![]() |
حياك الله أخي الكريم المتزن سبحان الله أول ما أسمع دعاء على أحد .. تصيبني قشعريرة فما بالك إذا كان الدعاء .. على شيخ فاضل .. وعلامة من أعلام الأمة.. أيضا كما قالت .. أختي الذاهبة ..في المساجد كثيرا ما أتضايق من الدعاء على غير المسلمين بالهلاك .. فلدي يقين .. أن ديننا دين رحمة .. كذلك .. عندما تحصل لهم كارثة .. أتضايق من قول " اللهم زد وبارك " بل الأفضل .. ودائما أقولها " الله يرحمهم برحمته ..ويلطف بهم " فياليت أخي المتزن وأخي الناقد .. تتكرمون علي .. بتوضيح هذه النقطة من الناحية الشرعية ولكم جزيل الشكر .. كذلك .. سأقتبس جزئية كتبتها سابقا .. أيضا يهمني رأيكم حولها : اقتباس:
وجزاكم الله خير الجزاء ونفع بكما وبارك في علمكما .. آمين وكل من يمر من هناااااا |
اقتباس:
بالنسبة للأئمة الذين يتكلفون بالدعاء ويستخدمون الأدعية المباشرة والتفصيلية غير المأثورة , فهم نتاج بيئة مكبوتة لم تتعود على الحرية ولذلك هم يلجأون إلى تلك الأدعية كنوع من التنفيس بالإضافة إلى التعبد .. وهذه نتيجة متوقعة لواقع كهذا , والخطأ قد يجر إلى خطأ . أما بالنسبة للكتاب المنسوب للشيخ ..... , فأنا كنتُ أعتقد مثلك ولكن مع الأسف تبيـّن لي أن نسبته صحيحة بعد أن ذكر لي ذلك أحد الأخوة في المنتدى المجاور بل وقال إنه وجد الكتاب يوزع عند باب أحد المساجد !!!!! وتقبلي تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
الذين لايعرفون للرأي الآخر احتراماً ولاتقديراً كثيرون .. يعني مهوب بس اللي انت تتحدث عنهم . وصاحبنا هو أحد أولئك الذين يتصفون بالحدية في الطرح . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
وأشكرك جزيل الشكر على تعليقاتك الجميلة ( خصوصاً كلامك عني الذي - والله - أعتبره وساماً على صدري أعتز وأتشرف به , وفي نفس الوقت لا أتفق معك فيه أبداً لأنك أنزلتني مكاناً عليـّاً لا أستحقه ووصفتني بما لا أستحق . فشكراً لك على ثنائك ونقائك وغفر الله لك مديحك لمن لا تعلم حاله ) 7 7 7 وبالنسبة لصاحبك الواعظ ( المطوع العربجي :) ) , فأفضل حل له ولأمثاله " الكثيرين " - مع الأسف - هو أن تذكر الرأي الغريب دون أن تذكر صاحبه , فإن وجدته قد قبله وسُـرّ به فقل له إن هذا هو رأي الشيخ فلان ( الذي لا يحبه ) وإن وجدته قد رفضه وتمعـّر وجهه غضباً فقل له إن هذا هو رأي العالم فلان ( الذي يحبه أو على الأقل لا يمكن أن يشكك به كما لو كان أحد الأئمة الأربعة أو أحد علماء السلف مثلاً ) والهدف من هذا , هو تربية هؤلاء على التركيز على الآراء وترك الأشخاص وكذلك على احترام الآراء أو على الأقل عدم التهجم عليها ( من الباب للطاقة ) . 7 7 7 نعود إلى صلب الموضوع : بما أنك تقول إنه لا يجوز , فما قولك فيمن يقول : " بما أنه يجوز التكفير والتبديع والتضليل , فكذلك يجوز الدعاء " ؟؟!! أرجو أن أقرأ تعليقك على هذا , ولك شكري وتقديري أخي العزيز ,, وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
ومن هي سبيكة ذي ؟؟!! :) وتقبلي تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
بل وأظن أنك تحبه ومستعد للدفاع عنه بعد :) وأكاد أقسم بالله أني لو ذكرتُ اسمه ما اتهمتـَه بهذه الاتهامات . ومع ذلك ما راح أقبل تحديك واذكر اسم الشيخ , لأنه مهوب هذا هدفي . أنا هدفي هو البحث عن إجابة لسؤالي ومدارسة ذلك .. وكذلك تنبيه الجميع وتعويدهم على تخطئة الخطأ أياً كان قائله وفي نفس الوقت احترامه وعدم التهجم على شخصه أو اتهامه في دينه ونيته . ولا معصوم إلا النبي صلى الله عليه وسلم . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
وهذولا أنا مسميهم : ( المطاوعة العرابجة ) وهو أدق وصف لحالهم , فالبـَدي بـَدي لكزس والمكينة مكينة قطاع عشرة :) مع احترامي وتقديري لأشخاصهم , ولكن حالهم وفكرهم فعلاً بحاجة إلى إصلاح " وتوظيب " أو حتى " ترهيم " . :) وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
أشكرك جزيل الشكر على تعليقك الجميل , وأسعدكِ الله كما أسعدتيني , إذ متابعة أمثالك شرف , ومهمة صعبة في نفس الوقت . وتقبلي تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
يعني يابو خالد اللي يخطي لازم تكون عقيدته مش ولابد ؟؟؟!!! أرجو ألا تكون حدياً في حكمك على الآخرين أخي الفاضل ,, وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
الكاتب هو الداعي , ولم ينقل الكلام . ولو كان ناقلاً للكلام , ما كتبتُ موضوعي أصلاً . ( مع العلم أن النقل المؤيـِّد مماثل للإنشاء ابتداءً ) وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
أهلاً وسهلاً بك أختي الفاضلة فاطمة الوليعي بالنسبة للجزء الأول من كلامك وكذلك الجزء الثاني الموجود في الاقتباس , فهو جانب من إحدى مواضيعي القديمة ( عن مسألة التكفير ) وكذلك هو جانب من إحدى مواضيعي المستقبلية حول المفاهيم الخاطئة التي ينبغي أن تصحح , وسأطرحه إن شاء الله في المستقبل ( في الجزء الرابع مهوب الثالث :) ) وإن أردتِ تعليقي المباشر على فعل المفكر الكويتي , فسبب استغفاره برأيي - والله أعلم - هو أنه يرى عدم جواز الدعاء بدمار أمريكا وهلاك من فيها لأن فيهم المسلم والبريء غير المحارب وأمثالهم . وقد يكون هذا المفكر الكويتي يرى أن فعل الإمام هو من التعدي في الدعاء ولذلك كان يستغفر . مجرد توقع شخصي , والله أعلى وأعلم . وتقبلي تحياتي 00 المتزن |
تعجبي من ردود الأخوة أشد من تعجبي من دعاء الشيخ على الشيخين وذلك أن بعض الإعتقادات يلزم منها لوازم قد يسلكها بعض العلماء لا يفهمها العامة - وهم من لم يبلغ رتبة الآجتهاد - فالتسرع في قول لا يجوز أو لا يجوز ، لا شك أنه من القول على الله بلا علم ، وأما العلماء فهم ورثة الأنبياء غيرُ معصومون يجري عليهم الخطأ كما يجري على غيرهم ، والأولى أن لا يشرك العامة في خلاف العلماء وكنت أتمنى من الأخ الفاضل المتزن أن يكون سياق سؤاله:
هل يجوز الدعاء على مسلم بالهلاك وأن يريح الله الأمة منه ؟؟؟!!! سؤال تبادر لذهني بعد أن قرأتُ كلاماً في كتاب (لأحد المؤلفين) يدعو على (شيخين فاضلين) بأن يريح الله الأمة منهما , ووصفهما بالملبـِّسين اللابسين الحق بالباطل , بل وحكم عليهما بالضلال !!!! وأما حكم الضلال فهو أوسع مما ضيقه أفهم العامة فكل من ضل الطريق المستقيم يقال له ضال ويحكم عليه بالضلال ولا يلزم أن يكون كافراً أو مبتدعاً أو أن يحكم عليه بالنار! هذا بعض ما جادت به النفس باختصار أرجوا أن لا يكون مخلاً ، ومامنا إلا راد أو مردود عليه ، والسعيد من أخذ البدليل ، واستحضر الإقتداء بسيد المرسلين ، وأما من كان همه التقليد فلا شك أن صوابه وخطأه تابع لخطأ وصواب من يقلده فلا كلام معه! وقد دعا سعد بن أبي وقاص على المرأة والرجل في يوم القادسية وعلى ابنته بالهلاك. فقد أخرج ابن عبد البر في التمهيد قال: حدثنا عبدالله بن محمد بن يوسف حدثنا الحسين بن أحمد بن بزاذ حدثنا أبو سعيد بن الأعرابي حدثنا ابن أبي الدنيا حدثنا العباس بن طالب حدثنا أبو إسحاق الطالقاني عن ابن المبارك عن داود بن قيس قال حدثتني أمي وكانت مولاة نافع بن عتبة بن أبي وقاص قالت رأيت سعدا زوج ابنته رجلا من أهل الشام وشرط لها أن لا يخرجها فأرادت أن تخرج معه فنهاها سعد وكره خروجها فأبت إلا أن تخرج فقال سعد اللهم لا تبلغها ما تريد فأدركها الموت في الطريق فقالت: تذكرت من يبكي علي فلم أجد من الناس إلا أعبدي وولائدي وقال ابن كثير في البداية والنهاية (ج8/ص76):قال سفيان بن عيينة لما كان يوم القادسية كان سعد على الناس وقد أصابته جراح فلم يشهد يوم الفتح فقال رجل من بجيلة ألم تر أن الله اظهر دينه وسعد بباب القادسية معصم فأبنا وقد أيمت نساء كثيرة ونسوة سعد ليس فيهن أيم فقال سعد اللهم اكفنا يد ولسانه فجاءه سهم غرب فاصابه فخرس ويبست يداه جميعا .وقد أسند زياد البكائى وسيف بن عمر عن عبد الملك بن عمير عن قبيصة بن جابر عن ابن عمر فذكر مثله. والله تعالى أعلم |
أهلاً وسهلاً بك يا أبا معاذ
هل أفهم من كلامك أنك تميل إلى جواز الدعاء على مسلم بالهلاك لمجرد أنه اختلف معك أو فعل فعلاً ترى أنه خطأ ؟؟!! ثم إن الأثرين ( على افتراض ثبوتهما ) لا يمكن الاحتجاج بهما لسببين : الأول : أنها أفعال غير معصومين , ولهذا فلا يـُحتج لفعل غير معصوم بفعل أو قول غير معصوم مثله . الثاني : أن مسألتنا تختلف عن المسألتين اللتين أوردتـَهما . ألا تتفق معي في ذلك ؟؟!! وتقبل تحياتي 00 المتزن |
الساعة الآن 05:45 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة