قصمنجيه
18-08-06, 01:02 pm
صدقت يا رسـول الله ..
"صلى الله عليه و سلم "
إلى صويحبات لي هنا ..
أحببت " يوزراتهن " و لا أعلم أينهن و من هن ........؟؟
و لكن......... " الكيبورد " يعشق قبل العين أحيـاناً :f9:
سأحدثكـن بنات جلدتي .. عن يوم " الذلة " ..وذاك يومٍ معلومٍ لي و لمن شهـده ..
فأن ربي خلقني و أحسن خلقتي . و لكني أسأت خلاقي . فابتليت بالســان كفـور . و قلبٍ لـ الشرّ عقوول
أحياناً أحس بأن كلمـة شكـراً هي كلمـة أصلها " صيني " فاستعرابها خزيّ بيّن . .
فكنت على هذا الأحساس و الأعتقاد غُصـة لـ آل بيتي , فكثيراً ما ألوث أسماعهم بتلك الكلمـة ..
( وه .. واااحظ اللي ماهيب بنتكم ) .......أدري مارتن عليكن هالكلمة :c7:
أن رأيت خيراً فالشيطان أقرب إلي منهم . فيحدثني قائلاً .. ويحك إذا رأوا فرحك فأنهم سيظنون " ركزن على سيظنون "
بأنهم أدوا دورهـم . فهنا أقول لـ الشيطان ...و يحك و متى أصبحت الغلبة لهم..؟
فمهما كان الأمر فأني دائماً و مهما وفروا لي أوهمهم أن ذلك من الواجبات التي لا تستحق الشكر ..
فلا تسألن عن ما هي الواجبات التي علي .. فأني لا أحفظ إلا الآتي لي ..
و حينما يخطـر في بالي أمر فعندي طريقتين بـ الطلب .. الأولى: أطلب طلب مباشر
و من هو واثق بـ التلبية رغم أني أبطن القلق لرفضهم ..وكما تعلمون فأن كل الطلبات واجبات بقاموسي
و أحياناً ..و هذا السلوك صديقي ....أطلب "من بعيد لبعيد "
فأأتي بثوب البريئة ... و البراءة بريئة مني براءة الذئب من دم يوسف ....
و أحكي بلسان المكسـورة و سـرد الحسيرة .. بأن رأيت كذا... .. و لكن أيست منه أو أستبعدت نيلي له أو تحقيقه..
و أسحب بين كل كلمة و كلمة تنهيدة ...
فما عهدت أكمال هذا المشهد عادة , إلا مطلبي بين يدي . فأتصنع الدهشة به....و ما أبعهدها عني .
و أفتعل الأنفعال بأني لوكنت أعلم ما قلت قولي . و و و إلخ ....و تنتهي البطيخة أو المسرحية بنيل مطلبي كالعادة
و لو لا سامح الله . رفض طلب فأني ساعتها أهجــأ من الحطيئة عليهـم ..و أكذب من مسيلمه
و بغمضــة عين ..يصبحون تل أبيب ...بعد ما كانوا رام الله ....
" لا تلومني الأوضاع السياسية لها دور بصياغة أمثال هاليومين":c7:
فـ(أجحـد) كل ماضيهم و أنسفه نسفا ..بقولي: "هذا أنتم ...ومن متى شفت الخير عندكـم " .. بصمة أنثوية:c9:
و ( روحوا شوفو الناس كيف معيشن بناتهم ) ...... ( و الله يجمل صبري عليكم ) ..لا تعليق
فكنت أتمادى بكفراني كثيراً . فأرااد الله أن يرين حجم جحودي .. فرأيت حلمٍ "هوليودي" :29_1_18[1مرعب ثقيل علي
و قبل أدخل بتفاصيله سأذكر لكن بأني على كثرة حنّاتي إلا أن البكاء عندي شيء غير مقبول ..
بل أكره أن أبكي أو أتباكى .. و أكره نفسي لو أبكـي بأي موقفٍ كان ...
فأستخدم العـن ما طـاب لي من الأساليب و لكن ليس البكاء بينهن ..
نرجع للحلم الهوليـودي ..
رأيت بأن أهلي بقرار كنت و أنا في الحلم أرى بأنه من الضرورة تلبيته
و هو أنهم سيبيعوني :e8:....... "ما أتفقنا على هذا يبه "...
المهم.. و كنت بذاك الموقف لا أستطيع وصفه إلا بالقول بأنه كان كأن في جوفي لهيب من النار
و كنت أترجى أخواني بأن لا يبيعوني على ناس بعيدين لكي أتمكن من روأية أهلي <<جاك الموت يا تارك الصلاة
و كنت أرى نفسي بأني أضع بطني على حافة درج الحوش" :eek: لكي أضغط على لهيبٍ أشعر بأنه سيذهب بي
و كان أخي من فوق رأسي يقف , وقفة من ضاعت الحلول منه كأني أراه الآن , وهو يحدثني
بلسان المغلوب على أمره .و يطمني وهو و يعلم ما أبطن ..
فكان يقول " سنزيد السعر على شانك " ...........أحد جاب طاري مواشي:p
و رددت عليه من بين نحيبي و نشيجي " ( ماتقصر ) و كنت أقول بيني و بين نفسي ليته يعلم أن الفوس و لا شيء . جربت غصص البكاء حقيقة.."فلو قال لكن أحدهم ما هو الغصص في البكاء
قولن أسألوا " قصمنجية " فأني حينما أخذت أصف مشهد الغصص في البكاء لمن حولي
قلت : كأن حلقك مصفوفن به " بسر " و أنت تعجز تبلع " .. لا يفوتكن الوصف ....ترا الكمية محدودة ..
قالوا يا شيخة لا عمرك توصفين ...
<< و و اللهِ هذا الحلم يا بنات جربت فيه كل أنواع الأذى النفـسي >>
المهم مالكن بالطويلة ..
قمت من ذاك الحلم و أنا أناشق أها أهأ يوم صحيت كملت طال عمري.آخذة جو
تشوفنن رايحه للمغسله و أنا تشره أهه أهه .. و خذ يا شره ..
المهم ذاك اليوم نايمة ست الصبح . و قمت على أثر هذا الفلم الساعة ثمان . يعني ساعتين
و كنت في ذاك الأثناء فقط ... يعني " بس " أبشوف الوالده مدري وراه ودي أعتذر منه_ وجه يقول الفقيه_
و كانت نايمة جمب قهوته فكنت أتمرر أبيه تصحى , و الله يابنات و أنا أشوفها بس ودي أحب راسه
تقل أني أبنحرم ..شكلي داخلن ماء بمسألة البيعة . المهم الوالدة ما أن شعرت بالحركة حولها
حتى " أنتبهت " >> ما تلاحظن بعتها اللغة معكن .. باخر شيء ...:cool:
المهم وكالعادة الوالدة قامت فرحت باللي " هضل " عليه و س/ ج ما نمتي ..متاتس قايمة ..
عاد أنا فرحت بالفرصة قلت كنت نايمة لكنكم يا ميمتي أختلفت البضايع عليكم .. فبعتون من عرض البيع..!!
قلت هذا لكي أبدأ بعرض الفيلم بطريقة ساخرة لكي أتفادا مطب البكاء ..
الوالدة و ش بيعــة .. ما أن بدأت بسرده حتى غالبني البكاء و كنت أقول و أنا أتضاحك
و الله يامة ماعمري أقول ليتي مانب بنتكم ...
و كنت أحكي لها و أردد عبارتي و أنا أتضاحك و أبكي بنفس الوقت. و الوالدة خشعت معي
و رفضت أكمله قالت شيطان أتركيه و أسم الله علينا ...
الفــائدة من هالهرج كله ..
أنك إذا الصبح ما جاك نوم ...فضفضي على بنات المنتدى ..:f5:
.
"صلى الله عليه و سلم "
إلى صويحبات لي هنا ..
أحببت " يوزراتهن " و لا أعلم أينهن و من هن ........؟؟
و لكن......... " الكيبورد " يعشق قبل العين أحيـاناً :f9:
سأحدثكـن بنات جلدتي .. عن يوم " الذلة " ..وذاك يومٍ معلومٍ لي و لمن شهـده ..
فأن ربي خلقني و أحسن خلقتي . و لكني أسأت خلاقي . فابتليت بالســان كفـور . و قلبٍ لـ الشرّ عقوول
أحياناً أحس بأن كلمـة شكـراً هي كلمـة أصلها " صيني " فاستعرابها خزيّ بيّن . .
فكنت على هذا الأحساس و الأعتقاد غُصـة لـ آل بيتي , فكثيراً ما ألوث أسماعهم بتلك الكلمـة ..
( وه .. واااحظ اللي ماهيب بنتكم ) .......أدري مارتن عليكن هالكلمة :c7:
أن رأيت خيراً فالشيطان أقرب إلي منهم . فيحدثني قائلاً .. ويحك إذا رأوا فرحك فأنهم سيظنون " ركزن على سيظنون "
بأنهم أدوا دورهـم . فهنا أقول لـ الشيطان ...و يحك و متى أصبحت الغلبة لهم..؟
فمهما كان الأمر فأني دائماً و مهما وفروا لي أوهمهم أن ذلك من الواجبات التي لا تستحق الشكر ..
فلا تسألن عن ما هي الواجبات التي علي .. فأني لا أحفظ إلا الآتي لي ..
و حينما يخطـر في بالي أمر فعندي طريقتين بـ الطلب .. الأولى: أطلب طلب مباشر
و من هو واثق بـ التلبية رغم أني أبطن القلق لرفضهم ..وكما تعلمون فأن كل الطلبات واجبات بقاموسي
و أحياناً ..و هذا السلوك صديقي ....أطلب "من بعيد لبعيد "
فأأتي بثوب البريئة ... و البراءة بريئة مني براءة الذئب من دم يوسف ....
و أحكي بلسان المكسـورة و سـرد الحسيرة .. بأن رأيت كذا... .. و لكن أيست منه أو أستبعدت نيلي له أو تحقيقه..
و أسحب بين كل كلمة و كلمة تنهيدة ...
فما عهدت أكمال هذا المشهد عادة , إلا مطلبي بين يدي . فأتصنع الدهشة به....و ما أبعهدها عني .
و أفتعل الأنفعال بأني لوكنت أعلم ما قلت قولي . و و و إلخ ....و تنتهي البطيخة أو المسرحية بنيل مطلبي كالعادة
و لو لا سامح الله . رفض طلب فأني ساعتها أهجــأ من الحطيئة عليهـم ..و أكذب من مسيلمه
و بغمضــة عين ..يصبحون تل أبيب ...بعد ما كانوا رام الله ....
" لا تلومني الأوضاع السياسية لها دور بصياغة أمثال هاليومين":c7:
فـ(أجحـد) كل ماضيهم و أنسفه نسفا ..بقولي: "هذا أنتم ...ومن متى شفت الخير عندكـم " .. بصمة أنثوية:c9:
و ( روحوا شوفو الناس كيف معيشن بناتهم ) ...... ( و الله يجمل صبري عليكم ) ..لا تعليق
فكنت أتمادى بكفراني كثيراً . فأرااد الله أن يرين حجم جحودي .. فرأيت حلمٍ "هوليودي" :29_1_18[1مرعب ثقيل علي
و قبل أدخل بتفاصيله سأذكر لكن بأني على كثرة حنّاتي إلا أن البكاء عندي شيء غير مقبول ..
بل أكره أن أبكي أو أتباكى .. و أكره نفسي لو أبكـي بأي موقفٍ كان ...
فأستخدم العـن ما طـاب لي من الأساليب و لكن ليس البكاء بينهن ..
نرجع للحلم الهوليـودي ..
رأيت بأن أهلي بقرار كنت و أنا في الحلم أرى بأنه من الضرورة تلبيته
و هو أنهم سيبيعوني :e8:....... "ما أتفقنا على هذا يبه "...
المهم.. و كنت بذاك الموقف لا أستطيع وصفه إلا بالقول بأنه كان كأن في جوفي لهيب من النار
و كنت أترجى أخواني بأن لا يبيعوني على ناس بعيدين لكي أتمكن من روأية أهلي <<جاك الموت يا تارك الصلاة
و كنت أرى نفسي بأني أضع بطني على حافة درج الحوش" :eek: لكي أضغط على لهيبٍ أشعر بأنه سيذهب بي
و كان أخي من فوق رأسي يقف , وقفة من ضاعت الحلول منه كأني أراه الآن , وهو يحدثني
بلسان المغلوب على أمره .و يطمني وهو و يعلم ما أبطن ..
فكان يقول " سنزيد السعر على شانك " ...........أحد جاب طاري مواشي:p
و رددت عليه من بين نحيبي و نشيجي " ( ماتقصر ) و كنت أقول بيني و بين نفسي ليته يعلم أن الفوس و لا شيء . جربت غصص البكاء حقيقة.."فلو قال لكن أحدهم ما هو الغصص في البكاء
قولن أسألوا " قصمنجية " فأني حينما أخذت أصف مشهد الغصص في البكاء لمن حولي
قلت : كأن حلقك مصفوفن به " بسر " و أنت تعجز تبلع " .. لا يفوتكن الوصف ....ترا الكمية محدودة ..
قالوا يا شيخة لا عمرك توصفين ...
<< و و اللهِ هذا الحلم يا بنات جربت فيه كل أنواع الأذى النفـسي >>
المهم مالكن بالطويلة ..
قمت من ذاك الحلم و أنا أناشق أها أهأ يوم صحيت كملت طال عمري.آخذة جو
تشوفنن رايحه للمغسله و أنا تشره أهه أهه .. و خذ يا شره ..
المهم ذاك اليوم نايمة ست الصبح . و قمت على أثر هذا الفلم الساعة ثمان . يعني ساعتين
و كنت في ذاك الأثناء فقط ... يعني " بس " أبشوف الوالده مدري وراه ودي أعتذر منه_ وجه يقول الفقيه_
و كانت نايمة جمب قهوته فكنت أتمرر أبيه تصحى , و الله يابنات و أنا أشوفها بس ودي أحب راسه
تقل أني أبنحرم ..شكلي داخلن ماء بمسألة البيعة . المهم الوالدة ما أن شعرت بالحركة حولها
حتى " أنتبهت " >> ما تلاحظن بعتها اللغة معكن .. باخر شيء ...:cool:
المهم وكالعادة الوالدة قامت فرحت باللي " هضل " عليه و س/ ج ما نمتي ..متاتس قايمة ..
عاد أنا فرحت بالفرصة قلت كنت نايمة لكنكم يا ميمتي أختلفت البضايع عليكم .. فبعتون من عرض البيع..!!
قلت هذا لكي أبدأ بعرض الفيلم بطريقة ساخرة لكي أتفادا مطب البكاء ..
الوالدة و ش بيعــة .. ما أن بدأت بسرده حتى غالبني البكاء و كنت أقول و أنا أتضاحك
و الله يامة ماعمري أقول ليتي مانب بنتكم ...
و كنت أحكي لها و أردد عبارتي و أنا أتضاحك و أبكي بنفس الوقت. و الوالدة خشعت معي
و رفضت أكمله قالت شيطان أتركيه و أسم الله علينا ...
الفــائدة من هالهرج كله ..
أنك إذا الصبح ما جاك نوم ...فضفضي على بنات المنتدى ..:f5:
.