ماركو
07-11-06, 08:18 pm
هاذي قصه حصلنت بالجبيل :19[1]:
لاعبة كاراتيه سعودية ، تلقن شابين حاولا معاكستها درسا في الأخلاق
لن ينسوه أبدا !!
شجاعة الفتـاة وبراعتها أذهلت المتواجدين في السوق
الجبيل : لقـنت فتاة في الثلاثين من عمرها شابين ، درساً في الأخلاق
، لن ينسياه أبداً ، خصوصاً مع كثرة الشهود عليهما ، بعد قيامهما
في احد الايام، بالتحرش بها ومغازلتها في مركز تجاري في مدينة
الجبيل الصناعية .. فما كان منها إلا أن إنهمرت عليهما بوابل من (
الركلات واللكمات العنيفة ) وأظهرت تفنناً في القتال والدفاع عن
النفس ، ومن دون أن تطلب المساعدة من أحد ، وكان في دروس الكاراتيه
التي تلقتها في وقت سابق ، عوناً لها مما جعل الشابين يحاولان الفرار
منها ولكن من دون جدوى !!
وغيرت الفتاة بـ ( لكماتها وتسديداتها القوية ) الصورة النمطية ،
والتي دائما ماتهرب فيها الفتاة من المتحرشين بها .. إلا أن هذه
الفتاة ، جعلت الشابين ( يبحثان عن مكان يختبئان فيه ) من هول ما
وجدا منها إضافة إلى إستهزاء المتسوقين في المركز والضحك والتفرج
عليهما .
وحاول أحدهما بعد أن ( أفلت من قبضتها ) أن ينقذ زميله منها ، إلا أن
محاولته باءت بالفشل ، فتلقى كماً آخر من الضرب واللكمات ، ووجد نفسه
طريحاً وهي تدوس عليه بقدميها !!! :a8: :a1:
.. وبعد محاولات وتوسطات من متسوقين شهدوا الحادثة ، أخلت الفتاة
سبيل الشابين ، ومضت ( رافعة رأسها من دون أن تظهر عليها علامات
الضعف ) .. فيما حاول الشابان درء الإهانة بالتستر على وضعهما !!
شجاعة هذه الفتاة ، تركت دهشة على وجوه المتسوقين ..
ويقول إبراهيم بلغيث : كنت في الممر القريب من المحل الذي حدثت فيه (
المعركة ) بين الفتاة والشابين ، وتوجهت إلى داخل المحل بسرعة بعد
سماعي صراخ الفتاة والشابين ، ولكن شد انتباهي أن الفتاة هي من كانت
تطلق صيحات الكاراتيه ، أثناء ضربها للشابين، وهي صرخات لا يطلقها
إلا لاعبو الكاراتيه لإخافة خصومهم وشحن قواهم الباطنة .. مضيفاً لقد
هالني حقا ما رأيته ، فكان أحد الشابين مستلقياً على بطنه ، بعد أن
وضعت الفتاة قدمها فوقه مانعة إياه من الحركة ، والآخر يحاول تحرير
يده من قبضتها بعد أن لوتها نحو الخلف !!
ويضيف إبراهيم بلغيث .. صراحة لم أتمالك نفسي من الضحك ، من رؤية
الشابين وحظهما التعيس الذي رمى بهما على هذه الفتاة ليتحرشا بها ..
وقال ايضا أن هذه الفتاة الشجاعة ، بعد أن ( أطلقت سراح الشابين ،
إتجهت نحو مخرج المحل بكل شموخ وكبرياء متباهية بما فعلته بالشابين )
يذكر أن أحد الشابين حاول تجاوز الإحراج أمام الحاضرين ، وهو يجمع
أغراضه التي سقطت - بعد إنصراف الفتاة - ولحفظ ماء وجهه مما تلقاه من
ضرب ، ومن قسوة نظرات المتجمهرين الممزوجة بالشماتة والإستهزاء عليه
.. حاول تحويل ما حدث إلى موقف فكاهى بقوله :
ياليت كل البنات كذا» !!!
وش رايكم!!!!
لاعبة كاراتيه سعودية ، تلقن شابين حاولا معاكستها درسا في الأخلاق
لن ينسوه أبدا !!
شجاعة الفتـاة وبراعتها أذهلت المتواجدين في السوق
الجبيل : لقـنت فتاة في الثلاثين من عمرها شابين ، درساً في الأخلاق
، لن ينسياه أبداً ، خصوصاً مع كثرة الشهود عليهما ، بعد قيامهما
في احد الايام، بالتحرش بها ومغازلتها في مركز تجاري في مدينة
الجبيل الصناعية .. فما كان منها إلا أن إنهمرت عليهما بوابل من (
الركلات واللكمات العنيفة ) وأظهرت تفنناً في القتال والدفاع عن
النفس ، ومن دون أن تطلب المساعدة من أحد ، وكان في دروس الكاراتيه
التي تلقتها في وقت سابق ، عوناً لها مما جعل الشابين يحاولان الفرار
منها ولكن من دون جدوى !!
وغيرت الفتاة بـ ( لكماتها وتسديداتها القوية ) الصورة النمطية ،
والتي دائما ماتهرب فيها الفتاة من المتحرشين بها .. إلا أن هذه
الفتاة ، جعلت الشابين ( يبحثان عن مكان يختبئان فيه ) من هول ما
وجدا منها إضافة إلى إستهزاء المتسوقين في المركز والضحك والتفرج
عليهما .
وحاول أحدهما بعد أن ( أفلت من قبضتها ) أن ينقذ زميله منها ، إلا أن
محاولته باءت بالفشل ، فتلقى كماً آخر من الضرب واللكمات ، ووجد نفسه
طريحاً وهي تدوس عليه بقدميها !!! :a8: :a1:
.. وبعد محاولات وتوسطات من متسوقين شهدوا الحادثة ، أخلت الفتاة
سبيل الشابين ، ومضت ( رافعة رأسها من دون أن تظهر عليها علامات
الضعف ) .. فيما حاول الشابان درء الإهانة بالتستر على وضعهما !!
شجاعة هذه الفتاة ، تركت دهشة على وجوه المتسوقين ..
ويقول إبراهيم بلغيث : كنت في الممر القريب من المحل الذي حدثت فيه (
المعركة ) بين الفتاة والشابين ، وتوجهت إلى داخل المحل بسرعة بعد
سماعي صراخ الفتاة والشابين ، ولكن شد انتباهي أن الفتاة هي من كانت
تطلق صيحات الكاراتيه ، أثناء ضربها للشابين، وهي صرخات لا يطلقها
إلا لاعبو الكاراتيه لإخافة خصومهم وشحن قواهم الباطنة .. مضيفاً لقد
هالني حقا ما رأيته ، فكان أحد الشابين مستلقياً على بطنه ، بعد أن
وضعت الفتاة قدمها فوقه مانعة إياه من الحركة ، والآخر يحاول تحرير
يده من قبضتها بعد أن لوتها نحو الخلف !!
ويضيف إبراهيم بلغيث .. صراحة لم أتمالك نفسي من الضحك ، من رؤية
الشابين وحظهما التعيس الذي رمى بهما على هذه الفتاة ليتحرشا بها ..
وقال ايضا أن هذه الفتاة الشجاعة ، بعد أن ( أطلقت سراح الشابين ،
إتجهت نحو مخرج المحل بكل شموخ وكبرياء متباهية بما فعلته بالشابين )
يذكر أن أحد الشابين حاول تجاوز الإحراج أمام الحاضرين ، وهو يجمع
أغراضه التي سقطت - بعد إنصراف الفتاة - ولحفظ ماء وجهه مما تلقاه من
ضرب ، ومن قسوة نظرات المتجمهرين الممزوجة بالشماتة والإستهزاء عليه
.. حاول تحويل ما حدث إلى موقف فكاهى بقوله :
ياليت كل البنات كذا» !!!
وش رايكم!!!!