اللهم اهدنا فيمن هديت 00 بداية المشكلة (فراغ العاطفة و البعد بينهما و الغيره +)
أخطأ الزوج بالبعد العاطفي و الفراغ الذي أوجده بتواجده كثيراً خارج المنزل00

أخطأت الزوجه بأن سمحت لنفسها بـتجاوز الحدود و عدم رعايتها لحق الزوج في حفظه00

الكل منهما أخطأ و كان من الواجب استشاره الفاهمين و القادرين على إعطاء الحلول المُجديه00

اللهم احفظنا بحفظك ياكريم يارحيم00 ياحي ياقيوم00

أهلين

:/:
أن قلت أنها تستحقه فهذا قليل بحقهاا..
خائنه وماذا تنتظرر غير الطلااق ..
:/:

يا سبحان الله

هل تتوقعون بالطلاق حل المشكله وارتاح

هو أقصد الرجل ، لم تارك المرأة ما طلقها من زمان ، معنى كذا أنه محتاج لها في شيء واحد اللي هو الفراش ، يعني غير كذا ما احتاج لها ولذا انصرفت عنه ..

ماالذي حدث بطلاقه لها ؟ ما الضريبة التي سيدفعها .. هو أم هي .. طبعا هو .. لم ؟ هو راح يدفع الضريبه .. لأنه راح يحرم نفسه من الفراش ومن شهوته التي لن يجدها بعد أن كان يجدها بأبسط طريق ، إلا بمعركة طويلة في البحث عن زوجه ، ومهر لا يقل عن 30 ألف للأسر السمحه ، وزوجه مطلقه أخرى ربما يكون معها أولاد وتصير ما تعطيه وجه متزوجته لها هي .. أو وحده ما حصل وتزوجت وبما أنها الثانيه راح تعيش معه في رعب ، وتمص دمه وتسمع وصايا اهلها فيه وووووو ..

نعم حرم نفسه من النساء التي حببت للرسول ، وزينت للرجال ، وتعتبر في الدرجة الأولى من نعيم أهل الجنة ..

الطلاق ضريبة يدفعها الرجل بالدرجة الأولى ، ليه هو ماهو لوح مجرد عن الشهوه .. وشيء تعود عليه ..

من الصعب يمرن نفسه ع الحرمان .. ومن ثم ربما يبتليه الله بالزنا فبدل أن يرفع درجته بصبره وعفوه ، وإحساسه بتقصيره ، يعذبه بذنوبه ..

وليه تشمتون في امرأه كتبت رساله أو كُتب لها رساله ..

الغامدية(وهي صحابية) زنت في عهد الرسول وما كان فيه لا ماسنجر ولا منتديات ولا أقمار صناعيه وقنوات هابطه ..
فشرفها الله بتوبتها ، وأقسم الرسول أنها تابت توبة لوزعت على سبعين من أهل المدينة لوسعتهم ..

لا حول ولا قوة الا بالله
قال بعض السلف إني لأعصي الله فأرى ذلك في خلق دابتي وامرأتي .

يعني ممكن في الأصل فساد امرأته بسبب عصيانه ، فيجمع مع ذلك جرمين ومعصيتين .. أو سلسلة من المعاصي بالطلاق ..

لا حول ولا قوة إلا بالله (الطلااااااق )ليس قوة .. بل هو قتل المطلق لقيم دينه .. مهما كان جرم المرأة .. هو المجرم ، هو الراعي ، ومن ثم لعل كسبه ليس حلال ، فوالله إن الكسب أو المال أو الراتب إن لم يكن حلال ، ولا أقصد بغير الحلال أن يكون ربا أو من بضائع محرمة ، لا أقصد إن لم يكن صاحب العمل يعني لو مدرس مثلا لم يكن مخلصا فقد شاب رزقه شيء من مالا يستحقه ، وهذا ينعكس عليه هو فتكثر معاصيه وذنوبه بغض النظر عن نوعية الذنوب

وإن كان (حد اامعاصي عندنا غير محدود) فالناس لا تعتبر المعصية معصية إلا إن كانت من امرأة

يا نااااااااااااااااااااااااس وربي يمكن هي دخلت الماسنجر وامتدحت ففتشوا وراء زوجها يمكنه خرج هو مع فتيات .. والله يسلط على الرجل وأهله ما تسلط به هو على غيرهم


ومن ثم أجمل شيء في المذنب أنه يمتلك بعد ذنبه رصيد حسنات من غيبة الناس له .. فلعل رحمة الذنب وتواضعه خير من التغطرس والتكبر بالتظاهر بالتدين .. والنفاق ومن ثم يكب على وجهه في النار ويصل لدركها بعد سبعين خريف

وعسى ربكم أن يرحمنا ..

تستاهل حقه وماجاه

مهما كان لازم تصبر وتدعي الله يهديه

موب تخونه وين حنابوه

النساء كالاسيرات عندالرجال فاالواجب العطف عليهن
والحب الكبير مع الزوجه وعدم ظلمها .

هنا مربط الفرس يبدأ الموضوع على ان الوضع بسيط ومسيطر عليه وله حدود وينتهي بمآآآسي يدفع ثمنها الصغار قبل الكبار.


رأينا ذلك في واقعنا الآن سبحاااان الله .. لكن اين من يعتبر ؟!

نعم .. لو مهما عمل يضل زوجها تتحمله قليلاً وتصبر عليه وتدعي ربها لعل ان يصلحه لكن لا تخونه

نعم تستحقه