![]() |
اقتباس:
حضورك له تألق خاص ، ليحفظك الله ةيرعاك... شكرا لطيب تواجدك وعطر كلماتك.. جل التقدير .. دمت بمحبة... .. . |
اقتباس:
أعتز وأقدّر حضورك وكلمات الطيب ، نشرته حروفك .. بودي أن أتحدث وأقول الكثير عن مدينة إربد ولكنني وجدت الجمال فيما كتبه د. أحمد بن عبدالله السالم من السعودية ، ألقاها في جامعة اليرموك ضمن فعاليات الأيام الثقافية للجامعات السعودية في الأردن عام 2003 أقتطف منها هذه الأبيات، قال : قد عشقت الربوع قبل مجيئي وبعيد المجيء زالت شكوكي.. فيك يا إربد الهوى مستطاب لم يبالغ في وصفه واصفوك.. يا أريج التاريخ يا فتنة المصطاف لله در من ورثوك .. في رحاب اليرموك طاب لقاء هاجه من لقيت في اليرموك.. يا وجوها تهلل البشر منها وقلوبا بالطهر قدعمروك.. وعقولا إلى المعالي تسامت أيّ أمر أتى له زائروك أخي بريداوي 9 ، لك جل التقدير والاحترام.. دمت برعاية الله وحفظه... .. . |
اهلا اختنا مجد 88
اقتباس:
ثانياَ // أتشرف كثيراَ ان تكون فكرة الموضوع نابعــة من احدمواضعي ..! بالنسبة لمدينة أربد الجميلة ..تشرفت بزيارتها قبل سنوات وكانت بالفعل كما ذكرتي لنا ..والأجمل طيبة اهلها وكرمهم ..! فقد بهرني كثيراَ مارأيت هناك ..! أسال الله ان يحفظ مدينة أربد واهلها ...وكل مدن وطننا الإسلامي والعربي الغالي ..!! شكرا مجد88 ... ننتظر المزيــد |
اقتباس:
foryou تشرفت بحضورك أخي وسعدت جدا وأنا أبحث وأقلب صفحات تاريخ مدينة إربد ، وقد قرأت عن طقوس ختم القرآن الكريم على لسان الشاعر حسين خريس حيث يقول في حديثه للدكتور محمد علي الصويريكي : تعلمت أولا عند شيوخ الكتّاب وخاصة لدى الشيخ يعقوب في إربد ، حتى ختمت القرآن الكريم ، وانتهت الختمة بحفل بسيط وبكف _ كما كانت التقاليد_ من أحد الزملاء الذي أسرع بدوره يخبر والدي بأني ختمت القرآن ، ولينال الجائزة ، وتبعه جميع الطلاب الكتّاب ليأكلوا الحلوى وينشدوا الأناشيد الدينية والوطنية ، فكنت في ذلك اليوم أشبه بالعريس .. إنه تاريخ عابق بشذى الأوائل الذين قدوروا العلم واختاروا أن يبدأوه بعلوم القرآن واللغة التي نزلت فيه أيات الله.. أقدر حضورك جل التقدير.. دمت برعاية الله... ... |
اقتباس:
أشكرك أخي راشد وأعتز جدا بكلماتك الطيبة وكما ذكرت سابقا أسعدني كتابة هذا الطرح ،حيث أنني تعرفت معكم على جوانب كثيرة في تاريخ إربد وآخر ما قرأته ما ذكره المحامي غبد الرؤوف التل أنه قرأ كتابا فيه بلدة تاريخية باسم إربد ، أربيل وربما هي التي عناها البحتري بقوله: لعمر المعاني يوم صحراء إربد...لقد هيجت وجدا على ذي توجد منازل أضحت للرياح منازلا .... تردد فيها نؤى ورمدد كما قال الشاعر الأردني حيدر محمود في إحدى قصائده : وأبي فلاح من إربد للأرض المعطاءة ينشد ويحب الأرض ، وأمي ، والأولاد ويحب عيون الحرية.. ... لك الشكر وجل التقدير دمت برعاية الله... ... |
الساعة الآن 09:38 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة