عبدالله التويجري
22-08-06, 11:15 pm
واصل برنامج قضايا في الوسط الرياضي مسلسل الإساءة للزعيم آخرها ليلة الجمعة 24/7/1427 حينما استضاف
الفيلسوف / حمد الدبيخي الذي أخذ يهذي بما لا يعرف مدعياً الحياد ونبذ التعصب والسعي للمصلحة العامة ( المنتخب )
التي هي مطلب الجميع وهي كلمة حق أُريد بها باطلاً وإلا متى وقف الهلاليون ضد هذا الهدف النبيل وهو الذي ضحى
بالكثير وخسر بعض البطولات من أجل المنتخب آخرها البطولة الآسيوية ولكن الحياد ـ بنظرهم ـ لا يتحقق إلا بالإساءة
للزعيم وتجريده من ألقابه وحرمانه من حقوقه ففي بداية البرنامج أُقحم الزعيم عنوة في موضوع تزوير عقد محمد نور
الذي خرجت منه الإدارة الإتحادية بأعجوبة مثل الشعرة من العجين " براءة " على ضوئها وجه ( مركز الآلام ) بنادي
الإتحاد شكره وامتنانه للمسؤولين على العقوبة المخففة جداً ( من قدهم ) فالشيخ ( منصور ) أولاً وما بعده للطوفان ،
مع أنه كان من المفترض معاقبة إدارة الإتحاد وحرمانه من التعاقد مع أي لاعب لمدة عام على الأقل مع الغرامة فالخطأ
جسيم ، وتراجع نور عن شكواه تم بعد استلام وقبض " المقسوم " ، وفي البرنامج إياه يعتبرون البيان " روح رياضية "
حتى وصل بهم الأمر إلى وصم المسؤولين بـ " الأمعات " الذين تسيّرهم الصحافة الهلالية كيفما تشاء وأنها ـ أي الصحافة
الهلالية ـ هي التي زادت كره الجماهير للزعيم مع أن هناك نشرة " الإتي لهالو " غير الأبواق المأجورة والصحيح أن
بطولات الزعيم وازديادها وحرمان الآخرين منها هو السبب وليس الإعلام " النزيه " .
ولم يكلف المذيع نفسه بالرد على بعض المتصلين الذين وجدوا في هذا البرنامج متنفساً ليبثوا أحقادهم وسمومهم
ويسيئوا الأدب " كل إناء بما فيه ينضح " مكتفياً بابتسامة عريضة ( يعني الإشارة خضراء ) كل هذا في قناة رسمية
والإتصالات " إنتقائية " والدليل أن الخط طول وقت البرنامج يا مشغول يا مافيش حد بيرد وكله منك يا تونسي ،
والله المستعان .
تحياتي ،،،
الفيلسوف / حمد الدبيخي الذي أخذ يهذي بما لا يعرف مدعياً الحياد ونبذ التعصب والسعي للمصلحة العامة ( المنتخب )
التي هي مطلب الجميع وهي كلمة حق أُريد بها باطلاً وإلا متى وقف الهلاليون ضد هذا الهدف النبيل وهو الذي ضحى
بالكثير وخسر بعض البطولات من أجل المنتخب آخرها البطولة الآسيوية ولكن الحياد ـ بنظرهم ـ لا يتحقق إلا بالإساءة
للزعيم وتجريده من ألقابه وحرمانه من حقوقه ففي بداية البرنامج أُقحم الزعيم عنوة في موضوع تزوير عقد محمد نور
الذي خرجت منه الإدارة الإتحادية بأعجوبة مثل الشعرة من العجين " براءة " على ضوئها وجه ( مركز الآلام ) بنادي
الإتحاد شكره وامتنانه للمسؤولين على العقوبة المخففة جداً ( من قدهم ) فالشيخ ( منصور ) أولاً وما بعده للطوفان ،
مع أنه كان من المفترض معاقبة إدارة الإتحاد وحرمانه من التعاقد مع أي لاعب لمدة عام على الأقل مع الغرامة فالخطأ
جسيم ، وتراجع نور عن شكواه تم بعد استلام وقبض " المقسوم " ، وفي البرنامج إياه يعتبرون البيان " روح رياضية "
حتى وصل بهم الأمر إلى وصم المسؤولين بـ " الأمعات " الذين تسيّرهم الصحافة الهلالية كيفما تشاء وأنها ـ أي الصحافة
الهلالية ـ هي التي زادت كره الجماهير للزعيم مع أن هناك نشرة " الإتي لهالو " غير الأبواق المأجورة والصحيح أن
بطولات الزعيم وازديادها وحرمان الآخرين منها هو السبب وليس الإعلام " النزيه " .
ولم يكلف المذيع نفسه بالرد على بعض المتصلين الذين وجدوا في هذا البرنامج متنفساً ليبثوا أحقادهم وسمومهم
ويسيئوا الأدب " كل إناء بما فيه ينضح " مكتفياً بابتسامة عريضة ( يعني الإشارة خضراء ) كل هذا في قناة رسمية
والإتصالات " إنتقائية " والدليل أن الخط طول وقت البرنامج يا مشغول يا مافيش حد بيرد وكله منك يا تونسي ،
والله المستعان .
تحياتي ،،،