اريد منكم ان نتكلم عن هذا الموضوع الذي اثار .......

[ابوغاده]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته






الى اخواني الاعزاء هناك موضوع يثير قلقي وكثير من الناس ولكن ليس قلق ولكن شك


اخواني موضوعي هو عن الحب



من الجميل ان تعبر عن عواطفك لمن تحبه

وليس من الواضح حينما تكون عشقا
ففي ايامنا نرا عشقا لا تتصوره الخيال

انا لست في غيبوبه ولكن ارى الناس منهمكين في هذا الموضوع

اقصد غالبا ماتقلى الحيب بدون المحب

عنوان موضوعي
حوار للشباب
هل فعلا العشق والحب والعواطف الرومنسيه والكلام المنمق والجميل والخطاب الرائع والصوت الجميل والزي الغريب


كل هذا عشق لكل من فتى لفتاة ام
لا انكر اني لم اوصل الفكره صحيحه

ولكن عندما يعبر الزوج عن عواطفه تجاه زوجته فلا انكر هذا بالعكس والله اشجعه واحثه على هذا الفعل

ولكن لنرى اليوم الشباب والفتيات منهمكون في قصائد الحب


واحيانا اسال هل هذا الحب واقع من حياتك اليوميه اي بمعنى هل حقيقا ترى محبوبتك ؟

فبعضهم يقول لا انا اصور المشاهد التي ارها او اقرائها

(وبعضهم يقول اني متعذب بها وهي تقول اني متعذب به )
وحين توجه السؤال هل انتما عروسين او في فترة الخطوبه لتدخلا الحياة الزوجيه







حين تسمع الاجابه تكون فاجعه قويه
لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

كيف ؟ فتاة لاتعرفها ةلا شاهدتها ولكن جذبتك بصوتها العذب الرنان

انها مشكله وليش لي احل يها حينما كلمت مشوقة احدى اصدقائي لأفتح باب الزواج

فترى العجب ومنهم من ترى انه محق

فترى العجب ان هذا الكلام المنسق الرائع يطير بلا فائده بلا اي نتيجه

وترى الصاقين القليللللللللللللللللللللللللل يقدمون ويتحدون هذه الامور ليعيشى حياه مليئه بالحب والموده


اخواني هو سؤال واحد
كيف بذات العلاقه بين الفتى والفتاة؟

[ابوغاده]

اقرؤا هذا الجواب للشيخ محمد صالح المنجد

للتعرف

ينبغي للشخص إذا أحس بميل قلبه إلى امرأة معينة أن يلجأ إلى الطريق الذي أباحه الشرع ، وذلك يكون بالنكاح ، فإذا نوى الشخص الزواج بامرأة فإن عليه أن يتقدم لخطبتها ، عن طريق وليّها ، وهو أبوها إن كان موجوداً أو من يليه من أقاربها ، ولا يجوز أن يسلك في خطبة المرأة الأجنبية عنه سبيلاً غير شرعي بالتعرّف عليها والذهاب للقاءات المستمرة معها أو كثرة الاتصالات والكلام الهاتفي ، فهذه طرق لإبليس يجرّ بها إلى المعصية ، ويوقع صاحبها فيما لا تُحمد عقباه ، ولا يقبل كلام شخص يوثق علاقته بفتاة بحجة أنها مثل أخته ونحو ذلك من الحجج المتهافتة ، فعليك بإتيان البيوت من أبوابها ، وسلوك السبيل الشرعي للاقتران بهذه المرأة ، ولا بأس عند خطبتها أن تستميلها إليك ، وترغّبها بالموافقة بهديّة تقدّمها إليها عن طريق وليّها ، نسأل الله لنا ولك التوفيق السداد والبعد عن المحرمات والله الموفق ، ويراجع سؤال رقم 2572.


الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد