خالد الحربي
06-11-06, 10:55 pm
كنت أقرأ جريدة (( الجزيرة السعودية )) .. وتحديدا الصفحة الرياضية ..
وطبعاً ماهوب من عادتي أني أقرأ (( الجزيرة )) .. لأنها جريدة (( ماصخة وسامجة لأقصى حد السماجة )) .. إلا على فكرة انا أذكر أن جريدة الجزيرة كانت على وشك الأفلاس وكانوا عشان يمشون جريدتهم يحطون مع العدد جهاز جوال هه
أحس أن هالجريدة .. تطبع (( عشان نحط عليها صحن الاكل )) .. (( شغل عزوبية )) ..
وبما أن أخوي (( المفعوص )) .. يقراها .. (( هلالي بعيد عنكم )) .. قلت خلني أقرأ وش فيها من أخبار ..
فتحت الصفحات الرياضية بما أن لي فترة طويلة ما قريت (( هالجزيرة )) .. وكنت (( أتمنى أن خطها الرياضي صار عقلاني ومتزن )) .. بس مع الأسف خاب ظني ..
خطها واحد لا تحيد عنه (( تعصب غبي ومقيت )) .. من كل كتابها الرياضيين .. (( بدون أستثناء لأحد)) ..
حتى (( رسام الغفلة )) .. (( رشيد السليم )) ..
شفت مقالاتهم (( المنحطة .. والتافهة )) .. تجاه كل نادي غير ناديهم الأوحد (( الهلالي )) .. واللي يحصل على التمجيد كل التمجيد .. وكأن هالنادي ولاعبيهم هم مثل (( أله أوحد )) .. وغيره من الأندية أو لاعبين الأندية (( كفرة حادوا عن طريق الحق والرشاد )) .. ومن واجبهم أرجاعهم لمعتقدهم (( الهلالي )) ..
ولتذكير ليس إلا ..(( قائد التعصب في جريدة الجزيرة هو عثمان العمير .. يوم كان كاتب صغير في جريدة الجزيرة)) ..
(( عثمان العمير كان له لقاء بتلفزيون المستقبل بسنة 1417 هـ في برنامج خليك في البيت .. وسأله زاهي وهبي عن التعصب الرياضي في المملكة .. ورد عليه عثمان العمير أن اللي جالس يصير في كتابات الصحف هو مرفوض .. وبدأ ينتقد التعصب .. قهرني انا وأتصلت على البرنامج .. ورديت عليه وقلت له .. يا عثمان أنت كنت حامل راية التعصب في المملكة وأنت غرست بذرة هالتعصب والحين غرسك وبذرك نبت .. فلا تحاول تقنع الناس أنك ضد التعصب وانت راسه )) ..
نرجع لمستصحفي الصحف (( الأقزام )) ..
كتاباتهم تنبض قيح وصديد .. ومثل الصهاينة كانت كتاباتهم (( الحق باطل .. والباطل حق )) .. كل شي ضد ناديهم ولاعبيهم فهو باطل حتى لو كان حق .. والباطل تجاه الأندية الثانية حق حتى لو كان باطل ..
والدليل تلفظ جماهيرهم (( جماهير الطواقي )) :) .. على نادي الأتحاد أنهم جايين من نيجيريا :) ..
كل (( أقزام نادي الهلال من كتاب ورؤوساء لم يعيبوا على حقين الطواقي فعلهم .. لا كلهم على قلب رجل واحد ضد القرار اللي صدر بنقل مباريات نادي الهلال :) )) .. ما قلت لكم يقلبون الحق باطل والباطل حق :) .. بأختصار هم (( لوبي XXX )) ..
عموما ما أبي أطيل عند نقطة الرياضة السعودية ..
لأن الرياضة السعودية بإنحدار رهيب (( وعساهم أردى وأردى وأن شاء الله بالحضيض .. وقسم بالله فرحتي ما كانت توصف يوم خسر من المانيا 8 صفر على المنتخب الهلالي :) .. سامي الجابر سنتر وقتها 9 مرات على رقم فنيلته :) .. ))
لأن الرياضة السعودية بعد (( الأمير فيصل بن فهد .. )) في خبر كان .. كان يعطي لكل ذي حق حقه ..
ماهوب مثل (( سلطان بن فهد )) .. لعبت فيه الصحافة الهلالية وبقراراته ..
والحال من بعضه ..
حتى كتاب الشأن الداخلي واللي يخص المواطن السعودي .. كله تمجيد لأي قرار يصدر عن الدولة .. بدون أي نقاش .. فقط كتابة لمجرد التطبيل والأرتزاق (( مرتزقة )) ..
كتاب عفى عليهم الزمن وتجاوزهم ..
مثل الحدث العظيم والتحول الكبير في قرار الحكومة السعودية بخصوص (( توريث الملك )) .. قرار مثل هذا قرار حكيم أعتبره بداية لنقلة نوعية في تاريخ السعودية .. بس مع الأسف كل كتاب الصحف .. مجدوا هالقرار بدون ما يتعمقون فيه ..
أو يشوفون سلبياته أو ثغراته .. الكل (( هتف للقرار بدون وعي )) فقط لمجرد الأرتزاق ..
أو حتى أي قرار يصدر من الدولة .. (( كلهم يعتبرونها مكرمة ملكية )) .. مافيه أي يتجرأ وينتقد أو يحاول أنه يتعمق بأي قرار يصدر .. كل الكتاب (( يمجدون الحكومة والقرار )) ..
والكثير من القرارات اللي صدرت في الماضي من قبل الدولة (( الكتاب عبروا عن فرحتهم بهذا القرار وأن هالقرار رايح يخدم الصالح العالم .. ألخ من الأرتزاق الكتابي )) .. بس بعد فترة يطلع قرار يلغي القرار السابق (( نفس كتاب الأرتزاق يهتفون للقرار الجديد وأن القرار القديم كان سيء وأنه كان عبئ على المواطنيين !! ))
المفروض يصدر قرار من قبل وزارة الإعلام .. بمنع 99% من كتاب الصحف المسترزقين من الكتابة لأنهم هم أساس وخراب البلد ..
لنا لقاء مع اللبراليين ومنهم كاتب الدجل والشعوذة (( عبدالله بخيت .. أبو يارا ))
ورد بالمقال بعض الالفاظ التي نعتذر عن نشرها لمخالفتها شرعا وأدبا
وطبعاً ماهوب من عادتي أني أقرأ (( الجزيرة )) .. لأنها جريدة (( ماصخة وسامجة لأقصى حد السماجة )) .. إلا على فكرة انا أذكر أن جريدة الجزيرة كانت على وشك الأفلاس وكانوا عشان يمشون جريدتهم يحطون مع العدد جهاز جوال هه
أحس أن هالجريدة .. تطبع (( عشان نحط عليها صحن الاكل )) .. (( شغل عزوبية )) ..
وبما أن أخوي (( المفعوص )) .. يقراها .. (( هلالي بعيد عنكم )) .. قلت خلني أقرأ وش فيها من أخبار ..
فتحت الصفحات الرياضية بما أن لي فترة طويلة ما قريت (( هالجزيرة )) .. وكنت (( أتمنى أن خطها الرياضي صار عقلاني ومتزن )) .. بس مع الأسف خاب ظني ..
خطها واحد لا تحيد عنه (( تعصب غبي ومقيت )) .. من كل كتابها الرياضيين .. (( بدون أستثناء لأحد)) ..
حتى (( رسام الغفلة )) .. (( رشيد السليم )) ..
شفت مقالاتهم (( المنحطة .. والتافهة )) .. تجاه كل نادي غير ناديهم الأوحد (( الهلالي )) .. واللي يحصل على التمجيد كل التمجيد .. وكأن هالنادي ولاعبيهم هم مثل (( أله أوحد )) .. وغيره من الأندية أو لاعبين الأندية (( كفرة حادوا عن طريق الحق والرشاد )) .. ومن واجبهم أرجاعهم لمعتقدهم (( الهلالي )) ..
ولتذكير ليس إلا ..(( قائد التعصب في جريدة الجزيرة هو عثمان العمير .. يوم كان كاتب صغير في جريدة الجزيرة)) ..
(( عثمان العمير كان له لقاء بتلفزيون المستقبل بسنة 1417 هـ في برنامج خليك في البيت .. وسأله زاهي وهبي عن التعصب الرياضي في المملكة .. ورد عليه عثمان العمير أن اللي جالس يصير في كتابات الصحف هو مرفوض .. وبدأ ينتقد التعصب .. قهرني انا وأتصلت على البرنامج .. ورديت عليه وقلت له .. يا عثمان أنت كنت حامل راية التعصب في المملكة وأنت غرست بذرة هالتعصب والحين غرسك وبذرك نبت .. فلا تحاول تقنع الناس أنك ضد التعصب وانت راسه )) ..
نرجع لمستصحفي الصحف (( الأقزام )) ..
كتاباتهم تنبض قيح وصديد .. ومثل الصهاينة كانت كتاباتهم (( الحق باطل .. والباطل حق )) .. كل شي ضد ناديهم ولاعبيهم فهو باطل حتى لو كان حق .. والباطل تجاه الأندية الثانية حق حتى لو كان باطل ..
والدليل تلفظ جماهيرهم (( جماهير الطواقي )) :) .. على نادي الأتحاد أنهم جايين من نيجيريا :) ..
كل (( أقزام نادي الهلال من كتاب ورؤوساء لم يعيبوا على حقين الطواقي فعلهم .. لا كلهم على قلب رجل واحد ضد القرار اللي صدر بنقل مباريات نادي الهلال :) )) .. ما قلت لكم يقلبون الحق باطل والباطل حق :) .. بأختصار هم (( لوبي XXX )) ..
عموما ما أبي أطيل عند نقطة الرياضة السعودية ..
لأن الرياضة السعودية بإنحدار رهيب (( وعساهم أردى وأردى وأن شاء الله بالحضيض .. وقسم بالله فرحتي ما كانت توصف يوم خسر من المانيا 8 صفر على المنتخب الهلالي :) .. سامي الجابر سنتر وقتها 9 مرات على رقم فنيلته :) .. ))
لأن الرياضة السعودية بعد (( الأمير فيصل بن فهد .. )) في خبر كان .. كان يعطي لكل ذي حق حقه ..
ماهوب مثل (( سلطان بن فهد )) .. لعبت فيه الصحافة الهلالية وبقراراته ..
والحال من بعضه ..
حتى كتاب الشأن الداخلي واللي يخص المواطن السعودي .. كله تمجيد لأي قرار يصدر عن الدولة .. بدون أي نقاش .. فقط كتابة لمجرد التطبيل والأرتزاق (( مرتزقة )) ..
كتاب عفى عليهم الزمن وتجاوزهم ..
مثل الحدث العظيم والتحول الكبير في قرار الحكومة السعودية بخصوص (( توريث الملك )) .. قرار مثل هذا قرار حكيم أعتبره بداية لنقلة نوعية في تاريخ السعودية .. بس مع الأسف كل كتاب الصحف .. مجدوا هالقرار بدون ما يتعمقون فيه ..
أو يشوفون سلبياته أو ثغراته .. الكل (( هتف للقرار بدون وعي )) فقط لمجرد الأرتزاق ..
أو حتى أي قرار يصدر من الدولة .. (( كلهم يعتبرونها مكرمة ملكية )) .. مافيه أي يتجرأ وينتقد أو يحاول أنه يتعمق بأي قرار يصدر .. كل الكتاب (( يمجدون الحكومة والقرار )) ..
والكثير من القرارات اللي صدرت في الماضي من قبل الدولة (( الكتاب عبروا عن فرحتهم بهذا القرار وأن هالقرار رايح يخدم الصالح العالم .. ألخ من الأرتزاق الكتابي )) .. بس بعد فترة يطلع قرار يلغي القرار السابق (( نفس كتاب الأرتزاق يهتفون للقرار الجديد وأن القرار القديم كان سيء وأنه كان عبئ على المواطنيين !! ))
المفروض يصدر قرار من قبل وزارة الإعلام .. بمنع 99% من كتاب الصحف المسترزقين من الكتابة لأنهم هم أساس وخراب البلد ..
لنا لقاء مع اللبراليين ومنهم كاتب الدجل والشعوذة (( عبدالله بخيت .. أبو يارا ))
ورد بالمقال بعض الالفاظ التي نعتذر عن نشرها لمخالفتها شرعا وأدبا