(منصور)
12-08-06, 09:53 pm
:: قصتي ومعاناتي ::
إلى من يهمه أمري
فأنا شاب في الثامنة عشر من عمري ادرس في مدارس المجد بشبرا
الحمد الله انا الآن في اخر سنه بالمتوسطه
قضيت دراستي في هذه المدرسة كلها لم يواجهني أي شي من الصعوبات أو المؤثرات النفسية
فالحمد لله أن والدي وو الدتي على قيد الحياة
ولي أربعة أخوان اكبر مني واثنان اصغر مني وأخت اكبر مني
( لا تفلونها ما باقي إلا اعلم أسمائهم )
وحياتنا مستقره ولله الحمد
أعزائي أنا إنسان بطبعي انا أكون ذو أسلوب رقيق وهادي ( يااااي )
ومهما كانت المؤثرات من حولي فأنا إنسان أحب الهدوء
وتعلمون يا أعزائي ان غالب وقتي لا يشغله أي شي
وذلك ما جعل الملل يدب حياتي والملل أحد أسباب الحزن والقلق النفسي
إخواني أن قضيتي ليست قضية أي شاب فأنا أعاني في هذه الحياة تجاه من يعيش من حولي
فلإنسان يجب ان يكون محبوباً عند الجميع
ومشكلتي (أي قضيتي) كلما عرضتها على احد من أخواني او على والديي او جارنا
( ابو راس الملقب بطماطه )
اما يقولون أنت عندك حاله نفسيه او يصدون عني وكأنهم لم يسمعون كلامي
اعزائي ان هذه من الأسباب التي تثير القلق النفسي لدى الشباب
فقد عانيت الكثير الكثير ولقد وصل بي الحال الى أقوم ( بالانتحار )
لكنني الحمد لله اني قريب من الله عندما يشتد بي الامر
أعزائي اتخذت أمرا لكي اعرض قضيتي على غيري دون ان يسبب لي قلق نفسي
ولكي يرتاح صدري وقلبي
والأمر هو ان اعرض قصتي على أي احد كان عن طريق الهاتف الجوال
لكي لا أرى وجه من عرضت عليه قصتي
وبذلك يحصل ما يحصل ولكن لا أراه حتى لا يثور القلق النفسي
أعزائي لقد وقعت في مشكله أخرى لم أتوقع ان تحصل لي
ولكن قلوب الناس لا ترحم وتحن على من لديه مثل ذلك
والمشكلة هي أني كلما عرضت على احد قصتي على الهاتف الجوال
يقوم بعمل لم أتوقع أن يحصل
وهو ان يقفل سماعة الجوال في وجهي( حتى كادت اذني ان تتحرك من مكانها )
لقد تراكمت علي هموم الدنيا كلها فكلما عرضتها على احد يصد وكأني لا أتكلم
وحتى على هاتف الجوال يقفل الجوال في وجهي ( والله لو أني زلابه عاد )
الى متى سأظل كذا على هذا الحال أعزائي
ومن قرأ قصتي لم يبق إلا انتم ان اعرض عليكم قصتي
فأرجوا منكم الرد عليها دون اتخاذ أي أسلوب من الأساليب التي مرت بي
فلم يبق الا انتم فلكم الثواب من الله والشكر مني ان تقبلتم هذه القصة
دون ان تعرضون عنها او تصدون او تصتصغرونها
فهي في قلبي منذ الصغر الى اليوم كتابتي لهذه الرسالة لكم
أعزائي قصتي التي حيرتني وجعلتني لا أفكر على أي شي في حياتي سواها
حيث جعلت عقلي محدد التفكير وهي
8
8
8
8
8
8
8
8
8
8
8
8
8
8
8
8
!!! هل حمار الوحش لونه اسود وابيض ام ابيض واسود !!!
إلى من يهمه أمري
فأنا شاب في الثامنة عشر من عمري ادرس في مدارس المجد بشبرا
الحمد الله انا الآن في اخر سنه بالمتوسطه
قضيت دراستي في هذه المدرسة كلها لم يواجهني أي شي من الصعوبات أو المؤثرات النفسية
فالحمد لله أن والدي وو الدتي على قيد الحياة
ولي أربعة أخوان اكبر مني واثنان اصغر مني وأخت اكبر مني
( لا تفلونها ما باقي إلا اعلم أسمائهم )
وحياتنا مستقره ولله الحمد
أعزائي أنا إنسان بطبعي انا أكون ذو أسلوب رقيق وهادي ( يااااي )
ومهما كانت المؤثرات من حولي فأنا إنسان أحب الهدوء
وتعلمون يا أعزائي ان غالب وقتي لا يشغله أي شي
وذلك ما جعل الملل يدب حياتي والملل أحد أسباب الحزن والقلق النفسي
إخواني أن قضيتي ليست قضية أي شاب فأنا أعاني في هذه الحياة تجاه من يعيش من حولي
فلإنسان يجب ان يكون محبوباً عند الجميع
ومشكلتي (أي قضيتي) كلما عرضتها على احد من أخواني او على والديي او جارنا
( ابو راس الملقب بطماطه )
اما يقولون أنت عندك حاله نفسيه او يصدون عني وكأنهم لم يسمعون كلامي
اعزائي ان هذه من الأسباب التي تثير القلق النفسي لدى الشباب
فقد عانيت الكثير الكثير ولقد وصل بي الحال الى أقوم ( بالانتحار )
لكنني الحمد لله اني قريب من الله عندما يشتد بي الامر
أعزائي اتخذت أمرا لكي اعرض قضيتي على غيري دون ان يسبب لي قلق نفسي
ولكي يرتاح صدري وقلبي
والأمر هو ان اعرض قصتي على أي احد كان عن طريق الهاتف الجوال
لكي لا أرى وجه من عرضت عليه قصتي
وبذلك يحصل ما يحصل ولكن لا أراه حتى لا يثور القلق النفسي
أعزائي لقد وقعت في مشكله أخرى لم أتوقع ان تحصل لي
ولكن قلوب الناس لا ترحم وتحن على من لديه مثل ذلك
والمشكلة هي أني كلما عرضت على احد قصتي على الهاتف الجوال
يقوم بعمل لم أتوقع أن يحصل
وهو ان يقفل سماعة الجوال في وجهي( حتى كادت اذني ان تتحرك من مكانها )
لقد تراكمت علي هموم الدنيا كلها فكلما عرضتها على احد يصد وكأني لا أتكلم
وحتى على هاتف الجوال يقفل الجوال في وجهي ( والله لو أني زلابه عاد )
الى متى سأظل كذا على هذا الحال أعزائي
ومن قرأ قصتي لم يبق إلا انتم ان اعرض عليكم قصتي
فأرجوا منكم الرد عليها دون اتخاذ أي أسلوب من الأساليب التي مرت بي
فلم يبق الا انتم فلكم الثواب من الله والشكر مني ان تقبلتم هذه القصة
دون ان تعرضون عنها او تصدون او تصتصغرونها
فهي في قلبي منذ الصغر الى اليوم كتابتي لهذه الرسالة لكم
أعزائي قصتي التي حيرتني وجعلتني لا أفكر على أي شي في حياتي سواها
حيث جعلت عقلي محدد التفكير وهي
8
8
8
8
8
8
8
8
8
8
8
8
8
8
8
8
!!! هل حمار الوحش لونه اسود وابيض ام ابيض واسود !!!