عقل حر
21-09-06, 07:38 pm
وجه الامير نايف بن عبد العزيز صفعة قوية للعلمانيين او ما يسمون انفسهم بالليبراليين واتباعهم ممن يفكرون بعقول غيرهم , ومن تاثرو باطروحات هذه الشرذمه المفسدة جاء ذلك في سياق هذا الخبر
الأمير نايف لـ«عكاظ»: إلغاء «الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر» مرفوض اليوم وغدًا
عبدالمحسن الحارثي (الرياض)
قال صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية ان الغاء هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أمر مرفوض «امس واليوم وغدًا».جاء ذلك ردًا على سؤال لـ «عكاظ» حول الموقف من بعض الأصوات التي طالبت بإلغاء ما أسمته «الشرطة الدينية».واكد سموه في كلمة ارتجلها خلال رعايته اعمال الملتقى الثاني لمديري الفروع ورؤساء هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ان على الهيئة واجبات ومسؤوليات في هذا العصر المضطرب، مشيرًا سموه الى ان العلماء ودور العلم والجامعات والاعلام مطالبون بأخذ دورهم في محاورة الجهلاء وتوضيح حقيقة النهج الاسلامي مشددًا على الحاجة لأمن فكري يخاطب العقول.
ونبه سمو وزير الداخلية الى ان المملكة باعتبارها دولة الاسلام هي المستهدف الأول من أمور يشهدها العالم، مضيفا ان هناك من قال بأن الاسلام عدو ثان بعد الشيوعية وتساءل: هل هناك «انسانية في قانون أكثر من انسانية الاسلام» ففي الاسلام بناء للبشرية.
واشار سموه الى ان المملكة لم تبخل على أي مسلم وان من يقصدها يجد الأمن على نفسه وعرضه وماله.
وقال -حفظه الله- ان أبواب أولياء أموركم مفتوحة فما الذي يجبرنا على نشر العرائض على الانترنت والصحف، مستطردا ان العلم والدعوة يجب الا يخوض فيهما الا من كان مؤهلا لهما.
الأمير نايف لـ«عكاظ»: إلغاء «الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر» مرفوض اليوم وغدًا
عبدالمحسن الحارثي (الرياض)
قال صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية ان الغاء هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أمر مرفوض «امس واليوم وغدًا».جاء ذلك ردًا على سؤال لـ «عكاظ» حول الموقف من بعض الأصوات التي طالبت بإلغاء ما أسمته «الشرطة الدينية».واكد سموه في كلمة ارتجلها خلال رعايته اعمال الملتقى الثاني لمديري الفروع ورؤساء هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ان على الهيئة واجبات ومسؤوليات في هذا العصر المضطرب، مشيرًا سموه الى ان العلماء ودور العلم والجامعات والاعلام مطالبون بأخذ دورهم في محاورة الجهلاء وتوضيح حقيقة النهج الاسلامي مشددًا على الحاجة لأمن فكري يخاطب العقول.
ونبه سمو وزير الداخلية الى ان المملكة باعتبارها دولة الاسلام هي المستهدف الأول من أمور يشهدها العالم، مضيفا ان هناك من قال بأن الاسلام عدو ثان بعد الشيوعية وتساءل: هل هناك «انسانية في قانون أكثر من انسانية الاسلام» ففي الاسلام بناء للبشرية.
واشار سموه الى ان المملكة لم تبخل على أي مسلم وان من يقصدها يجد الأمن على نفسه وعرضه وماله.
وقال -حفظه الله- ان أبواب أولياء أموركم مفتوحة فما الذي يجبرنا على نشر العرائض على الانترنت والصحف، مستطردا ان العلم والدعوة يجب الا يخوض فيهما الا من كان مؤهلا لهما.