*غريبه*
20-12-06, 02:48 am
المرء في هذه الدنيا يعلم علم اليقين أن مصيره الموت ..
وأنه سيحاسب على كل شيء
لكن رغم ذلك يعصي الله!!! ويفرح بالدنيا!!!.. يحقد! ويحسد! .. يعادي!.. يظلم!... وقد يقتل!!!
كل ذلك من أجل الدنيا الفانيه ... لاندري هل نسمي ذلك غباء..! أم طمعا..!
أم حبا للماده والمصلحه...أم حبا للدنيا ورغبة في البقاء... أم ماذا نسميه؟؟؟..
الحقيقه أنه مهما تعددت الأسباب وتنوعت
فليس هناك عذرا لهذا المخلوق في أن لايستجيب لنداء الحق والخير
ويسير وفق
منهج الخالق عز وجل الذي أمره به....
ويبقى السؤال الأهم ..
متى ندرك أنّا لا محالة مفارقون لهذه الدنيا؟؟؟
وأنّا مقبلون على حساب عظيم من رب عظيم؟؟؟
سبحانه عز وجل؟ا .. وسنُسأل عن الصغيرة والكبيره .
هل ننتظر حتى نمرض أو نضعف أو .. أو ..
ربما يأتينا الموت غفلة ونحن دونما
استعداد لهذا الخطب الجلل.
متى نزهد في الدنيا وتتعلق قلوبنا وعقولنا وجوارحنا فيما عند الله..
في الجنه وحياة الآخره التي هي دار القرار والنعيم الخالد....
متى ندرك ذلك ونستشعره بكل أحاسيسنا
ومشاعرنا ؟؟؟....
متى...؟؟؟
وأنه سيحاسب على كل شيء
لكن رغم ذلك يعصي الله!!! ويفرح بالدنيا!!!.. يحقد! ويحسد! .. يعادي!.. يظلم!... وقد يقتل!!!
كل ذلك من أجل الدنيا الفانيه ... لاندري هل نسمي ذلك غباء..! أم طمعا..!
أم حبا للماده والمصلحه...أم حبا للدنيا ورغبة في البقاء... أم ماذا نسميه؟؟؟..
الحقيقه أنه مهما تعددت الأسباب وتنوعت
فليس هناك عذرا لهذا المخلوق في أن لايستجيب لنداء الحق والخير
ويسير وفق
منهج الخالق عز وجل الذي أمره به....
ويبقى السؤال الأهم ..
متى ندرك أنّا لا محالة مفارقون لهذه الدنيا؟؟؟
وأنّا مقبلون على حساب عظيم من رب عظيم؟؟؟
سبحانه عز وجل؟ا .. وسنُسأل عن الصغيرة والكبيره .
هل ننتظر حتى نمرض أو نضعف أو .. أو ..
ربما يأتينا الموت غفلة ونحن دونما
استعداد لهذا الخطب الجلل.
متى نزهد في الدنيا وتتعلق قلوبنا وعقولنا وجوارحنا فيما عند الله..
في الجنه وحياة الآخره التي هي دار القرار والنعيم الخالد....
متى ندرك ذلك ونستشعره بكل أحاسيسنا
ومشاعرنا ؟؟؟....
متى...؟؟؟