مـر كـب الشـوق
04-11-06, 04:35 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته . وبعد..
عبر هذا المنتدى المتميز وكونه احد المنابر الذي لا يستهان فيه
ألوح بيدي من على هذا المنبر بإشارة قف
نعم قف ولا تستغرب
أود أن أعرج على موضوع في غاية الاهميه وفي الوقت ذاته لا نعطيه ذرة من أحقيته
إلى كل مسلم أيا كان مستوى إيمانه
لك رسالتي
الأفلام الكرتونية التي طالما اشترينها لأبنائنا وقد نجلس مع ابنائنا ونضحك سويا على توم و يجري وباك بانثر و باباي وزيتونه وغيره الكثير والكثير والكثير
ولكن لما لا نفكر فيما يقصد هذا الفلم ؟ يشوهه سمعة من؟ يهدف إلى ماذا ؟
بشكل أساسي ودون تصنع مواقف نعلم بأن المقصود في كل شيء من صغيره وكبيرة
الاسلام و المسلمين ولك ملاحظة ذلك
يضعون صاحب اللحية هو المتوحش ! وديننا ماذا يقول
فضلوا الفأر على القط ! وديننا ماذا يقول
جعلوا النحل ضار ومتوحش ! وديننا ماذا يقول
ابدعوا في ظلم العنكبوت كونها متوحشه ! وديننا ماذا يقول
ابدعوا في القرد والقط وغيره الكثير وحببوهم لدى المسلمين
وصلونا عن طريق الغزو الفكري بالفضائيات فبتدءوا بالصغير قبل الكبير وخازوا على اقناع مختلف الاعمار والجنسين بما هو مخالف لشريعتنا
ثم تقاليدنا ؟
ابدعوا للاطفال الافلام الكرتونيه على العلم اني شاهدت أناس قد وصلوا الثلاثون في اعمارهم ومع ذلك تجده يتقهقه اما توم وجيري
-أسأله مالمضحك يقول لك بوساعة وجهه انظر روحه تخرج إلى السماء وتتمشى بين السحب !! ماهو الهدف افيدوني !! هل اضحك ام استغرب واتعجب ؟؟
ابدعوا للشباب الافلام منها الجنسي ومنها المضحك الساخر في حق الاسلام ثم العرب
ولكن عند بلوغ ذلك الشاب سن الخمسة وخمسون ماذا يتابع في الفضائيات حتما ودون تسأل سيبقى على تلك الأفلام المشينة وريال مدريد وبرشلونا
صراحة الموضوع ذو اهمية كبرى لم اجد لأهميته حد . وضعت الموضوع لنحمي اطفلنا من هذه الافلام و خطورتها ولا انسى العاب البلايستيشن التي
اخذها الكبير قبل الصغيرو أصبح اللهو هو شغله الشاغل
احبائي القراء كنت اود ان نضع انظارنا على الاطفال ونربيهم حسب ما ارادته الشريعه الاسلاميه
ولكن اثناء كتابتي لهذا الموضوع وإلى هذا السطر
وجدت أن الصغار غير ملامون على فعلهم لأن الكبار أصبحوا احوج بالرعاية قبل الصغار
نجد منا نحن من لنا السلطة نذهب ونتسوق ونحظر لأبنائنا الألعاب دون رقابة منا فنوقعهم بالمحظور
لو سأل ساأل كل اساليب الترفيهه لدينا مصدرها الغرب فيصممون كيف يشائون ونحن المستهلكون لا نستطيع ان نطلب منهم مواصفات معينه ؟؟
لدي انا الجواب الشافي
فنذكر في زمنن ليس بالبعيد ظهور العرائس التي ليس لها ملامح في الوجهه وفي وقتنا الحاضر وجدنا انتشارها بشكل لا بأس فيه
اما بديل الافلام الكرتونيه افلام كرتونية أخرى وهي الموجودة في قناة المجد اثاب الله القائمين عليها
اما الألعاب فتذكر بابا سلام الذي فيه أيات قرءانية وادعيه يرددها الاطفال
والأشياء البديلة لا تكاد ان تحصى
ايه المسلمون مادعني اكتب هذا الموضوع وجدت نفسي احب الفار اكثر من القط فتذكرت ابو هريرة والكل يعرف لماذا سمي بهذا الاسم
ولم ينهره الرسول صلى الله عليه وسلم عن حمل تلك القطه بل قال انها طاهره يجوز ان تتوضا من انائها التي تشرب فيه
اما الفار فنعلم سويا انه من الفواسق التي يجوز قتلها لو لم تظر
فوجدت نفسي اعارض ما مفروض ان يحدث قسألت نفسي من الذي زرع في قلبي حب الفار فوجدت نفسي ممن تابع توم و جيري
فعرفت السر ( حبي للحيوان لا اقصد فيه الا اني اجد نفسي تود الغلبه لهذا فيما لو حدث اختلاف بينهما فقط )
أطفاااااااااااااااالنا أمانة في اعناقنا فلماذا لا نصبح ممن اذا أؤتمن قدم امانته
اتمنى ان يأخذ الموضوع اهميته ولا يترك يذهب إلى صفحات المؤخرة من المنتدى
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته . وبعد..
عبر هذا المنتدى المتميز وكونه احد المنابر الذي لا يستهان فيه
ألوح بيدي من على هذا المنبر بإشارة قف
نعم قف ولا تستغرب
أود أن أعرج على موضوع في غاية الاهميه وفي الوقت ذاته لا نعطيه ذرة من أحقيته
إلى كل مسلم أيا كان مستوى إيمانه
لك رسالتي
الأفلام الكرتونية التي طالما اشترينها لأبنائنا وقد نجلس مع ابنائنا ونضحك سويا على توم و يجري وباك بانثر و باباي وزيتونه وغيره الكثير والكثير والكثير
ولكن لما لا نفكر فيما يقصد هذا الفلم ؟ يشوهه سمعة من؟ يهدف إلى ماذا ؟
بشكل أساسي ودون تصنع مواقف نعلم بأن المقصود في كل شيء من صغيره وكبيرة
الاسلام و المسلمين ولك ملاحظة ذلك
يضعون صاحب اللحية هو المتوحش ! وديننا ماذا يقول
فضلوا الفأر على القط ! وديننا ماذا يقول
جعلوا النحل ضار ومتوحش ! وديننا ماذا يقول
ابدعوا في ظلم العنكبوت كونها متوحشه ! وديننا ماذا يقول
ابدعوا في القرد والقط وغيره الكثير وحببوهم لدى المسلمين
وصلونا عن طريق الغزو الفكري بالفضائيات فبتدءوا بالصغير قبل الكبير وخازوا على اقناع مختلف الاعمار والجنسين بما هو مخالف لشريعتنا
ثم تقاليدنا ؟
ابدعوا للاطفال الافلام الكرتونيه على العلم اني شاهدت أناس قد وصلوا الثلاثون في اعمارهم ومع ذلك تجده يتقهقه اما توم وجيري
-أسأله مالمضحك يقول لك بوساعة وجهه انظر روحه تخرج إلى السماء وتتمشى بين السحب !! ماهو الهدف افيدوني !! هل اضحك ام استغرب واتعجب ؟؟
ابدعوا للشباب الافلام منها الجنسي ومنها المضحك الساخر في حق الاسلام ثم العرب
ولكن عند بلوغ ذلك الشاب سن الخمسة وخمسون ماذا يتابع في الفضائيات حتما ودون تسأل سيبقى على تلك الأفلام المشينة وريال مدريد وبرشلونا
صراحة الموضوع ذو اهمية كبرى لم اجد لأهميته حد . وضعت الموضوع لنحمي اطفلنا من هذه الافلام و خطورتها ولا انسى العاب البلايستيشن التي
اخذها الكبير قبل الصغيرو أصبح اللهو هو شغله الشاغل
احبائي القراء كنت اود ان نضع انظارنا على الاطفال ونربيهم حسب ما ارادته الشريعه الاسلاميه
ولكن اثناء كتابتي لهذا الموضوع وإلى هذا السطر
وجدت أن الصغار غير ملامون على فعلهم لأن الكبار أصبحوا احوج بالرعاية قبل الصغار
نجد منا نحن من لنا السلطة نذهب ونتسوق ونحظر لأبنائنا الألعاب دون رقابة منا فنوقعهم بالمحظور
لو سأل ساأل كل اساليب الترفيهه لدينا مصدرها الغرب فيصممون كيف يشائون ونحن المستهلكون لا نستطيع ان نطلب منهم مواصفات معينه ؟؟
لدي انا الجواب الشافي
فنذكر في زمنن ليس بالبعيد ظهور العرائس التي ليس لها ملامح في الوجهه وفي وقتنا الحاضر وجدنا انتشارها بشكل لا بأس فيه
اما بديل الافلام الكرتونيه افلام كرتونية أخرى وهي الموجودة في قناة المجد اثاب الله القائمين عليها
اما الألعاب فتذكر بابا سلام الذي فيه أيات قرءانية وادعيه يرددها الاطفال
والأشياء البديلة لا تكاد ان تحصى
ايه المسلمون مادعني اكتب هذا الموضوع وجدت نفسي احب الفار اكثر من القط فتذكرت ابو هريرة والكل يعرف لماذا سمي بهذا الاسم
ولم ينهره الرسول صلى الله عليه وسلم عن حمل تلك القطه بل قال انها طاهره يجوز ان تتوضا من انائها التي تشرب فيه
اما الفار فنعلم سويا انه من الفواسق التي يجوز قتلها لو لم تظر
فوجدت نفسي اعارض ما مفروض ان يحدث قسألت نفسي من الذي زرع في قلبي حب الفار فوجدت نفسي ممن تابع توم و جيري
فعرفت السر ( حبي للحيوان لا اقصد فيه الا اني اجد نفسي تود الغلبه لهذا فيما لو حدث اختلاف بينهما فقط )
أطفاااااااااااااااالنا أمانة في اعناقنا فلماذا لا نصبح ممن اذا أؤتمن قدم امانته
اتمنى ان يأخذ الموضوع اهميته ولا يترك يذهب إلى صفحات المؤخرة من المنتدى