ALZAEIM
30-09-06, 05:59 pm
أم العمري لـ''الوطن'':
محمد بن نايف تكفل بسداد مديونيات عثمان و30 ألفا مساعدة لأسرته و5 آلاف راتباً شهرياً
النماص: حسن عامر
عبرت والدة المطلوب أمنيا عثمان بن هادي العمري عن شكرها وتقديرها لمساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية سمو الأمير محمد بن نايف على مبادرته الكريمة بسداد مديونيات ابنها، الذي سلم نفسه مؤخرا للسلطات المختصة، للاستفادة من العفو الملكي خلال المهلة الممنوحة للمطلوبين الذين يسلمون أنفسهم. وكشفت أم عثمان أن الأمير محمد بن نايف تبرع بمبلغ المديونية كاملا وقدره 170 ألف ريال، إضافة إلى صرف مساعدة لأسرته قدرها 30 ألف ريال، بخلاف راتب شهري لأبناء عثمان العمري قدره 3 آلاف ريال، وراتب آخر لعثمان قدره ألفي ريال. وبدأ تنفيذ هذه المكرمة اعتبارا من أول جمادى الآخرة الحالي. كما عبرت أم عثمان عن شكرها وتقديرها لولاة الأمر وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني وسمو وزير الداخلية على حسن استقبال ومعاملة ابنها بطريقة طيبة، وعلى ما قدموه من عون ودعم لأسرته، ولأسر باقي المطلوبين الذين بادروا بتسليم أنفسهم طواعية. وأشارت أم عثمان إلى شعورها بالأمان والاطمئنان والراحة بعد تسليم ابنها لنفسه، مؤكدة أنها عاشت هي وزوجته وأبناؤه حالة من القلق والخوف عليه طوال فترة غيابه. ودعت المولى عز وجل أن يحفظ ولاة الأمر وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار.
المصدر
http://www.alwatan.com.sa/daily/2004-07-20/first_page/first_page50.htm
محمد بن نايف تكفل بسداد مديونيات عثمان و30 ألفا مساعدة لأسرته و5 آلاف راتباً شهرياً
النماص: حسن عامر
عبرت والدة المطلوب أمنيا عثمان بن هادي العمري عن شكرها وتقديرها لمساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية سمو الأمير محمد بن نايف على مبادرته الكريمة بسداد مديونيات ابنها، الذي سلم نفسه مؤخرا للسلطات المختصة، للاستفادة من العفو الملكي خلال المهلة الممنوحة للمطلوبين الذين يسلمون أنفسهم. وكشفت أم عثمان أن الأمير محمد بن نايف تبرع بمبلغ المديونية كاملا وقدره 170 ألف ريال، إضافة إلى صرف مساعدة لأسرته قدرها 30 ألف ريال، بخلاف راتب شهري لأبناء عثمان العمري قدره 3 آلاف ريال، وراتب آخر لعثمان قدره ألفي ريال. وبدأ تنفيذ هذه المكرمة اعتبارا من أول جمادى الآخرة الحالي. كما عبرت أم عثمان عن شكرها وتقديرها لولاة الأمر وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني وسمو وزير الداخلية على حسن استقبال ومعاملة ابنها بطريقة طيبة، وعلى ما قدموه من عون ودعم لأسرته، ولأسر باقي المطلوبين الذين بادروا بتسليم أنفسهم طواعية. وأشارت أم عثمان إلى شعورها بالأمان والاطمئنان والراحة بعد تسليم ابنها لنفسه، مؤكدة أنها عاشت هي وزوجته وأبناؤه حالة من القلق والخوف عليه طوال فترة غيابه. ودعت المولى عز وجل أن يحفظ ولاة الأمر وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار.
المصدر
http://www.alwatan.com.sa/daily/2004-07-20/first_page/first_page50.htm