![]() |
اقتباس:
التأمل والإحساس أمران متلازمان ، لأنك حينما تتأمل فأنت تستشعر وتُحس أما الحياة فلا تكتمل لذتها إلا بكامل مؤشراتها ولك أن تعزز ذلك بنظرتك لفاقدوا احد الحواس عندما تتأملهم بشفقة // أجزاء الجسد يا هنري تَشيخ وبعض أجزاءه الحساسة تَكبر وعندما يقول المُسن ألا ليت الشباب يعود يوماً فتأكد أن قلبه وروحه وجسدهــ يحتاجان إلى أحاسيس الحياة بكامل نشاطها وكامل حيويتها ويتذكران حتى أدق التفاصيل في حقيقة تلك الأحاسيس والمشاعر تحيتي لكــ |
Queen of buraydh
إلتفاتكي لكلمة حيرة....... أرشدني إلى إنجرافكِ إلى أحد تلك الأودية التي ذكرتها!!! إن عدم معرفتنا بما نريد مع وجود منبه ينبهنا إلى شيء مفقود نريده ولكن لايوجد شيء يترجم تلك الآلام التي تراودنا.......... أين ذلك الشيء الذي يشابه جزء ال Hypothalamus يبدو أن الأشعة أنهته!!! ............... في نهاية كلامكِ قلتي : احياناً يهاجمنا تعب نفسي .. نكره الحياة فيه .. مالسبب ؟ لا اعلم إنه إنعدام الإحساس الجميل بمعنى أخر إنعدام اللون والرائحة والطعم للمعاني الإنسانية ... شكراً لكِ,,,,,, ........................... |
تأكل عندما تجوع تتكلم عندما وانت لا تشعر تفكر وانت نائم تحزن وتفرح وتبكي وترقص .. تتملق و تنافق وتمدح .. تكذب وتصدق ماتقول ان هذا كذب! تكذب الصادقين و تصدق الكاذبين!! ياسيدي هي محسومة انت تريد وانا اريد ويفعل الله مايريد .. لك تحياتي مع الشكر سلفا هنري |
سبحانك ياالله
ولله في خلقه شؤون |
أردت أن أقول شيئاً تسلل إلى عقلي بغفلة من (الحكم) !!!:confused:
إن الأحاسيس البشرية المعنوية لها نوعان: أحاسيس جميلة من الممكن أن يفقدها الشخص في حالة الحزن والكآبة والمذلة ......... فإذا إفتقدها من الممكن أن يكون في حالة ضعف تام من الممكن أن ينصاع بعدها إلى إلى النوع الأخر أحاسيس الشر (الحقد , الكراهيه , .......) ولكن من أخطر الحالات وأشنعها إذا وصل الإنسان إلى حالة الإنعدام التامه من كل الأحاسيس فهذا سوف يصيبه بعمى حسي!!! ينصاع بعده لرغبات إنهاء الحياة!!! لإن كل الألوان ذهبت حتى الأسود!!! ...................... هذان النوعان يتمان بالمشاركة مع أطراف أخرى ولا يتحكم بها الشخص نفسه تماما بل من حوله....... ولكنه يستطيع أن يضبطها!! ................... هناك نزاعات داخلية وصراعات تتم بين الإنسان ونفسه وهذه الأحاسيس إذا تمازجت مع النوعين السابقين تعطينا المحصلة النهائية!! ................. آمل أني لم أُكثر من الحديث ولكنها أحاسيس أيضاً!!! |
موضوع جميل ,, ويستحق العمق فيه ... اشكرك أخي هنري, ودام يُراعك ,,
برأيي المتواضع.. هُناك فرق بين الاحتياج,, وبين الاحساس !! .. عند تلك الفروق ,, يتبادر إلى ذهني من يريد أن يتزوج .. فهل سأل نفسه من قبل.. هل هو محتاج إليه ؟ ام كما يفعل الناس أفعل ؟ ... حينما أعمل في وظيفة .. هل أعمل في احساس .. أم هو عمل روتيني .. كغيره من الاعمال؟ أولاً شكراً لكِ مياسة,,,,,,, ثانياً : بالتأكيد الإحساس ليس الحاجة والعكس صحيح. ولكن هما مرتبطان إرتباطاً وثيقاً........ فكيف نُحس بالحاجة؟؟ خذي مثالاً بسيطاً: لنفرض أنككِ قلتي لي إن كتاباتك سيئة !! فهذا الكلام سوف يصيب الأحاسيس مباشرة حتى مع وجود الثقة بالنفس!! عندما تضطرب الأحاسيس تبدأ تلك الأحاسيس بالبحث عن مواطن الخلل إذا وجدته .......... نحس بالحاجة إلى التغيير!! ................. أي أنه إذا إنعدمت الأحاسيس إنعدمت الحاجة!!!.......... ......................... من ناحية أخرى قلتي: المؤسف في الأمر.. أننا نفهم الوصول إلى المناصب الكبيرة فهم خطأ,, بعضهم يتمنى وصول قمة الجبل .. لـ يرتاح في الكرسي المريح ! وهو لا يعلم أن الوصول إلى قمة الجبل عمل مُكثف ومسؤلية أكبر ... في حالة هذا الشخص ....... من الممكن أنه قد وضع هدفاً وبذل كل مايملكة من (أحاسيس) لأجله وعندما تحقق ...... توقفت تلك الأحاسيس ....... مشكلة ذلك الشخص هي عدم مقدرته على إنتاجها من جديد بمعنى أخر إنتاج هدف جديد .......... هذه هي الدافعية والحماس (كلها أحاسيس)!!!! ..................... |
كلام جميل اخوي هنري فسبحان الله العظيم وأكبر دليل على أهمية هذا الجزء في جسم الانسان تلاحظ لو سقط الانسان على رأسه من الخلف فإنه يلبث وقت من الزمن لا يدرك شئ حوله ولربما فقد بصره حينها أو لفترة وجيزة تحياتي |
اقتباس:
لا لم تجنح أبداً........... لقد لامسته إن عدم تعيين هدف يجعل المرء يهيم ويتخبط حتى وإن وصل إلى مايريد فلا يدري لماذا وصل!! ................... جميلُ ربطك الكلام بالإحساس في نهاية حديثك فالكلام هو ناتج المعادلة التي تجري في دواخلنا!! فالكلام ترجمة للأحاسيس كالأفعال الحسية....... دمت بخير,,,,,,,, |
اقتباس:
................. شكراً لمشاركتك,,,,,, |
عايشة لوحدي,,,,,,
شكراً على متابعتك......... التأمل والإحساس أمران متلازمان ، لأنك حينما تتأمل فأنت تستشعر وتُحس بالتأكيد ......... ياله من شعور رائع.......... ................. أجزاء الجسد يا هنري تَشيخ وبعض أجزاءه الحساسة تَكبر وعندما يقول المُسن ألا ليت الشباب يعود يوماً فتأكد أن قلبه وروحه وجسدهــ يحتاجان إلى أحاسيس الحياة بكامل نشاطها وكامل حيويتها ويتذكران حتى أدق التفاصيل في حقيقة تلك الأحاسيس والمشاعر بالتأكيد إن بعض الأحاسيس تكبر مع الإنسان إلى أن تصل إلى أوج قوتها ثم تبدأ بالشيخوخة مع الشخص!! ولكن هناك بعض الأحاسيس عندما تصل للنقطة القصوى تتوقف فلا تشيخ بل تستمر مع الشخص في شيخوخته رغم شبابها!! ( فالصبر , والجلد , العطف , الإستعطاف!!) منها....... ................ دمتِ بخير,,,,,,,,, |
اقتباس:
أو (الإدارة العصبية)!! ................. تتملق و تنافق وتمدح .. تكذب وتصدق ماتقول ان هذا كذب! تكذب الصادقين و تصدق الكاذبين!! تصور لو كان هناك جزء في الدماغ يمنع صدور الأحاسيس الكاذبة المصطنعة!! مالذي سيحدث؟؟ ...................... شكراً لك,,,,,,,,,,, |
سبحان الله ينفع للسمين يمكن يخليه ماياكل لمين ينحف همن يرجعون له الاحساس |
اقتباس:
شكراً لمشاركتك,,,,,,,,, |
اقتباس:
شكراً لك,,,,,,,, |
اقتباس:
ولكن هذه النظرية أثبتت فشلها !! حيث أن الشخص من الممكن أن يفقد الإحساس بالجوع ولكن جسده يفقد الغذاء!!! ولكنه سوف يكسب فائدة وحيدة وهي الموت من دون الإحساس!!! |
الساعة الآن 12:56 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة