطيعون ارجااعها لايستطيعون لقاء بمؤتمر صحفى لا يحاط بالعسكروالجواسيس من كل صوب تكاد تحصى عليهم انفااسهم
شكرا سيد نجل لطرحك لتتباين لنا وجهاات نظرنا كعرب ووسيلة تعبيرنا عن الغضب وتمجيدنا لحذاء طالما استعمل للتنفيس عما يدور بداخل انفسنا كعرب عندما تقل حيلتنا اما الحذاء فقد اصبح هو البطل اللذى تمجده العرب فهو وسيلتهم للتعبير عن غضبهم دوما ملاحظه اخيره الكثير يحسدون منتظر لجرئته لكن لو كان بزمن صداام هل وجد كل ذالك التاييد من العراقيين لااعتقد ؟؟؟؟؟ |
سمعت أن الحذاء سوري الصنع
|
تقول هل راح يكون مكان الحذاء سلة المهملات؟
هالحين الناس بمزايدات لأجل الحذاء وأمريكا حبت الحذاء وراح يكون بأكبر متحف بالعالم وبيزود غلاته هالحذاء بعد هالمزايدات |
اقتباس:
إن كانت دعابة سيبقى مقاس الحذاء عار على من لا يستحقون الديمقراطية . وإن لم تكن دعابه فهو مقاس الحذاء 44 شكرا لك |
اقتباس:
بل لن يجد من العراقيين غير الشتم والإنكار من كل العراقيين الذين يصفونه اليوم بالبطل, وهو مجرد قاذف حذاء . شكرا لك |
اقتباس:
بل هم أجبن من أن يصنعون حذاء . |
| الساعة الآن 06:32 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة