لاعجب من إسترجال النساء بل كل العجب من تأنث الرجال ..
 

باعتقـادي أنهم يسعـون لجـذب الجنـس الممـاثـل لا الجنس الآخـر ,لأن المـرأة بفطـرتهـا تحـب الرجـل القـوي الذي يسنـد ضعفهـا لا الرجل الذي يزيـد ضعفهـا ضعفـاً!!,
وهـذا هـو الشـذوذ - عينـه بعلمـه -!.

أسـأل الله أن يهـديهـم جـادة الصـواب .

[align=center]طوى ..


السؤال / كيف حدث هذا ..؟ أين الرقيب الأسري .. ؟


تساؤلات دائماً عالقة في ذهني عندما أشاهد هؤلاء المُتقلبون جنسياً .. بعيداً عن واقعهم الآن .. و تغيرهم الخُلقي ..



أجدت فأصبت ..


تحيتي لك[/align]

" يمكن على شان انه يفحط بالخامس " :c9:

دمت غاليا على محبيك .. ( للمعلومية دمت أسم مدينة تحوي أكبر مزارع القات في اليمن ) :)

لكن يا مشعل ما تشعر أن المعادلة ناقصة شيء واحد .. حتى تكتمل المعطيات .. أنا أعتقد أن شركة الكهرباء لو يقدرون يغيرون معامل " الدورة " للفواتير " الشهرية " حتى تقسم على " إثنين " إنطلاقا من قول أن المرأة نصف الرجل :)

أكيد بتوافقني ..

تقديري لشخصك .. :)

بحثت عن ذلك ، و لكني لم أعثر على إجابة شافيه تلملم شتات المشكلة ، فالتركيبة لها علاقة إذا كان هناك ملامح أنثوية على الأعضاء ، و الدليل أنه وجد " المخنث " على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم ، كما في حديث أم سلمة و فيما معناه أنه لم ينكر على المخنث دخوله على النساء حتى سمعه يصف الأنثى وصفاً دقيقاً .. و لأبن حجر و النووي و أبن القيم كتب قيمة يمكنها أن تساعد ولي الأمر على معالجة هذا السلوك المشين !

تقبل احترامي و تقديري ..

الفاضل أو الفاضلة إخلاص ,,

و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته ..

أولا أريد أن أتقدم لك بالشكر الجزيل على صراحتك و جرأتك في الحق ، و هذا دليل صدق نيتك و صفاء سريرتك ..

ثم أتقدم بالشكر مرة أخرى لك أيضا على سمو أخلاقك و طلبك المهذب .. حيث قلت " طلبا وليس أمرا " فصاحب هذا القول لا يسأل إلحاحا و لا يقولها متذللا , بل هو من باب لين القول و تلطيف العبارة و تحبيبها للنفس " فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى " فهنيئا لك بذلك :)

و أخيراً ، يجب أن تعرف أن النقد جاء في القرآن و السنة في مواضع كثيرة ، و بما يتناسب مع الأمر الذي ينكره الشارع ولا يقره كقوله تعالى " كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث " ، و كما جاء في الحديث الذي رواه إبن عباس رضي الله عنهم قال "قدم النبي صلى الله عليه وسلم صبح رابعة من ذي الحجة مهلين بالحج لا يخلطهم شيء فلما قدمنا أمرنا فجعلناها عمرة وأن نحل إلى نسائنا ففشت في ذلك القالة قال عطاء فقال جابر فيروح أحدنا إلى منى وذكره يقطر منيا فقال جابر بكفه فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقام خطيبا فقال بلغني أن أقواما يقولون كذا وكذا .... " الى آخر الحديث ، وجاء أيضا على هيئة التشريع وسن الأحكام و التفصيل فيها .. كباب الطهارة .. كقوله تعالى " وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء " الآية .. و كقوله تعالى " ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فأعتزلوا النساء في المحيض "

و لم أسهب في التعليل و التبرير إلا لأني لمست منك صدقك في التوجيه و التنبيه ..

إذا لا حياء في الدين ، و الغاية تبرر الوسيلة ، و الله من وراء القصد ..

تقبل كل التقدير و فائق الاحترام ..

طوى :)

بصراحه موضوعك في محله

واسلوبك في جيد

بعض الاحيان نجدهم في اماكن العامه وكنان شي لم يحدث عادي من ناحية هيئته وشكله

ولاكن نقول الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم به وفضلنا على كثير من خلقه

وبعض القصص التي نسمعها عن البنات المسترجلات التي تكمن فيها جميع الخشونه و (( والعربجه))

وهذا شي غير جيد


وتقبل مروري

الله يشفيهم او يقلعهم اللي ما يخاف ربه منهم
اجل انعم مني ويحطوا مكياج بطريقه فنيه ولا خبير مكاياج


http://www.alfrasha.com/up/19537017201243975868.gif

جزاكم الله خيرا كلام جميل من صاحب روح جميله

الا اني اخجل اذا قلت لك اني في ردي الثاني خربتها

على العموم مشكور أخوي