كشف الظنون
04-03-02, 10:31 am
أحزن كثيرا إذا رأيت الشيعة يعذبون أطفالهم بحجة فداء الحسين رضي
الله عنه ، وما أدري ماذنبهم ، هل شارك أطفالهم في دمه الطاهر ، أو
تآمروا عليه ؟! لكن هكذا يمضون ، وعلى ذا الطريق يسيرون .
ولا أظن فرقة من الفرق المبتدعة ، ابتعدت عن الإسلام ، ومرقت منه
كما مرقت الشيعة . وتاريخهم ملئ بالعجائب والغرائب ، التي أجدني
عاجزا عن تستطيرها ، أو حتى اختصار شيء منها ، ولايسعني إلا
أن أعزو القارئ الكريم ، إلى كتاب من أعظم الكتب التي وصفت الشيعة
من الداخل ، وبينت بوضوح أنهم مكيدة من يهود طبرستان والخزر ،
ذلك هو : كتاب الحسين الموسوي ، لله ثم للتاريخ ، كشف الأسرار
وتبرئة الأئمة الأطهار ، وهو من كبار علماء الشيعة ، بلغ عندهم رتبة
الاجتهاد ، وأحد أصحاب إمامهم الخميني .
بقي هذا الرجل المسن منذ شبابه يتعمق في علوم الشيعة ، ويقرأ
كتبهم كلها ، فوصل إلى نتيجة مروعة جدااااااااااااا ، فلما تحقق من
أصل مذهبه ، وقد بلغ الغاية فيه والمنتهى ، سارع بالرجوع عنه ،
وكتب كتابه ، توبة لله ، وبيانا للحق ، فهل من مجيب ؟.
وقد رجع بهذا الكتاب خلق كثير جدا من الشيعة إلى السنة ، ونفع الله
به كثيرا ، وطبع منه آلاف النسخ ، بل لا تكاد نسخه المطبوعة والمتداولة
عبر مواقع الانترنت تحصى ، مع قرب وقت تأليفه ، فلم يتجاوز عمر الكتاب
سنتين فقط .
ولما رأى الرافضة عظم أثر هذا الكتاب ، سارعوا في إصدار فتوى بكفره،
ثم قتلوه في شهر رجب المنصرم القريب من عامنا هذا 1422هـ رحمه
رحمة واسعة ، ومهما قلت ، فلن أفي بشيء قليل مما في الكتاب
الكبير العظيم نفعه ، الصغير حجمه ، ومن أراد قراءته ، أو تحميله فعلى
هذا الرابط :
http://www.ansar.org/books/liltareekh.htm
وسيرى من سيقف عليه ، أنه لن يتوقف عن قراءته - ولو لحظة - حتى
يتمه كاملا .
أما ماذكرته في عنوان المشاركة ، من صور الرافضة يوم عاشوراء ،
فأضعها هنا ، لنعلم عظم نعمة الله علينا بالإسلام والسنة ، وعظم
ما أصيب أولئك القوم في عقولهم وقلوبهم ، نسأل الله تعالى الهداية
لهم ، والسلامة من مكايدهم وشرورهم :
صورة 1
http://www.ansar.org/images/pix4300.jpg
صورة 2
http://www.ansar.org/images/leanonashora300.jpg
صورة 3
http://www.ansar.org/images/rubbingafp300.jpg
صورة 4
http://www.ansar.org/images/image298.jpg
صورة 5
http://www.ansar.org/images/india300.jpg
باقي الصور ، في التتمة أسفـــــــــــــــــــــــل
الله عنه ، وما أدري ماذنبهم ، هل شارك أطفالهم في دمه الطاهر ، أو
تآمروا عليه ؟! لكن هكذا يمضون ، وعلى ذا الطريق يسيرون .
ولا أظن فرقة من الفرق المبتدعة ، ابتعدت عن الإسلام ، ومرقت منه
كما مرقت الشيعة . وتاريخهم ملئ بالعجائب والغرائب ، التي أجدني
عاجزا عن تستطيرها ، أو حتى اختصار شيء منها ، ولايسعني إلا
أن أعزو القارئ الكريم ، إلى كتاب من أعظم الكتب التي وصفت الشيعة
من الداخل ، وبينت بوضوح أنهم مكيدة من يهود طبرستان والخزر ،
ذلك هو : كتاب الحسين الموسوي ، لله ثم للتاريخ ، كشف الأسرار
وتبرئة الأئمة الأطهار ، وهو من كبار علماء الشيعة ، بلغ عندهم رتبة
الاجتهاد ، وأحد أصحاب إمامهم الخميني .
بقي هذا الرجل المسن منذ شبابه يتعمق في علوم الشيعة ، ويقرأ
كتبهم كلها ، فوصل إلى نتيجة مروعة جدااااااااااااا ، فلما تحقق من
أصل مذهبه ، وقد بلغ الغاية فيه والمنتهى ، سارع بالرجوع عنه ،
وكتب كتابه ، توبة لله ، وبيانا للحق ، فهل من مجيب ؟.
وقد رجع بهذا الكتاب خلق كثير جدا من الشيعة إلى السنة ، ونفع الله
به كثيرا ، وطبع منه آلاف النسخ ، بل لا تكاد نسخه المطبوعة والمتداولة
عبر مواقع الانترنت تحصى ، مع قرب وقت تأليفه ، فلم يتجاوز عمر الكتاب
سنتين فقط .
ولما رأى الرافضة عظم أثر هذا الكتاب ، سارعوا في إصدار فتوى بكفره،
ثم قتلوه في شهر رجب المنصرم القريب من عامنا هذا 1422هـ رحمه
رحمة واسعة ، ومهما قلت ، فلن أفي بشيء قليل مما في الكتاب
الكبير العظيم نفعه ، الصغير حجمه ، ومن أراد قراءته ، أو تحميله فعلى
هذا الرابط :
http://www.ansar.org/books/liltareekh.htm
وسيرى من سيقف عليه ، أنه لن يتوقف عن قراءته - ولو لحظة - حتى
يتمه كاملا .
أما ماذكرته في عنوان المشاركة ، من صور الرافضة يوم عاشوراء ،
فأضعها هنا ، لنعلم عظم نعمة الله علينا بالإسلام والسنة ، وعظم
ما أصيب أولئك القوم في عقولهم وقلوبهم ، نسأل الله تعالى الهداية
لهم ، والسلامة من مكايدهم وشرورهم :
صورة 1
http://www.ansar.org/images/pix4300.jpg
صورة 2
http://www.ansar.org/images/leanonashora300.jpg
صورة 3
http://www.ansar.org/images/rubbingafp300.jpg
صورة 4
http://www.ansar.org/images/image298.jpg
صورة 5
http://www.ansar.org/images/india300.jpg
باقي الصور ، في التتمة أسفـــــــــــــــــــــــل